"حضرموت الجامع" يجدد رفضه لعمليات التجنيد أو استقدام قوات عسكرية من خارج المحافظة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
جدد مؤتمر حضرموت الجامع، الثلاثاء، رفضه لعمليات التجنيد أو استقدام قوات عسكرية من خارج المحافظة، والعمل على استقرار وسكينة المواطنين في مختلف مديريات المحافظة الكائنة شرقي البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء رئيس دائرة الأمن والدفاع بمؤتمر حضرموت الجامع العميد محمد علي الجريري كلاً على حدة، المدير العام للأمن والشرطة بساحل حضرموت العميد مطيع سعيد المنهالي، ونائبه العميد عبدالعزيز عوض الجابري، وأركان المنطقة العسكرية الثانية العميد محمد عمر اليميني مع نخبة من كبار القادة بالمنطقة العسكرية الثانية.
وقال إعلام "حضرموت الجامع" إن اللقاءين يأتيا ضمن خطة دائرة الأمن والدفاع، وتوجهات مؤتمر حضرموت الجامع ودعمه ومساندته للمؤسسات العسكرية والأمنية الحضرمية في حفظ الأمن والاستقرار على كامل التراب الحضرمي.
وأكد العميد الجريري للقادة الأمنيين والعسكريين على "دعم وتعزيز أوجه الشراكة مع المنظومة الأمنية والعسكرية وخاصة في الجوانب التثقيفية والتوعوية والدعم المجتمعي المؤازر للجهود المبذولة في تمكين ابناء حضرموت من إدارة شؤونهم الأمنية والعسكرية، ورفع جاهزية قوات النخبة الحضرمية قيادةً وأفرادًا وأجهزة أمنية وعسكرية وتطوير قدراتها، وتأهيلها بما يضمن قيامها بمهامها الذي انشئت من أجله كدرع حصين لحضرموت، وعدم القبول بتجنيد أو استقدام أي قوات أو قادة من خارج حضرموت".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: حضرموت المكلا اليمن حضرموت الجامع الحرب في اليمن حضرموت الجامع
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تستولى على منزل في جلبون ويحوله لثكنة عسكرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الإثنين، على منزل في بلدة جلبون شرق جنين، وحولته إلى ثكنة عسكرية.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الاحتلال أجبرت المواطن غالب أبو الرب وعائلته على مغادرة منزلهم في جلبون وأبلغته بتحويله لثكنة عسكرية لمدة ثلاثة أيام، كما استولت على منزل نجله محمد أبو الرب وتمركزت فيه ومنعت أصحابه من مغادرته.
وكانت قوات الاحتلال قد أخطرت في وقت سابق من اليوم بإخلاء نحو 120 دونما من أراضي جلبون المزروعة بأشجار زيتون.
وتتعرض بلدة جلبون لاقتحامات متكررة من قوات الاحتلال، يتخللها مداهمة المنازل وتحويلها لثكنات عسكرية.