الرقابة الإدارية توقف 14 مسؤولا في المصرف التجاري عن العمل بسبب الفساد
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أوقفت هيئة الرقابة الإدارية 14 مسؤولا بعدة فروع للمصرف التجاري الوطني في طرابلس، بسبب إساءة استعمال وظائفهم لتحقيق نفع مالي واختلاس أموال عامة باستعمال طرق احتيالية.
وحسب بيان الهيئة على موقعها الرسمي في “فيسبوك” يشمل قرار الإيقاف الاحتياطي عن العمل كلا من:
– مدير فرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة (سابقا)، وموظف حالي بالفرع.
– نائب مدير فرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة (سابقا)، ومدير وكالة المدار الجديد بالمصرف.
– مساعد مدير فرع المصرف التجاري الوطني للشؤون الخارجية (سابقا)، ومساعد مدير فرع المصرف-سوق الثلاثاء.
– مساعد مدير فرع المصرف التجاري الوطني للشؤون الداخلية (سابقا)، ونائب مدير فرع المصرف-سوق الثلاثاء حاليا.
– رئيس قسم الحسابات الجارية بفرع المصرف التجاري الوطني- الظهرة (سابقا)، ورئيس قسم الشؤون الإدارية بفرع المصرف-المدينة.
– رئيس المحاسبة بفرع المصرف التجاري الوطني- الظهرة.
– موظفة بقسم الحسابات الجارية بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة.
– موظف بقسم المحاسبة بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة.
– مراقب غسيل الأموال بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة.
– مراقب عمليات بفرع المصرف التجاري الوطني- الظهرة (سابقا)، ومدير فرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة المكلف.
– مراقب عمليات بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة (سابقا)، والمراجع الداخلي بإدارة فروع المصرف التجاري الوطني- منطقة طرابلس.
– مراقب عمليات بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة (سابقا)، ومراجع داخلي بوكالة التبغ بالمصرف.
– رئيس قسم المراجعة الداخلية بفرع المصرف التجاري الوطني (سابقا)، ومراجع داخلي بإدارة المراجعة الداخلية بالمصرف.
– موظفة بقسم الحسابات الجارية بفرع المصرف التجاري الوطني-الظهرة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المصرف التجاري الوطني طرابلس هيئة الرقابة الإدارية
إقرأ أيضاً:
الصين تطيح بمشرعين عسكريين بسبب قضية فساد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألغى المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، وهو أعلى هيئة تشريعية في البلاد، بشكل مفاجئ، عضوية نائبين عسكريين، بسبب قضايا فساد، وذلك في أعقاب استمرار عملية التطهير الشاملة، التي يقودها الرئيس شي جين بينج، داخل قيادة الجيش.
كما ألغى المجلس عضوية يو هايتاو ونائب الأدميرال، لي بينج تشنج، خلال اجتماع عقد أول أمس الأربعاء، دون تقديم أي تفسير.
ويعد يو، نائب قائد القوات البرية لجيش التحرير الشعبي. فيما لي، هو قائد القوات البحرية في بحر الصين الجنوبي، الذي يمثل مسرحاً للتوترات الإقليمية، مع تصاعد المنافسة مع الولايات المتحدة.
وقالت الهيئة التشريعية، إن يو ولي، مشتبه بهما في انتهاك القانون والانضباط، وهو ما يشير إليه الحزب الشيوعي عادةً بـ"الفساد".
وتعد إقالة المسؤولين العسكريين، هي أحدث علامة على أن حملة مكافحة الفساد، التي اجتاحت الجيش منذ الصيف الماضي، والتي استهدفت في الأصل، وحدة شراء المعدات، التابعة لجيش التحرير الشعبي وقوة الصواريخ السرية، "مستمرة دون هوادة".
وفي الشهر الماضي، علقت الصين عضوية أحد كبار مسؤوليها في اللجنة العسكرية المركزية، وهي أعلى هيئة عسكرية في البلاد بقيادة الرئيس شي جين بينج. قبل أن تكشف وزارة الدفاع، بشكل غير متوقع، عن مفوض سياسي جديد للقوات البرية.