طريقة عمل أومليت بالفلفل الأخضر.. سريع التحضير
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أومليت بالفلفل الأخضر من الوصفات السريعة والشهية التي يمكنك تحضيرها كوجبة إفطار صحية تمدك بالطاقة والكالسيوم، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره بالخطوات.
أومليت بالفلفل الأخضرطريقة عمل أومليت بالفلفل الأخضر
المقادير
- البيض : 4 حبات
- البصل : 1 حبة (مفروم)
- الفلفل الأخضر : نصف كوب (مفروم مكعبات)
- طماطم : 1 حبة (مفرومة مكعبات)
- ملح : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
- الزيت النباتي : 2 ملعقة كبيرة
طريقة التحضير
في وعاء عميق، اخفقي البيض والملح والفلفل الأسود جيداً.
أضيفي البصل والفلفل الأخضر والطماطم.
اخلطي المكونات جيداً حتى تتجانس.
في مقلاة، حمّي الزيت ثم أضيفي خليط البيض.
اتركي الأومليت لنصف دقيقة على نار عالية ثم خففي النار حوالي 3 دقائق.
اسكبي الأومليت في طبق تقديم، وقدميه ساخناً إلى جانب طبق من السلطة والتوست المحمص.
فوائد تناول البيض
1- تعزيز الجهاز المناعي
يحتوي البيض على فيتامين أ، و D ، وحمض الفوليك، أحد أهم العناصر اللازمة لتحسين وتعزيز الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض الخطيرة والفيروسية.
2- تحسين حالة الجلد
يُعد البيض مصدر ممتاز لفيتامين "أ"، وعنصر البيوتين والسيلينيوم، ولا شك أن كلاهما من العناصر المهمة والمفيدة لحماية وتحسين حالة الجلد، حيثُ يعمل فيتامين "أ" على إصلاح وتحسين حالة الجلد، بينما يساهم "البيوتين" في حفظ الجلد وكذلك الشعر وتنمية المواد المُغذية له، بينما يقي "السيلينيوم" البشرة من خطر أضرار الأكسدة.
3- تحسين الرؤية
يساهم البيض في تحسين الرؤية وخفض مخاطر الإصابة بأمراض العين المختلفة كالعمي والمياة البيضاء والزرقاء، لاحتوائه على فيتامين B2والبيوتين اللذان يحافظان على معدل الأيض.
4- استدامة إنتاج خلايا الدم
يعزز البيض من تكوين خلايا الدم الحمراء لاحتوائه على حمض الفوليك، وفيتامين B2.
5- تقوية بنية العظام
البيض هو مصدر جيد لفيتامين " D" اللازم لصحة وبناء العظام، بالإضافة إلى دوره في خفض مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعظام والمفاصل مثل هشاشة العظام أو الكساح أو التهاب المفاصل الروماتويدي.
6- الحفاظ على صحة الكبد
الكولين واحدة من أفضل المواد المغذية اللازمة لصحة الكبد، ولا شك أن البيض وحدة هو الذي قادر على توفير حصة جيدة من "الكولين" في الجسم لتنشيط عمل الكبد للقيام بدوره على أكمل وجه.
7- تحسين القدرات العقلية
يُنصح الأطباء بضرورة تناول الأطفال مزيد من البيض في وجبة الإفطار، لتنشط وتحسين ذاكرتهم وقواهم الذهنية، وذلك لاحتوائه على فيتامين B2، وحمض البانتوثنيك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أومليت
إقرأ أيضاً:
فيتامين «د».. هل يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع لدى المسنين؟
فيتامين «د».. المعروف بدوره الأساسي في تعزيز صحة العظام والمناعة، أصبح محط اهتمام الباحثين لدوره المحتمل في السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، خصوصًا لدى كبار السن.
أشارت بعض الدراسات إلى أن نقص فيتامين «د» قد يكون مرتبطًا بارتفاع ضغط الدم، حيث يُعتقد أن هذا الفيتامين يساهم في تحسين وظيفة الأوعية الدموية وتقليل الالتهابات التي قد تؤدي إلى زيادة الضغط.
أهمية الفيتامين د1-تعزيز صحة العظام والأسنان.
2-دعم الجهاز المناعي.
3-تحسين المزاج والصحة النفسية.
4-دعم صحة القلب والأوعية الدموية.
5-تحسين أداء العضلات.
ما هي أعراض نقص فيتامين «د» في الجسم؟1-الإرهاق والضعف العام.
2-تقلب المزاج، وفي الحالات الشديد قد يعاني الفرد من الاكتئاب.
3-القلق.
4-زيادة الشعور بالنعاس أو الخمول.
5-تساقط الشعر.
6-زيادة الوزن أو صعوبة في التخلص من الوزن الزائد.
7-ألم العضلات، ويمكن ملاحظة حدوث ارتعاش في العضلات.
8-آلام العظام والمفاصل، وخاصة آلام الظهر.
أظهرت بعض الأبحاث أن تناول مكملات فيتامين «د» قد يؤدي إلى انخفاض طفيف في ضغط الدم، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من نقص حاد فيه.
على الجانب الآخر، لم تجد دراسات أخرى تأثيرًا كبيرًا لتناول فيتامين «د» على ضغط الدم، مما يشير إلى أن تأثيره قد يعتمد على عوامل أخرى مثل الحالة الصحية العامة ونسبة النقص في الجسم.
يؤكد الأطباء أن فيتامين «د» قد يكون جزءًا من خطة شاملة لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية، لكنه ليس علاجًا مباشرًا لارتفاع ضغط الدم. من المهم الاعتماد على نمط حياة صحي يشمل «التغذية السليمة، ممارسة الرياضة، والتقليل من التوتر».
وقد يكون جزءًا من خطة شاملة لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية، لكنه ليس علاجًا مباشرًا لارتفاع ضغط الدم.
مصادر طبيعية للحصول على فيتامين «د»1-التعرض لأشعة الشمس يوميًا لمدة 10-15 دقيقة.
2-تناول أطعمة غنية بفيتامين مثل «الأسماك الدهنية (السلمون والتونة)، البيض، والحليب المدعم».
اقرأ أيضاًهام لكبار السن.. دراسة جديدة: فيتامن «د» يحميك من أمراض القلب والسكر
أعراض تدل على نقص فيتامين «د».. وكيفية علاجه
فوائد «الكركديه» وعلاقته بضغط الدم