طرق طبيعية سحرية لتبييض الأسنان دون زيارة طبيب.. ستلمع خلال دقائق
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
وصفة لتبييض الأسنان (مواقع)
إن كنت تبحث عن ابتسامة أكثر بياضاً دون الحاجة إلى استخدام منتجات تبييض قاسية أو زيارات مكلفة لطبيب الأسنان.
لحسن الحظ، ثمة العديد من الطرق الطبيعية الفعالة لتبييض الأسنان في المنزل. إليك بعض أفضلها:
اقرأ أيضاً العليمي والزبيدي يتبادلان التهديدات بعد الكشف عن أخطر ملفات الفساد.. تطورات مهمة 14 مايو، 2024 أمطار رعدية غزيرة على هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة.. وتحذير من الأرصاد 14 مايو، 2024
ـ صودا الخبز:
تعتبر صودا الخبز مادة كاشطة خفيفة تعمل على إزالة البلاك والطبقات السطحية التي تسبب اصفرار الأسنان.
طريقة الاستخدام: امزج ملعقة صغيرة من صودا الخبز مع كمية قليلة من معجون الأسنان واستخدمها لتنظيف أسنانك مرتين في الأسبوع.
ـ خل التفاح:
معلوم أن خل التفاح يتمتع بخصائص مضادة للبكتيريا ويساعد على إزالة البقع.
طريقة الاستخدام: امزج ملعقتين كبيرتين من خل التفاح مع كوب من الماء واستخدمه كغسول للفم مرة أو مرتين في اليوم.
ـ الفراولة:
أما الفراولة فتحتوي على حمض الماليك الذي يساعد على تفتيح الأسنان.
طريقة الاستخدام: اهرس حبة فراولة وافركها على أسنانك لمدة دقيقتين، ثم اغسل فمك جيداً.
ـ قشر البرتقال:
يحتوي قشر البرتقال على حمض الستريك الذي يُعرف بقدرته على تبييض الأسنان.
طريقة الاستخدام: افرك الجزء الداخلي من قشر برتقالة على أسنانك لمدة دقيقتين، ثم اغسل فمك جيداً.
ـ زيت جوز الهند:
ثم اعتقاد أن زيت جوز الهند يساعد على إزالة السموم من الأسنان وتبييضها.
طريقة الاستخدام: امزج ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند مع صودا الخبز واستخدمها لتنظيف أسنانك مرة واحدة في اليوم.
نصائح هامة:
تناول نظاماً غذائياً صحياً:
تجنب الأطعمة والمشروبات التي تُسبب اصفرار الأسنان، مثل القهوة والشاي والنبيذ الأحمر.
التدخين:
يُعدّ التدخين أحد الأسباب الرئيسية لاصفرار الأسنان، لذا فإن الإقلاع عن التدخين هو أفضل طريقة للحفاظ على ابتسامة بيضاء.
زيارة طبيب الأسنان:
من المهم مراجعة طبيب الأسنان بانتظام لتنظيف الأسنان بشكل احترافي واكتشاف أي مشاكل في الأسنان أو اللثة مبكراً.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: طریقة الاستخدام صودا الخبز
إقرأ أيضاً:
من المشرط للريشة.. «سمر» جمعت بين طب الأسنان واحتراف الرسم
بدأت «سمر» رحلتها فى الفن منذ الطفولة، فأمسكت بالريشة ولعبت بالألوان وهى فى العاشرة من عمرها، وتطورت موهبتها بمرور الوقت، حتى التحقت بكلية طب الأسنان، وقتها كان عليها أن تختار بين دراستها والفن، وبالفعل اختارت الطب، ثم استكملت للماجستير، وفجأة قررت أن تترك كل شىء من أجل الفن التشكيلى.
تحكى سمر رأفت لـ«الوطن» عن موهبتها: «بدأت أتعلم الرسم بنفسى، واكتشفت أساليب ووسائط متعددة، ولكن خلال دراستى لطب الأسنان واجهت صعوبة فى التوفيق بين الدراسة والفن، مما اضطرنى للانقطاع عن الرسم لفترة طويلة، واكتشفت أن العمل فى مجال الطب كان يغذى إنسانيتى، بمساعدة المحتاجين خلال فترة تدريبى».
اتخاذ القرار المصيرى بالنسبة لـ«سمر» لم يكن سهلاً، وتعتبره من أصعب التجارب التى مرت بها: «قررت التخلى عن دراسة الماجستير والتركيز فى الرسم، ومن التحديات التى واجهتنى وقتها فكرة إثبات الذات، كنت حاسة إنى لازم أنجح عشان أثبت للناس إن قرارى كان صح، وللأسف ده غلط وخلانى آخد وقت عشان الناس تبدأ تلاحظ شغلى».
تحديات تواجه سمرالأسرة كانت أكثر الداعمين لـ«سمر» فى مشوارها بالفن التشكيلى، لمواجهة التحديات التى اعترضتها، خاصة فى بداية مشوارها: «على الرغم من صدمة عائلتى وأصدقائى فى البداية، إلا أن دعمهم زاد عندما لاحظوا تقدمى الفنى، وبعد فترة من الانقطاع عن الطب، قررت العودة للطب ولكن بدوام جزئى، مما أتاح لى الوقت للرسم ومساعدة الآخرين».
سمر تسعى لنشر الوعيتسعى «سمر»، من خلال لوحاتها الفنية، إلى نشر الوعى العقلى والطاقة الإيجابية، وتطمح إلى أن تترك بصمة فريدة فى عالم الفن، والتعبير عن مشاعر وتجارب إنسانية عميقة، وأن