مكتبة الإسكندرية تُناقش "العلاج بالفن" بمركز المؤتمرات.. الأحد المقبل
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناقش مكتبة الإسكندرية، بإدارة الدكتور احمد زايد، "العلاج بالفن" من خلال وحدة الوسائط المتعددة بقطاع المكتبات، وذلك يوم الأحد 19 مايو 2024 بمركز المؤتمرات بقاعة الوفود.
تقدم محاضرة "العلاج بالفن" الدكتورة سارة مصطفى حبيبة؛ استشاري الصحة النفسية والعلاج النفسي بالفن التشكيلي.
كما تناقش المحاضرة أهمية العلاج بالفن خاصةً الرسم والأداء الحركي ومدى أهميته في التأثير على سلوك الفرد، بالإضافة إلى أن بجانب العلاج الدوائي والجلسات النفسية يأتي العلاج بالفن كأحد أهم العلاجات التكميلية التي تستهدف مساعدة الفرد.
وكانت قد اصدرت مكتبة الاسكندرية كتاب "الإسكندرية القديمة" يتناول فترة المرحلة الكلاسيكية من تاريخ مدينة الإسكندرية، وهي فترة الحكم اليوناني الروماني للمدينة، وقد تمت الاستعانة فيه بالرسوم التوضيحية التي تتميز بالبساطة لتجذب النشء والقراء، بهدف نشر الوعي التاريخي للمدينة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مكتبة الإسكندرية قطاع المكتبات العلاج بالفن الدكتور أحمد زايد العلاج بالفن
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تستعرض السيرة الذاتية لعالم الآثار جوزيبي بوتي في محاضرة ثقافية
تُنظم مكتبة الإسكندرية، من خلال متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي، محاضرة ثقافية بعنوان "السيرة الذاتية لجوزيبي بوتي"، وذلك يوم الثلاثاء المقبل الموافق 26 من نوفمبر الجاري في تمام الساعة الواحدة ظهرًا بقاعة "الحياة في العالم الآخر" بمتحف الآثار بالمكتبة.
وتلقي المحاضرة الدكتورة شيرين كمال محمد عز الدين، مسئول قسم التسجيل والتوثيق الأثري بالمتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، حيث تسلط الضوء على حياة العالم الأثري الإيطالي البارز جوزيبي بوتي، الذي يُعتبر أحد أهم الشخصيات في مجال علم الآثار.
وتتناول المحاضرة مسيرة بوتي العلمية والمهنية التي جعلته رائدًا في تأسيس المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، والذي يُعد صرحًا عالميًا يوثق التراث الإنساني من خلال المقتنيات الأثرية التي تعود لحضارات متعددة مرت على المدينة العريقة.
وتستند المحاضرة إلى مجموعة من الوثائق والخطابات الشخصية التي خلفها بوتي، والتي تم الحفاظ عليها ضمن "الأرشيف الشخصي لجوزيبي بوتي" المحفوظ في جامعة ميلانو. تسلط هذه الوثائق الضوء على تخرجه من جامعة "بولونيا بإيطاليا" عام 1879، وعلاقته بكبار علماء الآثار مثل "أوجست مارييت وجاستون ماسبيرو"، بالإضافة إلى تفاصيل اكتشاف المومياوات الملكية في طيبة عام 1881.
وتأتي هذه الفعالية كجزء من دور مكتبة الإسكندرية في تعزيز الوعي الثقافي والتاريخي، والاحتفاء بالشخصيات البارزة التي أثرت في تاريخ الإنسانية.