الليلة.. ميريل ستريب تتسلم السعفة الذهبية الفخرية في مهرجان كان2024
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
وصلت الأيقونة ميريل ستريب إلى مهرجان كان السينمائي، لتتسلم السعفة الذهبية الفخرية، وذلك في حفل افتتاح الدورة السابعة والسبعين من المهرجان لعام 2024.
وكان قد كشف مهرجان كان السينمائي رسميا عن منح النجمة العالمية ميريل ستريب السعفة الذهبية الفخرية، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ 77 من عمر المهرجان، والتي تنطلق يوم 14 مايو الجاري على مسرح Grand Théâtre Lumière، وستكون ميريل ستريب صيف شرف حفل الافتتاح.
وشملت لجنة تحكيم الدورة الـ 77 من مهرجان كان السينمائي المخرجة اللبنانية نادين لبكي، التي فاز فيلمها "كفرناحوم" بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان عام 2018، والممثلة العالمية ليلى جلادستون المرشحة لجائزة الأوسكار عن فيلم "Killers of the Flower Moon"، والممثلة العالمية إيفا جرين، والممثل العالمى عمر سي، والمؤلف إبرو سيلان، الذي شارك في كتابة فيلم "Winter Sleep" الحائز على السعفة الذهبية لعام 2014.
كما ترشح فيلم “Society of the Snow” للمخرج خوان أنطونيو بايونا، لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم طويل دولي، والممثل الإيطالي بييرفرانشيسكو فافينو، الذي سيظهر في فيلم "Maria" للمخرج بابلو لارين إلى جانب النجمة العالمية أنجلينا جولي، والمخرج كوري إيدا هيروكازو، مخرج فيلم "Shoplifters" الحائز على السعفة الذهبية لعام 2018.
بينما تضم لجنة تحكيم جائزة Caméra d’or، كل من، بالوجي وهو مخرج وكاتب أغاني وإيمانويل بيرت وهي ممثلة ومخرجة، ويتقاسما رئاسة لجنة التحكيم سويا، بينما يشارك في اللجنة كأعضاء كل من جيل بورت - مدير التصوير وباسكال بورون وزوي ويتوك كاتبة السيناريو وناتالي شيفليت محررة قسم السينما والثقافة في (EBRA).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميريل ستريب اخبار مهرجان كان السعفة الذهبیة میریل ستریب مهرجان کان
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.