ولي عهد البحرين يستقبل وزراء خارجية الدول العربية المشاركين في الاجتماع التحضيري للقمة العربية الـ33
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين، في العاصمة المنامة اليوم، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وأصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية المشاركين في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الـ”33″.
وجرى خلال الاستقبال التأكيد على أهمية تعزيز التعاون والتكاتف العربي بما يسهم في تحقيق الخير والنماء لجميع الدول العربية، وتحقيق تطلعات شعوبها، ويعزز الأمن والاستقرار في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مجلس الوحدة الاقتصادية يعقد اجتماعه الـ 60 للاتحادات العربية المتخصصة بالقاهرة
أكد السفير محمدى أحمد الني، الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية، التابع لجامعة الدول العربية ويتخذ من القاهرة مقراً دائما له، أن الأمانة العامة للمجلس قررت عقد الاجتماع الدوري رقم ٦٠ للاتحادات العربية النوعية المتخصصة العاملة تحت نطاق مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، اليوم الأحد ٣ نوفمبر الجارى بأحد فنادق القاهرة، وذلك بحضور المندوبين الدائمين للدول الأعضاء بالمجلس، ورؤساء و الأمناء العاميين للاتحادات العربية النوعية المتخصصة.
ونوه السفير محمدى أحمد الني الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية، أن اجتماع الاتحادات العربية المتخصصة فى تلك الدورة الهامة يأتى فى ظل ظروف استثنائية تمر بها المنطقة العربية، وتحتاج إلى بذل مزيد من الجهد من أجل الخروج من تلك الأزمات التى تعرقل تحقيق التكامل الاقتصادى العربى الذى يعد السبيل الوحيد لرفع مستوى معيشة الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج ويعزز من تسهيل حركة التجارة البينية بين جميع الدول العربية، ويفتح آفاق جديدة نحو تحقيق نمو اقتصادى عربى يخدم مشروعات التنمية التي تشهدها عدد من الدول العربية.
وأشار السفير محمدى أحمد الني، أن القضية الفلسطينية وما تشهده من مجازر يومية على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي واستشهاد أكثر من ٤٣ ألف شهيد وإصابة قرابة ١٠٠ ألف فلسطينى بخلاف توسعة نطاق الصراع على الجبهة اللبنانية مما يجعل اجتماع الاتحادات العربية النوعية المتخصصة على قدر المسئولية فى دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطينى فى العيش بسلام على أرضه المغتصبة.. بالإضافة إلى ضرورة العمل على دعم الأشقاء فى لبنان الذى يتعرض لهجمات عسكرية خلفت شهداء ومصابين.