“عائلتي بين شهيد وأسير”.. فلسطيني يناشد العالم كشف مصير آلاف الأسرى من غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
#سواليف
ناشد #المواطن_الفلسطيني في قطاع #غزة، #رشاد_عابد، العالم العمل على كشف #مصير #آلاف_الأسرى الذين اعتقلهم #جيش_الاحتلال الإسرائيلي خلال عملياته العسكرية في القطاع.
وقال عابد، النازح من حي الشجاعية في وسط القطاع، للجزيرة مباشر إن أفراد عائلته أصبحوا بين #شهيد و #أسير، وإن نحو 15 من أبناء العائلة “اعتقلهم الجيش الإسرائيلي من داخل غزة ولا يعرف أحد مصيرهم”.
وأوضح عابد، أن أفراد عائلته الخمسة عشر اعتُقلوا من داخل مجمع الشفاء الطبي، خلال العملية العسكرية المباغتة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مارس/آذار الماضي، التي أدت إلى استشهاد واعتقال عدد كبير من الفلسطينيين.
مقالات ذات صلةوأضاف: “لا نعرف عن المعتقلين شيئًا، ونناشد الصليب الأحمر والمؤسسات الدولية، التدخل من أجل معرفة مصيرهم”، لافتًا إلى أنه ينتظر خروج أي أسير لمعرفة أي خبر عن أفراد عائلته، وعن أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار عابد إلى أن “عددًا كبيرًا من أفراد عائلته استشهدوا في قصف إسرائيلي لبلدة الزوايدة قبل يومين”، وقال: “نسمع أهوالًا عن طبيعة حياة الأسرى داخل سجون الاحتلال”.
واستكمل: “حياة الأسرى من غزة مأساة، والتعذيب يستمر لشهور، ونحن نريد معرفة مصير أسرانا”، متسائلًا: “لأي وقت سيبقى مصيرهم مجهولًا؟ وهل من المستحيل معرفة مصيرهم؟”.
واتهم عابد، المجتمع الدولي بالنفاق، قائلًا: “الجميع يتحدث عن حقوق الإنسان، فهل حقوق الإنسان للأوربيين فقط؟! نحن لنا حقوق مثل جميع سكان العالم”.
"التعـ. ـذيب اللي شافوه يشيّب".. فلسـ. ـطيني يناشد العالم كشف مصير آلاف الأسرى من غـ. ـزة#الجزيرة_مباشر https://t.co/coDBmLbtaF pic.twitter.com/yoRuEdcgYR
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 14, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواطن الفلسطيني غزة مصير آلاف الأسرى جيش الاحتلال شهيد أسير الجزيرة مباشر أفراد عائلته
إقرأ أيضاً:
يعقوب آل منجم يروي حكاية تبديله مع عائلة تركية في طفولته.. فيديو
نجران
روى الشاب يعقوب آل منجم، تفاصيل تبديله مع ابن عائلة تركية، عندما كان رضيعًا، واستمراره مع تلك العائلة من 3 لـ 4 سنوات.
وأشار أنه سعيد لوجود عائلتين له واحدة تركية والأخرى سعودية، مؤكدًا حبه لأخيه، الذي عاش مع عائلته في نجران.
وتعود القصة إلى عام 2003، حين وُلد يعقوب في مستشفى الملك خالد في نجران، في نفس اليوم الذي وُلد فيه طفل تركي. وبفعل تشابه التوقيت وظروف المستشفى، تم تبديل المواليد.
مرت السنوات، وبدأت الأم التركية تلاحظ أن الطفل الذي تربيه لا يشبهها ولا يشبه والده، فقررت إجراء تحليل DNA، والذي كشف الحقيقة الكاملة. “قالوا لي إن أهلي السعوديين هم مجرد أصدقاء، وبعد فترة فهمت كل شيء”.
عاد بعدها إلى المملكة، واحتضنته عائلته الحقيقية، لكنه لم ينسَ تفاصيل السنوات الأربع التي عاشها في منزل لم يكن منزله، ويصف تأثير التجربة قائلًا: “ما كان سهل أبدًا أرجع، كنت محتار، بين مشاعر تربيت عليها، وهوية اكتشفتها فجأة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/iap_eKg9ufLDSbmr.mp4إقرأ أيضًا:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل