تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية للعلوم والتكنولوجيا، حصاد الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المركز الأول على مستوى الجامعات المصرية وفقاً لتصنيف تايمز البريطاني Higher Education للجامعات الشابة لعام  2024، كما حصدت الجامعة المركز رقم 106 عالميًا.

صرح  رئيس الجامعة المصرية اليابانية بإن حصاد الجامعة  للمركز الأول  في مصر يعد نتاج  الدعم الكبير من الحكومتين المصرية واليابانية للجامعة ولدعم مجلس أمناء الجامعة وهيئة الجايكا .

كما يأتي التتويج للجهود البحثية المتميزة في الجامعة والتعاون مع كبرى الجامعات اليابانية المرموقة ووجود العلماء ذوي الكفاءة العالية والجهاز الإداري والطلاب المتميزين والتعاون مع الجهات الصناعية، مشيدا بجهود أعضاء لجنة التصنيف الخاصة بالجامعة.

جدير بالذكر أنه تم تصنيف الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا E-JUST بالمنافسة مع الجامعات التي تم إنشاؤها قبل 50 عامًا أو أقل وأن هذا التصنيف يعد إنجازاً كبيراً للجامعة المصرية اليابانية خاصة مع مرور 14 عامًا فقط على إنشائها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الجامعة المصرية اليابانية الجامعات اليابانية المصرية اليابانية واليابان الجامعة المصریة الیابانیة

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: أمريكا غارقة في حالة ضارة من الهوس بنظريات المؤامرة

يمن مونيتور/وكالات

نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” مقالا للصحفي الأمريكي ديفيد والاس ويلز أكد فيه أن الأميركيين عالقون في شبكة واسعة من التفكير التآمري، وأن الولايات المتحدة باتت مهووسة بنظرية المؤامرة في التعامل مع الواقع السياسي.

وشدد على أن الهوس والارتياب السياسي السائد في البلاد يشي بحالة ضارة من انعدام الثقة على مستوى القاعدة الشعبية، ناهيك عن العلل الهيكلية التي أصابت بيئة المعلومات الجديدة.

وتساءل “هل نظرية المؤامرة نابعة من ثقافة المجتمع، أم موروثة من التاريخ؟ وهل هي مسألة متعلقة بتدفق المعلومات، أم أنها سقط متاع وجد طريقه إلينا؟”.

ومن الأمثلة التي أوردها الكاتب للاستدلال على ما ذهب إليه، ما عُرف في الإعلام بملفات الرئيس الأميركي السابق جون كينيدي، التي أفرجت عنها إدارة الأرشيف الوطني الأميركية الأسبوع الماضي.

ورغم أن الرئيس دونالد ترامب كان قد وعد بالإفراج عن 80 ألف صفحة من السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس كينيدي في 1963، فإن ما نُشر منها لم يتجاوز 64 ألف صفحة.

ووصف الكاتب الصفحات التي رُفعت عنها السرية في قضية كينيدي بأنها عديمة القيمة.

وأوضح أن المؤرخ آرثر شليزنغر كتب مذكرة عام 1961 يحذر فيها الرئيس كينيدي من أن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) قد بلغت درجة من التطور والنفوذ بحيث أصبحت لاعبا دبلوماسيا -في عديد من أرجاء العالم- يفوق وزارة الخارجية أهمية.

ووفقا لمقال نيويورك تايمز، فلربما كانت تلك المذكرة تثير فيما مضى كثيرا من علامات الدهشة، وهي تتضمن اعترافا لا لبس فيه آنذاك بأن الإمبراطورية الأمريكية الصاعدة كانت موبوءة بالسرية والدسائس بالطول والعرض.

وأكد كاتب المقال أن الأمريكيين يعيشون الآن العصر الذهبي لنظرية المؤامرة التي شاعت في البلاد منذ اغتيال كينيدي قبل أكثر من 60 سنة، وليس أدل على ذلك من شيوع منظمات مثل حركة “كيو أنون”، وصيغ نمطية من قبيل “الدولة العميقة” و”روسيا غيت”.

وبرأيه يبدو أن الكشف عن الأعمال السرية للسلطة لم يعد يُحدث صدمة دائمة كما كان يحدث في السابق، وربما يرجع ذلك إلى أن الواقع خلال السنوات الأخيرة اتخذ منحى صريحا من الارتياب والهوس بالمؤامرة.

وضرب الكاتب مثلا على ذلك بتفشي فيروس كوفيد-19، الذي قلب الحياة اليومية لمليارات البشر في جميع أنحاء العالم، والذي قيل إن علماء صينيين اختلقوه في مختبر قبل أن يتسرب إلى الخارج.

وأشار إلى أنه مع مرور الوقت، أصبحت نظرية التسرب المختبري لأصول الجائحة أقرب إلى الإجماع ليس فقط في الولايات المتحدة، بل حتى وكالة المخابرات الألمانية، على سبيل المثال، تعتقد الآن أن الفيروس ربما خرج من المختبر، وهو رأي يتماشى إلى حد كبير مع ما استنتجته الاستخبارات الأمريكية.

ولفت الكاتب إلى أن القصة الأكبر ربما تتمثل في ما يقوم به الملياردير إيلون ماسك، الذي عُين في الحكومة الأمريكية الحالية ولم يُنتخب.

فقد أمضى أغنى رجل في العالم الشهرين الأولين من ولاية ترامب الرئاسية الثانية في محاولة إعادة تحجيم وإعادة برمجة آليات عمل البيروقراطية الفدرالية بأكملها، معتمدا على فريق من العملاء الخفيين الذين يعملون في سرية ويخفون هوياتهم، لدرجة أن ماسك يتهم كل من يتعرف عليهم بالتحرش الجنائي.

وفي حين أن المقولة التقليدية تضع نظرية المؤامرة على الهامش السياسي، تشير بعض الأبحاث الحديثة إلى أن المكان المناسب لها هو بين أصحاب المعتقدات الاقتصادية اليسارية والأيديولوجيات الثقافية اليمينية.

ويفسر الكاتب ما يجري بأن الناس تخلوا عن القراءة والكتابة، التي أرست إحدى سمات التفكير النقدي، وحل محلها اليوم ما يشبه الثقافة الشفهية.

 

 

مقالات مشابهة

  • تراجع مؤشرات الأسهم اليابانية
  • أسعار الذهب محليا وعربيا وعالميا اليوم الإثنين
  • تحقيق لنيويورك تايمز: يد أميركا الخفية في الحرب الأوكرانية
  • مساعد وزير الخارجية للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة يشارك في مؤتمر «الذكاء الاصطناعي والأمن والاستخدام المسؤول»
  • تعليم الإسكندرية تحصد المركزين الأول والثاني جمهوري في مسابقات التربية الفنية
  • رئيس جامعة قناة السويس يهنئ العاملين بالجامعة بعيد الفطر
  • نيويورك تايمز: أمريكا غارقة في حالة ضارة من الهوس بنظريات المؤامرة
  • منتخبنا الوطني أبرز المستفيدين في آسيا قبل تصنيف أبريل
  • فرص لتأهيل الكوادر الوطنية بقطاعي النقل والتكنولوجيا
  • جامعة المنوفية تفوز بالمركز الأول في القصة القصيرة والمركز الثاني في المراسل التلفزيوني بمهرجان إبداع "13"