عائلة الطفلتين ديما ودعاء أبو طير تناشد الوزير حسين الشيخ
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن عائلة الطفلتين ديما ودعاء أبو طير تناشد الوزير حسين الشيخ، رام الله دنيا الوطنناشدت عائلة الطفلتين ديما جهاد أبو طير 13 عام ، ودعاء جهاد أبو طير 12 عام ، ونقابة الصحفيين الفلسطينيين، وزير الشؤون .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائلة الطفلتين ديما ودعاء أبو طير تناشد الوزير حسين الشيخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - دنيا الوطنناشدت عائلة الطفلتين ديما جهاد أبو طير (13 عام)، ودعاء جهاد أبو طير (12 عام)، ونقابة الصحفيين الفلسطينيين، وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، وأيمن قنديل وكيل الوزارة، والمؤسسات الحقوقية، مخاطبة الجهات المختصة لدخول والد الطفلتين، عبر معبر بيت حانون/ايرز شمال قطاع غزة. وقالت: "إن الطفلتين قامتا بعمليتي زرع نخاع ويتوجب استكمال علاجهما في مستشفى اوخلوف بالداخل، حيث يوجد معاناة للوالدين في تمكين مواصلة علاج طفلتيهما، علماً بأن الأم مريضة ولا تستطيع مرافقة الطفلتين"، مشيرةً إلى حصول الطفلتين على موعد في شهر آب/ أغسطس الحالي لاستكمال العلاج.
للتواصل مع د. جهاد ابو طير 0599776611
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عائلة الطفلتين ديما ودعاء أبو طير تناشد الوزير حسين الشيخ وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جهاد الحرازين: غزة تحاول أن تسرق الفرحة وتصمم“على التعمير لا التهجير”
لم تمنع المعاناة التي مر بها الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي فرحة شهر رمضان المبارك، حيث تزينت غزة بالفوانيس، وشهد اليوم الأول مائدة جماعية لتوضح صمودهم رغم الظروف القاسية التي يتعرضون لها.
غزة تحاول أن تسرق الفرحةقال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، إن غزة تحاول أن تسرق الفرحة رغم كل الظروف الصعبة التي مرت بها من قبل الاحتلال الإسرائيلي الغاشم وتحاول ان تفرح بشهر رمضان الكريم والمبارك وتزيبن الشوارع بقدر المتسطاع وتقدم الوجبات.
وأوضح الحرازين ـ في تصريحات خاصة لـ " صدى البلد"، أن غزة يوجد بها فوانيس يلعب بها الاطفال ليخففوا عن المعاناة التي تعرضون لها ، ولكن الوضع سيظل صعبا لأن المواد الغذائية محدودة، والاحتفال بشهر رمضان لانهم متمسكون بالفرحة رغم كل هذا الدمار وانهم مصممون “على التعمير لا التهجير” والتمسكين بواطنهم ويوضحون للعالم كم هم يحبون الحياة.
ومن جانبه، قال مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ أنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.
وتابع أبوكويك، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".
أجواء رمضان داخل الخيمةوأضاف مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".
ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".
ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف"