"على خطى السندريلا"| روبي تتألق بفستان يثير الضجة.. والسعر صادم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أحيت الفنانة روبي حفلها الأخير يوم الخميس الماضي في أحد النوادي الشهيرة، وأشعلت مواقع التواصل الإجتماعي بلقطات من الحفل، لتلفت الأنظار بفستانها القصير الذي عكس أنوثتها.
وتألقت روبي بفستان قصير مصنوع من الجينز، ومطرز بأزرار كبيرة الحجم على الجانبين، مع حزام ليحدد الخصر، وساعد الفستان على ظهورها بلوك يشبه إطلالات السندريلا سعاد حسني.
سعر فستان روبي في حفلها الأخير
وحمل فستان روبي في آخر حفلاتها توقيع إحدى العلامات التجارية الشهيرة، وبلغ سعره 420 دولار أمريكي، كما نسقت معه حذاء مسطح باللون الأبيض، وكان سعره 501 يورو مما أثار الدهشة بين متابعيها، وتزينت بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس.
وتألقت روبي بتصفيفة شعر عكست تتماشى مع استايلها الجذاب، تاركة خصلاتها البنية القصيرة تتدلى بصيحة الويفي اللامع، كما وضعت مكياج مستوحى من الألوان الترابية، فأبرزت جمال عينيها الساحرتين بظلال العين البنية، وحددت ملامحها بالكونتور والهايلايتر، كما اختارت أحمر شفاه باللون النود؛ ليتماشى مع لون بشرتها السمراء.
وعلقت الفنانة روبي على الحفل، معبرة عن مدى استمتاعها بتلك الأجواء والحب المتبادل بينها وبين الجمهور، ونشرت مقطع فيديو من الحفل، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وعلقت: "حقيقي كانت الليلة حلوة أوي مع جمهور وادي دجلة.. إيه الموود القمر ده.. بحبكم".
وكانت روبي قد أطلقت مؤخرًا كليب أغنيتها الجديدة "الليلة حلوة" عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب" كأول أغنياتها الصيفية لهذا العام، والأغنية من كلمات محمد مصطفى ملك وألحان محمود أنور وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مكياج جريء.. سارة سلامة تثير الجدل بظهورها
نشرت الفنانة سارة سلامة، صورا جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة لافتة وجذابة.
وأطلت سارة سلامة، بفستان قصير ومميز باللون الأسود اللامع ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
كما اختارت سارة سلامة، تسريحة ذيل الحصان لشعرها البني الطويل لتتناسب مع إطلالتها المميزة.
أما من الناحية الجمالية تعتمد سارة سلامة، في المكياج على اللون الأسود الذي يبرز جمال عيونها، واختارت أحمر الشفاه باللون الأحمر الناعم الذي يبرز جمال أنوثتها.
ونعرض لكم صور الفنانة سارة سلامة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا