طريقة تحضير سمك مشوي بالليمون والكزبرة في الفرن
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
السمك من المأكولات البحرية الشهية التي يفضلها الكبار والصغار لمذاقه الطيب وفوائده المتعددة فمن الممكن تناوله مقلي أو مشوي أو في الفرن أو على الفحم.
ويحتوي السمك على فوائد عديدة أبرزها تعزيز صحة القلب والشرايين، اكتساب الدهون الصحية، مصدر مناسب للبروتينات، تعزيز صحة الأعصاب والدماغ، زيادة معدلات التركيز وتحسين الذاكرة.
واليوم نقدم لكِ طريقة تحضير سمك مشوي بالليمون والكزبرة بالفرن بخطوات سهلة وبسيطة.
المقادير
- السمك : 1 حبة (حجم متوسط منظفة جيداً)
- البصل : 2 حبة (حجم متوسط ومقطع إلى شرائح)
- الليمون : 2 حبة (مقطع إلى شرائح)
- الثوم : 3 فصوص (مفروم)
- البطاطس : كيلو (مقشّرة وحجم صغير)
- كزبرة خضراء : كوب (مفرومة)
- فلفل رومي : 1 حبة (مقطّع إلى شرائح)
- ملح : 2 ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- الكمون : 2 ملعقة صغيرة
- ورق غار : 2 ورقة
- الفلفل الحار : ملعقة صغيرة
- زيت الزيتون : 3 ملاعق كبيرة
- بقدونس : ربع كوب (مفروم)
طريقة التحضير
حمّي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
ضعي السمكة في وعاء، وتبّليها بالملح والفلفل الأسود والكمون.
ضعي السمكة على ورقة قصدير، ثم احشيها بنصف كمية البصل، والكزبرة، والليمون الحامض، والفلفل الحار، والثوم، وورق الغار، والبطاطس، والفلفل.
وزعي زيت الزيتون والكمية المتبقية من البصل والليمون فوق السمكة.
أغلقي ورق القصدير وغلّفي السمكة جيداً، ثم ضعيها في صينية فرن.
زيدي البطاطس والبقدونس في الصينية.
أدخلي الصينية إلى الفرن لمدة ساعة حتى تنضج المكونات تماماً.
أخرجي الصينية من الفرن، ثم ارفعي ورق القصدير، وقدّمي السمكة ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المأكولات البحرية السمك البصل الليمون الثوم البطاطس فلفل رومي ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
مخلوق غامض.. ما قصة بيغ فوت ولِمَ يرتبط اسمه ببلدة أسترالية صغيرة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— لم تكن بلدة "كيلكوي" الصغيرة في أستراليا الموقع الأول، ولا حتى الأحدث، لمصادفة مخلوق "يووي" (Yowie).
رغم ذلك، وعلى مدى عقود، انتصبت نسخة طبق الأصل من الوحش الضخم كثيف الشعر فوق منصة وسط البلدة.
وهذا نُصُب تذكاري لمواجهة مذهلة حدثت قبل حوالي 45 عامًا، وصفها توني سولانو بلقاء لن ينساه أبدًا.
وقال سولانو الذي لم يتحدث عن تفاصيل ما حدث مدة 20 عامًا: "حتى يومنا هذا، ما زلت مقتنعًا حتّى الممات".
ويبلغ عدد سكان "كيلكوي" ألفي شخص فقط، وكان عددهم أقل في 28 ديسمبر/ كانون الأول من العام 1979، عندما رصد سولانو وصديق له، كانا يبلغان من العمر 16 عامًا آنذاك، شيئًا مخيفًا وغير قابل للتفسير تقريبًا في الغابة.
لم يعرفا ما كان آنذاك، لكن أصبح الحادث بمثابة جزء من الفولكلور، وعامل جذب للسيّاح إلى المجتمع الريفي الصغير الذي يبعُد ساعة واحدة شمال بريسبان بولاية كوينزلاند.
وقال سولانو إنّه وصديقه كان بحوزتهما مسدسين أثناء رحلة تخييم في ملكية خاصة قريبة من "ساندي كريك"، وشرح: "كنا نأمل بمطاردة بعض الخنازير".
وأصبحت ذكريات سولانو أقل وضوحًا من السابق، لكنه أكّد أنّه لن ينسى قط أصوات كسر الأغصان، والرعب الذي اجتاح جسده عندما أطلق صديقه النار على وحش يبلغ ارتفاعه مترين إلى ثلاثة أمتار في الشجيرات القريبة.
وعاد الصديقان بعد أيام عدة مع مدرس علم الأحياء لصنع قالب من الجبس لبصمة قدمه الضخمة ووقفوا لالتقاط صورة معه للصحيفة المحلية.
وأُصيبت البلدة بالجنون.
وبعد فترة وجيزة، تم وضع وسم "يووي" التجاري على كل شيء، من الملاعق إلى القمصان، وخلال سنة، حصلت البلدة على أول تمثال منحوت للمخلوق صُنِع من جذع شجرة واحدة وُضِعت على قاعدة في وسط المدينة.
وبدأ التمثال الأصلي في التعفن فاستُبدل بنسخة خشبية أخرى عانت من الأمر ذاته، ما شجع على صنع نسخة من الألياف الزجاجية.
لكن في مارس/ آذار من عام 2022، اختفى التمثال رُغم تثبيته بشكل آمن على القاعدة.
صور ضبابيةتختلف التفاصيل، لكن يوصف مخلوق "يووي" بأنه أطول من رجل عادي بكثير، ومغطّى بالشعر، وذو رائحة كريهة تشبه كلبًا مبللًا واللحم المتعفن.
وتُعرف المخلوقات الشبيهة به باسم "بيغ فوت" (ذو القدم الكبيرة) في الولايات المتحدة، و"ساسكواتش" في كندا، و"هيباغون" في اليابان، و"ييرين" في الصين، و"ييتي" في جبال الهيمالايا.
المحاربون الصغار