2.1 مليار دولار اجمالي الدخل السياحي في الأردن خلال أربعة أشهر
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
863 مليون دولار حوالات العاملين في الخارج خلال الربع الأول من 2024
سجل الدخل السياحة في الأردن، تراجعا خلال شهر نيسان من عام 2024 بسبته 2.6%، مقارنة مع ذات الشهر من عام 2023، ليبلغ 375.2 مليون دينار (529.2 مليون دولار).
اقرأ أيضاً : "تنشيط السياحة" تنفي دفع مبالغ مالية للمؤثرين لترويج الأردن سياحيا
وبحسب أحدث البيانات الصادرة عن البنك المركزي، فقد سجل الدخل السياحي خلال الأربعة شهور الأولى من العاج الجاري، انخفاضًا نسبته 4.
وأشارت البيانات الأولية الصادرة عن البنك المركزي إلى أن حوالات العاملين في الخارج شهدت تحسنًا في أدائها خلال شهر آذار من عام 2024 بنسبة 3.4% مقارنة مع الشهر المقابل من عام 2023 لتبلغ 269.3 مليون دولار.
وخلال الربع الأول من عام 2024 ارتفعت حوالات العاملين في الخارج بنسبة 4.2% لتبلغ ما مقداره 863.0 مليون دولار، وذلك مقابل 828.2 مليون دولار خلال الفترة المقابلة من عام 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدخل السياحي السياحة في الأردن الاقتصاد حوالات مالية ملیون دولار من عام
إقرأ أيضاً:
الجرائم الإلكترونية في 2024 تتسبب بخسارة 16 مليار دولار
قال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) في الولايات المتحدة في تقرير نشر اليوم الأربعاء، إن الخسائر المتعلقة بالجرائم الإلكترونية، بمختلف أنواعها، في العالم بلغت أكثر من 16 مليار دولار العام الماضي.
وأوضح أن ما أدى إلى زيادة الخسائر بنحو الثلث عن 2023، عمليات احتيال بسيطة أساسا، مثل الاحتيال على مستثمرين مبتدئين بالاستيلاء على أموالهم عبر الإنترنت، أو خداع موظفي الشركات برسائل بريد إلكتروني مزيفة لتحويل مبالغ كبيرة إلى حسابات مصرفية للمجرمين.
وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي، أن الإيهام بالدعم الفني وعمليات الاحتيال العاطفية تسببت أيضا في خسائر بمئات الملايين من الدولارات.
وقال إن مركز شكاوى جرائم الإنترنت التابع له، جمع تلك الأرقام والبيانات، وأصبح المركز مخصصا لتبادل تقارير الاحتيال والقرصنة الرقمية وتلقى ما يقرب من 860 ألف شكوى.
صعوبة الحسابومن المعروف، أن الخسائر الناجمة عن الجرائم الإلكترونية يصعب حسابها، وأرقام مكتب التحقيقات الاتحادي من الأكثر شمولا، لكن المكتب أقر بأن حساباته غير مكتملة، لا سيما برمجيات الفدية، وهي نوع ضار للغاية من البرمجيات يستخدمه متسللون إلكترونيون لابتزاز المؤسسات لدفع فدية مقابل بياناتها.
إعلانورغم أن الشكاوى التي جمعها مكتب التحقيقات الاتحادي جاءت من جميع أنحاء العالم، إلا أن الغالبية العظمى منها من الولايات المتحدة.