خطفت مني سماعة الأذن.. اعترافات مثيرة لسائق أوبر المتهم بمحاولة خطف فتاة التجمع
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أنكر سائق أوبر المتهم بمحاولة خطف واغتصاب فتاة بالتجمع، خلال التحقيقات التي أجريت معه ارتكابه الواقعة، مبينًا أنه كان في طريقه لتوصيلها من التجمع إلى الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، وأثناء ذلك وقعت مشادة كلامية بينه والراكبة، لطلبها دفع ثمن الرحلة عن طريق الفيزا كارد وهذا ما رفضه.
وأضاف المتهم خلال تحقيقات النيابة العامة، أنه أثناء تشاجره مع الراكبة قامت بنزع السماعة من أذنه، مشيرًا إلى أنها سماعة تستخدم لضعاف السمع، - يعاني من ضعف السمع -، لتطلب السيدة إلغاء الرحلة قبل أن تنزل من السيارة وتغادر المكان، قبل أن يغادر هو الآخر لكنه تفاجأ بأنه مطلوب ضبطه وإحضاره بتهمة محاولة خطف واغتصاب الفتاة، مستكملًا أنه لم يرتكب وقائع تحرش قبل ذلك.
كانت قد كشفت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة، ملابسات ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن قيام سائق سيارة بمحاولة التعدي على سيدة بمدينة نصر بمحافظة القاهرة، وتمكنت من ضبط مرتكب الواقعة.
ورصدت المتابعة الأمنية ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن تعدى سائق "بإحدى شركات النقل الخاصة" على سيدة بالقاهرة.
وأعدت القوات مأمورية استهدفت المتهم وتمكنت من القبض عليه، وأخطرت أجهزة الأمن بالواقعة والعرض على النيابة العامة التي أمرت بحبسه على ذمة التحقيقات.
اقرأ أيضاًتأجيل محاكمة المتهم بدهس تسنيم عزت طبيبة التجمع لـ جلسة غدا الأربعاء
حجز إعادة محاكمة متهم في قضية حرق كنيسة كفر حكيم لـ8 يونيو
تأجيل النطق بالحكم على المتهمين بقتل شاب بالشرقية لـ الخميس المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خطف فتاة تحقيقات النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بقتل فتاة بالمنيا إلى فضيلة المفتى
قررت محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار شريف أحمد سعيد، وعضوية المستشارين، وائل محمد فريد، ومحمد كمال ضيف الله، ومحمد أحمد الشحات، وأمانة سر ماهر محمد حسن، وخالد محمد عبدالغني، ومحمد مصطفي هارون، إحالة اوراق المتهم باستدراج وخطف وقتل فتاة إلى فضيلة المفتي لاخذ الرأي الشرعي في اعدامه وهي القضية المعروفة إعلاميًا " بعروس المنيا".
وجاء بأمر الإحالة أنه بتاريخ 14 مايو 2024، قام المتهم ع.ع 29 سنة عامل مقيم بمركز بني مزار بايهام المجني عليها م. ر 27 سنة محصلة قروض مقيمة بإحدى قري بني مزار، بالتوجه معه لقرية الشيخ عطا لمقابلة أحد معارفه كي تنهي له إجراءات الحصول على قرض من الشركة التي تعمل بها مستدرجا إياها بدراجة نارية لطريق تلك القرى.
وأوضح الأمر أنه إبان سيرهما بالطريق استبدل تلك الدراجة بأخرى موهما إياها وقتئذ أنه يريد زيارة أحد المتوفيين بمقابر الشيخ عطا القريبة منهما آنذاك، فتمكن من إقناعها والدلوف بها لتلك المقابر بغية إبعادها عن أهلها وذويها، وتعد على المجني عليها وقتلها عمدا مع سبق الإصرار، بالضرب على رأسها بحجر، فخرت مغشيا عليها ثم قام بحملها وإلقائها في إحدى الجبانات التي كان يتواجد بها بعض الأشجار اليابسة، فأخرج قداحته وأضرم النيران بتلك الأشجار كي يفلح في إخفاء ملامحها فحدثت بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها قاصدا إزهاق روحها بغية ارتكاب جريمة السرقة.