موقع 24 : عريضة للمطالبة بالإفراج عن فرنسي موقوف في إيران
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد عريضة للمطالبة بالإفراج عن فرنسي موقوف في إيران، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي مسيرة في باريس تطالب بتحرير الفرنسي المعتقل في إيران لوي أرنو أ.ف.ب الثلاثاء 1 أغسطس 2023 16 02 .، والان مشاهدة التفاصيل.
عريضة للمطالبة بالإفراج عن فرنسي موقوف في إيرانمسيرة في باريس تطالب بتحرير الفرنسي المعتقل في إيران لوي أرنو (أ.
الثلاثاء 1 أغسطس 2023 / 16:02
جمعت عريضة للمطالبة بالإفراج عن الفرنسي لوي أرنو، الموقوف في إيران منذ أواخرسبتمبر(أيلول) 2022، أكثر من مئة ألف توقيع خلال أسبوعين، وفق ما أعلنت لجنة الدعم، مطالبة باريس بتكثيف جهودها لتأمين إطلاق سراحه.
ونشرت العريضة عبر الإنترنت في 16 يوليو(تموز) وجمعت إلى الآن 100 ألف و165 توقيعاً على الأقل وجاء في نصّها "نطلق هذا النداء من القلب لمساعدة لوي أرنو، صديقنا، شقيقنا، ابننا".
وأشار بيان للجنة الدعم، الثلاثاء، إلى أن "لوي شغوف بالسفر ومضى في ترحال في يوليو(تموز) لتحقيق حلمه بأن يجول على طريق الحرير برّاً وبحراً.
لكن رحلته اتخذت منحى درامياً في 28 سبتمبر (أيلول) 2022 حين تمّ توقيفه برفقة مسافرين آخرين التقى بهم".
وأتى توقيف أرنو بعد أقل من أسبوعين على اندلاع احتجاجات واسعة في الجمهورية الإيرانية في أعقاب وفاة الشابة مهسا أميني بعد توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية عدم التزامها القواعد الصارمة للباس.
وسبق للجنة الدعم أن أكدت أن أرنو كان برفقة أوروبيين آخرين وبقوا جميعهم بعيداً من الاحتجاجات التي تخللها توقيف الآلاف.
وأشارت إلى أن توقيفه مع الآخرين أثناء توجّههم للاحتفال بعيد ميلاد أحدهم "وتمّ نقلهم إلى سجن إوين" بشمال طهران.
وأشارت إلى أن لوي "لا يزال موقوفاً في سجن إوين من دون أن توجه إليه تهمة تستند لأدلة دامغة"، بينما تم الإفراج عن مرافقيه في مراحل سابقة.
وشددت اللجنة على أنه "في ظل هذا الوضع المثير للقلق، نطلق نداء إلى حكومتنا ودبلوماسيّتها (وزارة الخارجية) لتكثيف جهودهما للإفراج عن لوي"، مبدية قلقها من "التداعيات النفسية والبدنية الدائمة التي قد يتسبب بها هذا التوقيف الطويل للوي".
ولا تزال السلطات الإيرانية تحتجز عدداً من الرعايا الأجانب، الكثير منهم مزدوجو الجنسية وبينما تتهّم طهران هؤلاء بقضايا مرتبطة بالأمن أو التجسس، ترى دولهم وعائلاتهم أنهم "رهائن" لدى طهران التي تحتجزهم للحصول على تنازلات من دول غربية أو لمبادلتهم مع عدد من رعاياها الموقوفين في الخارج.
ولدى إيران حالياً 3 موقوفين فرنسيين هم سيسيل كولر وشريكها جاك المحتجزان منذ مايو (أيار) بتهمة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عريضة للمطالبة بالإفراج عن فرنسي موقوف في إيران وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيران تقترب من الحصول على سلاح نووي.. ومخاوف كبرى داخل الإدارة الأمريكية
يعمل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على مواجهة ملف إيران وبرنامجها النووي، وذلك بعد تطورات وصراعات عديدة عاشتها طهران خلال عام 2024، وهو أمر يثير قلقًا سواء في الداخل الأمريكي أو الإيراني، مع عدم ووضح الكيفية التي سيتعامل بها «ترامب» وإدارته الجديدة مع طهران.
تقول صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة بشأن التعامل الأمريكي مع إيران وبرنامجها النووي، سواء بالانفتاح على المفاوضات، أو بالهجوم على البرنامج النووي، سواء من واشنطن أو تل أبيب، أو كما اقترح البعض، جولة من الدبلوماسية لمحاولة إقناع طهران بالتفاوض أو التفكيك القسري لقدراتها النووية.
«سوليفان» يحذروكان جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أكد أنه مع الأزمات التي تواجهها إيران بسبب الحرب في الشرق الأوسط، فلا عجب أن تكون هناك أصوات داخل طهران تقول: «مهلًا، ربما نحتاج إلى الذهاب إلى سلاح نووي الآن»، بحسب شبكة «CNN» الأمريكية.
وأضاف «سوليفان» أنه ناقش الخطر الحقيقي المتمثل في سباق إيران للحصول على القنبلة مع فريق الأمن القومي لدونالد ترامب ومع الإسرائيليين أيضًا.
وقال مسؤولون أمريكيون وأجانب، إن مستقبل إيران النووي قد يأخذ منعطفًا دراماتيكيًا في الأشهر القليلة المقبلة، وجاء هذا التقييم بعد أن حذر كبير مفتشي الأمم المتحدة النوويين من أن إيران تعمل على تسريع تخصيب اليورانيوم الذي يقترب من درجة القنبلة.
في المقابل، عبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن استعدادهما للتفاوض على اتفاق نووي جديد، رغم أن أيًا منهما لم يقل كلمة واحدة عن شروطه.
التركيز على إيرانمايكل والتز، الذي عينه «ترامب» مستشارًا للأمن القومي بالإدارة الجديدة، قال أيضًا إن التغيير الذي سنراه خلال الأيام المقبلة هو المزيد من التركيز على إيران.
وكان البيت الأبيض، حذر إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، من أن إيران قد تتحرك للحصول على سلاح نووي في المستقبل القريب، وجاء في تحذير البيت الأبيض إن إيران تسعى لإنتاج قنبلة نووية بسبب إضعافها نتيجة الحروب بالشرق الأوسط، وذلك في مساعي لتقوية دفاعها.
إيران وصلت بالفعل إلى حافة الحصول على سلاح نوويالمخاوف بشأن سلاح إيران النووي ازداد أيضًا بعد تحذير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أن إيران وصلت بالفعل إلى حافة الحصول على أسلحة نووية.
وقالت الوكالة، إن إحياء الاتفاق الدبلوماسي لعام 2015، الذي وافق عليه الرئيس الأمريكي حينها، باراك أوباما، لا جدوى منه لأن إيران وسعت بشكل كبير إنتاجها من اليورانيوم وهي عمليًا على نفس مستوى الدول المسلحة نوويًا.
وكانت «وول ستريت» الأمريكية، قالت إن الرئيس المنتخب ترامب وفريقه يعملون خلال هذه الفترة على تقييم موقف إيران الإقليمي، وهم يفكرون في توجيه ضربات جوية إلى المنشآت الإيرانية النووية.