مينا مسعود يحتفل بخطوبته على الممثلة الهندية إيملي شاه (صور)
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
احتفل الفنان مينا مسعود، الذي اشتهر بالفيلم العالمي «Aladdin»، بخطوبته على الممثلة الهندية إيملي شاه.
مينا مسعود وإميلي شاهونشرت مجلة Hello الصور الأولى للثنائي، وظهر مينا مسعود مرتديًا بدلة بيضاء، كما ارتدت إيملي شاة فستانا بنفس اللون في جلسة تصوير لهما في اليابان.
مينا مسعود وإميلي شاهوشاركت مجلة Hello عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، صورة خطوبة مينا مسعود وإيملي شاه، وعلقت: «حصري نجم فيلم علاء الدين مينا مسعود يعلن خطوبته على النجمة الهندية إميلي شاه».
وتابعت: «في لقاء حصري مع مجلتنا أعلن الثنائي المميز خطوبتهما عبر نشر صورٍ مذهلة من جلسة التصوير الرسمية الأولى لهما كثنائي من اليابان، المكان الذي اختاره مينا لعرض الزواج على حبيبة عمره، وقد عبّر مينا عن حماسه خلال اللقاء الحصري فقال: في موعدنا الأول، شعرتُ أني أريد حقًا أن أتزوج هذه المرأة».
مينا مسعود في فيلم عيسىيشارك مينا مسعود في فيلم عيسى، مع الفنان خالد الصاوي، والذي بدأ تصويره خلال الفترة الماضية، وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي اجتماعي، ويتناول العلاقات الأسرية.
فيلم عيسىفيلم عيسى، يشارك في بطولته عدد من الفنانين منهم مينا مسعود، خالد الصاوي، رنا رئيس، نانسي صلاح، محمود حجازي، إسلام حافظ، سامي مغاوري وأخرين ومن تأليف هيثم نبيل، وإنتاج الريماس للإنتاج الفني، ومن إخراج روؤف عبد العزيز.
اقرأ أيضاًمينا مسعود أحد الأبطال.. المطرب هيثم نبيل يكشف كواليس فيلم عيسى
ايمان العاصي و مينا مسعود في فيلم «في عز الظهر»
موعد طرح «في عز الضهر» لـ مينا مسعود بطل فيلم «علاء الدين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مينا مسعود في فيلم عيسى الفنان مينا مسعود ابطال فيلم عيسى فيلم عيسى مينا مسعود مینا مسعود
إقرأ أيضاً:
هيثم المالح يشتكي الإهمال منذ عودته إلى دمشق.. أنزلوني عن المنبر ولا مأوى لي
اشتكى أحد أقدم المعارضين لنظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، من إهماله وعدم توفير مأوى له بعد عودته إلى دمشق، فضلا عن منعه من الحديث من على منبر الجامع الأموي.
وكان الحقوقي والمعارض البارز هيثم المالح، صعد إلى منبر الجامع الأموي، ليلقي كلمة، لكن أشخاص اعترضوا وأنزلوه من المكان، بعد حالة من الفوضى وصفها بالغوغاء كانت داخل المسجد.
وفي منشور على صفحته في فيسبوك، قال المالح: "ما إن اعتليت المنبر حتى بدأ الصياح من بعض الناس، وجاءني خادم المسجد يطلب مني النزول".
وأضاف أن المشهد تحول إلى هرج ومرج بوجود ستة مسلحين لم يتدخلوا لتهدئة الوضع.
وقال إنه عاد إلى دمشق، منذ نحو 10 أيام، ليجد منزله ومكتبه مدمرين بالكامل، وأضاف: "مر منه هولاكو العصر، أزلام الخائن الأجير بشار الأسد، فدمروه تدميرا كاملا، وسرقوا محتوياته، حتى جهاز التدفئة".
وتابع أن مكتبه الذي كان يحوي وثائق بقيمة 15 مليون ليرة سورية بقيمتها قبل الثورة تحول إلى مشغل للجلديات.
وأوضح أنه يقيم حاليا في فندق بالعاصمة دمشق، منتظرا إصلاح منزله، مبديا استغرابه من تجاهل القيادة الجديدة لسوريا، عودته، وقال: "هل ستدفعني هذه المعاملة إلى العودة لألمانيا البلد الذي منحني إقامة وأمن لي حياة لا أحتاج فيها لمن يمن عليي بشيء".