تجربة خيالية جديدة لجون كراسينسكي من خلال فيلم IF
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
يدخل كراسينسكي مرة أخرى إلى الأضواء بتجربة خيالية جديدة مع فيلمه القادم " IF "IMAGINARY FRIEND، ليواصل بذلك دفع الحدود برؤيته الإبداعية، والفيلم ينطلق في دور العرض المصرية من خلال Four Star Films
منذ دوره في سلسلة The Office كان جون كراسينسكي يحقق نجاحًا كبيرًا في هوليوود، ومشروعه الأخير ليس استثناءً فهو معروفًا بتنوعه كممثل ومخرج، بعد النجاح المذهل الذي حققه من خلال جزئي A Quite Place.
في IF، يأخذ كراسينسكي الجمهور في رحلة خيالية إلى عالم الأصدقاء الخياليين. بقلم وإخراج كراسينسكي نفسه، يتبع الفيلم فتاة شابة تكتشف القدرة على رؤية الأصدقاء الخياليين المهجورين، فتقرر أثناء شروعها في مغامرة سحرية، أن تعيد ربط هؤلاء الأصدقاء الخياليين الذين قد أصبحوا منسيين الآن بأصحابهم.
يضم الفيلم طاقم ممثلين ذوي أسماء بارزة بما في ذلك رايان رينولدز وكيلي فليمنغ وفيونا شو، بجانب الأداء الصوتي لـ فيب وولر بريدج ولويس جوسيت جونيور، وإيملي بلانت، ومات ديمون وستيف كاريل.
مستمدًا إلهامه من أفلام الشباب الكلاسيكية مثل "ET" و"The Goonies"، يمنح كراسينسكي "IF" لمسة من الحنين إلى الماضي وإثارة المشاعر المرتبطة بهذه الأفلام، ويعكس جاذبية مغامرات الطفولة والعمق العاطفي الذي تقدمه، ليجعل بذلك الفيلم مناسبًا لجميع الأعمار.
يحمل IF رسالة قوية من الأمل والتواصل، حيث يأمل كراسينسكي من خلاله أن يستلهم الجمهور من رسالة الفيلم حول الصداقة والصمود، مذكرًا المشاهدين بأنه حتى في أحلك اللحظات، يوجد دائمًا بصيص من السحر والأمل في انتظار الاكتشاف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جون كراسينسكي الفجر الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير وتكاليف خيالية… لماذا تنفق أمريكا ملايين الدولارات يوميًا في البحر الأحمر؟
شمسان بوست / خاص:
في مؤشر جديد على تصاعد التوترات في المنطقة، أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن مصادر في الكونغرس الأمريكي، بأن الولايات المتحدة نشرت مجموعتين ضاربتين لحاملات طائرات في مياه البحر الأحمر والبحر العربي، بتكلفة تشغيل يومية تبلغ نحو 6.5 مليون دولار لكل مجموعة.
وتأتي هذه الخطوة في ظل تزايد الهجمات التي تستهدف القوات الأمريكية في تلك المناطق، حيث تعتمد البحرية الأمريكية على صواريخ اعتراضية متطورة للتصدي للطائرات المسيّرة والصواريخ الموجهة، بتكلفة تصل إلى مليوني دولار للصاروخ الواحد. هذه الأعباء المالية تسلط الضوء على التحديات الأمنية والتقنية المتصاعدة التي تواجهها القوات الأمريكية في واحدة من أكثر الممرات البحرية استراتيجية على مستوى العالم.
ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن الإنفاق العسكري المتزايد يعكس مدى حساسية الأوضاع في تلك الممرات الحيوية، وتأثيرها المباشر على الحسابات السياسية والعسكرية لواشنطن. ويُعد الحضور العسكري المكثف رسالة واضحة بأن الولايات المتحدة مستعدة للتصعيد إذا استمرت التهديدات، مع التزامها بحماية مصالحها الحيوية وضمان حرية الملاحة الدولية.
تأتي هذه التحركات في وقت تتزايد فيه التوترات في البحر الأحمر والبحر العربي، وهو ما يعكس تعقيدات المشهد الإقليمي والدولي، ويؤكد على الأهمية الجيوسياسية المتنامية لهذه المنطقة في موازين القوى العالمية.