اقرأ في عدد الوطن غدا: من 1948 إلى 2024.. فلسطين بين نكبتين
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- 76 عاما.. حلم العودة يتجدد
من 1948 إلى 2024.. «فلسطين بين نكبتين».. والقطيعة والانقسام سبب الهزيمة وضياع الفرص
الصفحة الثانية- رئيس الوزراء يوجّه بحملات ترويجية عالمية لجذب سياحة اليخوت
- «مدبولي»: منصة إلكترونية لشرح إجراءات دخول وتنقل اليخوت
و«الوزير»: فيلم ترويجي عن الموانئ.
- «فؤاد»: خطة للاستثمار في الجُزر.. و«ربيع»: تسهم في زيادة النقد الأجنبي
- المؤسسات الدولية: تحسن مؤشرات الاقتصاد المصري بفضل الإصلاح رغم الأزمة العالمية
- تهجير 360 ألفا من مدينة رفح الفلسطينية والاحتلال يواصل قصف مراكز إيواء النازحين
- روسيا تواصل الزحف نحو «خاركيف» و«زيلينسكي» يطلب مساعدات أمريكية
- وزير الخارجية الأمريكي في أوكرانيا للتأكيد على استمرار دعم البيت الأبيض لـ«كييف»
- الأمم المتحدة تطلب التحقيق في استهداف القوات مركبة تابعة لها
الصفحة الثالثة- فلسطين.. حلم العودة يتجدد بعد 76 عاما على «النكبة»
الصفحة الرابعة- من 1948 إلى 2024.. فلسطين بين «نكبتين».. والأخيرة أشد وأخطر
- القطيعة والانقسام.. الأسباب الحقيقية للهزيمة الغامضة
- العصابات الصهيونية أجبرت مليون فلسطيني على مغادرة وطنهم تحت الانتداب البريطاني
- الاحتلال قتل 13 ألف مواطن وهدم 400 قرية بعد تفريغها من سكانها للسيطرة على 77% من مساحة الدولة مطلع 1949
- نافذ الرفاعي: ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني
- قيادي بـ«فتح»: على المجتمع الدولي الاختيار بين الاعتراف بنا أو استمرار الصراع
- د. أيمن الرقب: نمضي في الطريق للحصول على الحرية الكاملة.. والعالم يتحدّث الآن عن ضرورة حل الدولتين
الصفحة الخامسة- تحركات قانونية أمام المحاكم الدولية.. تحرم إسرائيل من استخدام «مظلومية الهولوكوست»
- حسام أبوالنصر: النكبة ورحلة البحث عن الخيمة
- خبراء: الآلة الإعلامية أقدم أسلحة الغرب والاحتلال لتشويه «القضية»
- مساعد وزير الخارجية الأسبق: مشهد النكبة يتكرر باستخدام القوة المفرطة دون ضوابط
- السفير حسين هريدي: يجب إعادة النظر في الطرح العربي لكل ما يرتبط بصناعة السلام في الشرق الأوسط
الصفحة السادسة- فلسطين قضية مصرية منذ 76 عاما.. دعم بلا حدود ومساعٍ للتقريب بين الفصائل وإتمام المصالحة
- إعادة الإعمار.. «القاهرة» تمد سواعدها وتضخ المساعدات في شرايين غزة
- الرئيس الفلسطيني يشكر السيسي على جهود مصر لتخفيف الآلام وتهدئة الأوضاع داخل القطاع المنكوب
- د. أشرف الشرقاوي: فلسطين.. بين نكبة ونكبة
- السفير السابق بالقاهرة: الغرب تآمر علينا.. ومصر لم تتخلَّ مطلقا عن القضية
- بركات الفرا: الرئيس السيسي أكد حقنا في دولة مستقلة لأنها ركيزة لاستقرار المنطقة
الصفحة السابعة- «الفن مرآة الشعوب».. الدراما توثق سيناريوهات القضية منذ 1948 حتى 7 أكتوبر
- صلاح البلك: رغم النكبة.. سنقرع أجراس العودة
- التراث الفلسطيني ينتصر لأصحاب الأرض رغم محاولات التشويه
- رئيس «تليفزيون فلسطين» بالقاهرة: الإعلام المصري لعب دورا كبيرا في نقل قضيتنا للعالم
- فايق جرادة: «القاهرة الإخبارية» تقدم أمثلة حية بكل التفاصيل لما يحدث في الأراضى المحتلة
الصفحة الثامنة- المستوطنون احتلوا أراضيهم هربا من الحرب العالمية الثانية
- حكايات الهجرة.. ميراث الأجداد للأحفاد
- الأسرة غادرت غزة: «نحلم بالحياة على أرض الوطن»
- «العرجا».. تركت الفلوجة بحثا عن ملاذ آمن
- غادروا «نابلس» مؤقتا.. لكن الرحيل امتد لأكثر من 70 عاما
- «أبوأنس»: الهجرة فرقت الأجداد.. والأحفاد ينتظرون التحرير
- «محمود»: عائلتي كانت تتألم للخروج من الوطن وسنعود يوما
- «حيدر»: أتمنى العودة في كل لحظة وأشعر أنني طائر غريب
- «محمد»: القرية تحولت إلى ساحة معركة خلفت مئات الشهداء
- «أيمن»: تربينا على قصص النكبة والتهجير
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين
ويواجه الطفل حمزة، المقيم في مخيم مار إلياس ببيروت، تحديات تفوق عمره الصغير، وتكشف قصته، التي يعرضها برنامج "ضحايا وأبطال"، الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" مأساة توارث اللجوء عبر الأجيال.
