بوابة الفجر:
2025-03-18@07:43:53 GMT

السنة الثامنة.. مرحلة جديدة لـ "1000 معلم كنسي"

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

انطلقت أمس في بيت ماري لاند بالشروق، أولى المجموعات التدريبية للمرحلة الرابعة من مشروع قداسة البابا تواضروس الثاني لتطوير التعليم الكنيسة المعروفة بـ "١٠٠٠ معلم كنسي".

وبلغ عدد المتدربين في المجموعة الأولى التي بدأت أعمالها اليوم، ولمدة أربعة أيام، ٢٠٥ متدربين من الآباء الكهنة وأمناء الخدمة والخدام والخادمات، يمثلون ٨ إيبارشيات واثنين من القطاعات الرعوية بالقاهرة، وهي إيبارشيات: أسوان، الأقصر، إسنا وأرمنت، البلينا، حلوان، شبرا الخيمة، بنها وقويسنا، المنصورة، إلى جانب قطاعي كنائس عزبة النخل، حدائق القبة والوايلي والعباسية.

وتحمل المرحلة الرابعة من "١٠٠٠ معلم كنسي" عنوان "نحو تربية كنسية أفضل" وتتضمن محاضرتين و٩ ورش يتدرب خلالها المشاركون على أساليب تعليمية تربوية ولا سيما في مجال خدمة مرحلة الطفولة.

كانت المرحلة الأولى من برنامج قداسة البابا لتطوير التعليم الكنسي "١٠٠٠ معلم كنسي" تحت شعار "جَدِّدْ أَيَّامَنَا كَالْقَدِيمِ" (مرا ٥: ٢١) قد بدأت عام ٢٠١٦ واستمرت بشكل متتالي لمدة ثلاث سنوات تم خلالها تدريب بضع آلاف من الآباء الكهنة والخدام والخادمات بإيبارشيات الكرازة المرقسية على مهارات التعليم داخل الكنيسة باستخدام مصادر التعليم الكنسي الخمسة وهي الكتاب المقدس، كتابات آباء الكنيسة، الليتورجيا، تاريخ الكنيسة، الهوية القبطية وذلك باستخدام أساليب عصرية. وتدرجت تدريبات المراحل الثلاثة، فحملت المرحلة الأولى (عام ٢٠١٦) عنوان "اعرف" والثانية (عام ٢٠١٧) "ابحث" بينما حملت المرحلة الثالثة (عام ٢٠١٨) عنوان "أبدع" يليها المرحلة الثانية بعنوان "درب" (عام ٢٠١٩-٢٠٢٠ ) ثم المرحلة الثالثة (عام ٢٠٢١- ٢٠٢٢ ) بعنوان "قُدّْ" وجاءت المرحلة الرابعة ( عام  ٢٠٢٤ )تحت عنوان "طَوَّر".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البابا تواضروس الكنيست

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: السوريون يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد ديفيد كاردن، نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية، أن السوريين يواجهون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع، مشيرًا إلى أنهم يأملون في مستقبل أفضل رغم التحديات المستمرة.

وقال كاردن في تصريح إعلامي: "نحن نستخدم جميع طرق الوصول، بما فيها عبر الحدود، لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفًا في جميع أنحاء سوريا، ولكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية."

وفي تطور متصل، أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، لكنها اضطرت إلى إجلاء بعض موظفيها بسبب اندلاع اشتباكات عنيفة هناك.

وقال دوجاريك خلال إحاطة إعلامية للصحفيين، ردًا على سؤال من وكالة "نوفوستي": "تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة."

وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، تصعيدًا أمنيًا كبيرًا، الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك بين قوات الأمن العام وعناصر تابعة لقوات النظام السابق.

ووفقًا لإدارة الأمن العام، فإن الهجمات التي نفذتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف القوات الأمنية، ما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني والأمني في البلاد.

مقالات مشابهة

  • حماس تعلق على مقترح ويتكوف وترفض العودة إلى مرحلة الصفر
  • المجال السلوكي في برامج التعليم العالي
  • مباحثات غزة.. وفد إسرائيلي بعد «حماس» في القاهرة لـ مفاوضات مرحلة جديدة
  • لقاء موسع لوزير التعليم مع 373 معلمًا ضمن "1000 مدير مدرسة"
  • وزير التعليم: مبادرة 1000 مدير مدرسة تمنح دبلومة فى القيادة التربوية والأمن القومي
  • وزير التعليم يكشف عن تنفيذ 4 إجراءات لجذب الطلاب للحضور بالمدارس
  • 75 ألف فرصة عمل جديدة للمعلمين.. التخصصات المطلوبة وطريقة التقديم
  • المختارة نحو مرحلة جديدة.. جنبلاط: متمسكون بهوية لبنان العربية
  • الأمم المتحدة: السوريون يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
  • الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع