#سواليف

أكد المفوض العام للأونروا فيليب #لازاريني أنه لا أحد آمن في #غزة بما في ذلك عمال #الإغاثة، في حين قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه “فجع” عندما علم بمقتل عامل إغاثة أممي وإصابة آخر في قطاع غزة.

جاء ذلك في إطار تعقيب لازرايني و #غيبريسوس على استشهاد عامل إغاثة جديد في غزة، الاثنين، من إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة.

وقال مفوض #أونروا: لقد قُتل عدد كبير جدًا من الزملاء العاملين في الأمم المتحدة في غزة.

مقالات ذات صلة خوفا من الصواريخ.. مستوطنون يفترشون الأرض في سديروت 2024/05/14

وأضاف: في الأونروا وحدها، قُتل 188 من أفراد فريقها منذ بدء هذه الحرب، متابعا: إن فرقنا في غزة تشعر بالحزن على فقدان أصدقائهم وزملائهم.

وشدد على أن عمال الإغاثة وموظفي الأمم المتحدة ليسوا هدفًا ولا ينبغي أبدًا أن يكونوا هدفًا.

بدوره، قال غيبريسوس، في منشور الاثنين، على حسابه عبر منصة إكس، لقد “فجعنا عندما علمنا بمقتل عامل إنساني أممي وإصابة آخر في قطاع غزة”.

وشدد المسؤول الأممي على أن “عدداً كبيراً جدًا من أرواح المدنيين والإنسانيين دفعوا ثمن الحرب”.

كما طالب غيبريسوس بوقف إطلاق النار والعمل من أجل السلام.

وقتل جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الاثنين، موظفاً أجنبياً وأصاب موظفةً أجنبيةً أخرى في محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وهما يستقلان مركبة للأمم المتحدة.

وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في تصريح صحفي، أن الاحتلال استهدف مركبة تابعة للأمم المتحدة وتحمل علمها، وعليها شارات الأمم المتحدة، ما أدى لمقتل موظفٍ أجنبي وإصابةٍ أخرى.

وأدان الإعلامي الحكومي جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، وبحق الطواقم الأجنبية العاملة في قطاع غزة، داعياً دول العالم كافةً إلى إدانة هذه الجرائم المستمرة.

وحمَّل الإدارة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن الاستمرار في ارتكاب جرائم حرب الإبادة الجماعية، وعن جرائم استهداف الطواقم الأجنبية في قطاع غزة بشكل مقصود.


المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف لازاريني غزة الإغاثة غيبريسوس أونروا فی قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

بعد عملية تفجير الحافلات في تل أبيب.. ماذا يحدث بالضفة الغربية؟

زعمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أنها وجدت في موقع تفجير الحافلات في تل أبيب ورقة مكتوب عليها «الانتقام لعملية طولكرم» في محاولة لإلحاق محاولة التفجير الفاشلة بعناصر من المقاومة الفلسطينية انتقامًا للعدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية والذي زاد بعد وقف إطلاق النار في غزة.

تفجير الحافلات في تل أبيب 

وبحسب «سي إن إن»، فإنه منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر2023 انخرطت قوات الاحتلال الإسرائيلي في حملة عسكرية متزايدة بزعم استهداف النشطاء في الضفة الغربية، مستخدمة تكتيكات مثل الغارات الجوية التي لم تكن معروفة هناك من قبل تقريبا.

وفي الشهر الماضي، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية عملية الجدار الحديدي والتي ركزت على شمال الضفة الغربية، وذلك بعد يومين فقط من بدء وقف إطلاق النار في غزة، قائلة إنها كانت تهدف إلى القضاء على المقاومة والبنية التحتية لها وضمان عدم عودتها مرة أخرى.

وأدت العملية إلى نزوح ما لا يقل عن 40 ألف فلسطيني في شمال الضفة الغربية من منازلهم، بحسب الأمم المتحدة.

الأمم المتحدة تحذر من تهجير الفلسطينيين

وحذرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الأسبوع الماضي، من أن التهجير القسري للمجتمعات الفلسطينية في شمال الضفة الغربية يتصاعد بوتيرة مثيرة للقلق.

وقالت الوكالة إن الضفة الغربية شهدت 38 غارة جوية هذا العام وحده، حيث أصبحت الأسلحة المتقدمة والتفجيرات المتحكم فيها أكثر شيوعًا، ما يشير إلى امتداد للحرب في غزة.

مقالات مشابهة

  • مصرع وإصابة 9 عمال في حادث انقلاب سيارة نصف نقل بالشيخ زايد
  • بعد عملية تفجير الحافلات في تل أبيب.. ماذا يحدث بالضفة الغربية؟
  • تيتيه تلتقي الدبيبة والباعور وتصرح: سنعمل مع جميع الليبيين لتحقيق حل بقيادة ليبية
  • الأمم المتحدة: ندعم وقف الأعمال العدائية وإقامة دولة مستقرة في لبنان وسوريا
  • ورشة تدريبية لبناء قدرات مستخدمي قطاع «النفط والغاز»
  • وزير خارجية الصين يؤكد أن بلاده تدعم بقوة الدور المركزي للأمم المتحدة
  • وزير الشئون النيابية يستقبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر
  • استشهاد طفل برصاص الاحتلال شرق مدينة رفح
  • غير مقبول.. جوتيريش يدين اقتحام قوات الاحتلال لمدارس الأونروا
  • الأمم المتحدة تدين اقتحام الاحتلال مدارس للأونروا في القدس