ويقول حمزة: "منذ أن وصلت إلى أزقة هذا المخيم، فهمت أن الوطن لمثلي مسألة كبيرة ومعقدة. لا أفهم لماذا يخبرونني أنني سوري ثم فلسطيني، وفي الحالتين يقولونها وكأنها تهمة".
ويضيف: "أفكر في جدي الذي ينتظرني في سوريا وينتظر من هناك عودته إلى طبرية في فلسطين، ولا أعرف ما علي فعله، أأسبقه إلى طبرية أم نعود إليه في سوريا؟"
وتكشف قصة حمزة ظاهرة "توريث اللجوء" في المجتمع الفلسطيني، حيث يعيش اللاجئ الفلسطيني في سوريا ولبنان بوثيقة لجوء ولا يحصل على جنسية البلد المضيف حتى لو ولد فيه.
ويرث الأبناء تاريخ اللجوء الأول من أجدادهم، فيجد الطفل نفسه مسجلا لاجئا منذ عام 1948 رغم أنه لا يبلغ من العمر سوى بضع سنوات.
وعقب الحرب السورية، لجأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين مجددا إلى لبنان، وبقي منهم اليوم، بحسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، نحو 29 ألفا يخشون العودة إلى سوريا، بعضهم لأسباب أمنية وآخرون بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية في البلدين.
إعلان
خيارات صعبة
ويقول والد حمزة للبرنامج: "دخلت لبنان في 2017 بصفة رسمية عبر الأمن العام، لكن تجديد الإقامة يتطلب مبالغ كبيرة، وكانت التكلفة 350 ألف ليرة لبنانية كل 6 أشهر، ثم ارتفعت إلى مليون ومئة ألف، والآن وصلت إلى مليوني ليرة، مما يعني أنني أحتاج إلى أكثر من 20 مليون ليرة كل 6 أشهر لتجديد إقامات العائلة كلها".
ويقول رئيس رابطة فلسطينيي سوريا: "نحن أقدم شعب لاجئ على وجه الأرض، وشعرنا منذ قدومنا إلى لبنان بالحاجة إلى صوت يوصل معاناة الفلسطيني وفقره وعدم حصوله على أدنى مقومات الحياة".
ويضيف: "يقطن معظم اللاجئين في أماكن غير صالحة للسكن، وحتى في المخيمات، البيوت غير صحية".
وتنعكس هذه الظروف القاسية على طموحات الأطفال مثل حمزة، الذي يقول: "كلما أخبرتهم عن طموحاتي عندما أكبر، أخبروني أن هذا صعب وذاك أصعب، فقط لأنني فلسطيني".
بينما يضيف والده: "نحن كفلسطينيين ليست لدينا آفاق مستقبلية، قد أستطيع تعليم ابني في الجامعة، لكن فرص توظيفه شبه معدومة".
وبالحديث عن الخيارات المتاحة يقول رئيس الرابطة: "الهجرة غير الشرعية صارت خيارا للبعض رغم مخاطرها، فمن الصعب أن تعرف أن ابنك قد يغرق في البحر أو تجده في الغابة بعد يومين قد افترسه حيوان، ولكن اليأس يدفع الناس إلى هذه المخاطرة".
22/12/2024