«CNN» الأمريكية: نتنياهو يتحدى بايدن بشأن الهجوم على رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
مع تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل منذ إعلان الأخيرة بدء العملية العسكرية في رفح الفلسطينية، لتحجب واشنطن صفقة أسلحة مقررة لإسرائيل، لكن ما صرح به نائب وزير الخارجية الأمريكي بشأن انتصارها في حربها على غزة، من المتوقع أن يثير غضب وإحباط إسرائيل، بحسب ما نشرته شبكة «CNN» الأمريكية.
نائب وزير الخارجية الأمريكية كيرت كامبل، وهو المسؤول الثاني في الوزارة، قال إن التوتر بين واشنطن وتل أبيب يتمحور حول «ماهية النصر»، وأشار إلى أن الحديث مع المسؤولين الإسرائيليين يكون معظمه عبارة عن «النصر الساحق في ساحة المعركة».
«نتنياهو» نفذ خطته في رفح الفلسطينية في تحدٍ لبايدنوقالت «CNN» وفقًا لمسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي، قالوا إن «نتنياهو» نفذ خطته للعملية العسكرية في رفح الفلسطينية في تحدٍ مباشر لجو بايدن.
وحذر أحد المسؤولين أيضًا من أن إسرائيل لم تتخذ بعد الاستعدادات الكافية لحماية المدنيين في رفح الفلسطينية، بما في ذلك بناء البنية التحتية المتعلقة بالغذاء والمأوى.
كامبل: تحقيق إسرائيل للنصر في غزة غير ممكنوأكد «كامبل» أن تحقيق إسرائيل للنصر الكامل في غزة «أمر لا نعتقده محتملا أو ممكنا»، وهي إشارة لتصريحات بنيامين نتنياهو المتكررة بشأن النصر الكامل في قطاع غزة ضد الفصائل الفلسطينية.
وأكد أيضًا على أن الحل يمكن في المفاوضات السياسية: «ينخرط فريق الرئيس الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط في إيجاد الحل السياسي للأزمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية رفح إسرائيل جو بايدن واشنطن العملية العسكرية في رفح الخارجية الأمريكية فی رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
نعومي كامبل تصعّد قضيتها.. “المعطيات مثيرة للقلق”
متابعة بتجــرد: بعدما مُنعت عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل من الحصول على وضع الوصي لجمعية “فاشن فور ريليف” الخيرية (Fashion for Relief)، في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، حصلت كامبل على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي.
ونشرت كامبل هذا الخبر في منشور على حسابها الرسمي في “إنستغرام”، جاء فيه: “يسعدني أن أعلن أنني حصلت على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي. منذ صدور تقرير اللجنة الذي استند إلى معلومات غير كاملة وغير دقيقة، وأنا أكافح من أجل كشف الحقائق. وكانت الاكتشافات مثيرة للقلق والصدمة إلى درجة أنّ اللجنة وافقت على إعادة النظر في القضية”.
وأضافت كامبل في البيان: ” وكانت الخسائر الشخصية لهذه المحنة هائلة. لقد عشت مع فريقي سنوات من العمل الإنساني يتمّ استجوابهم أثناء العمل بلا كلل لكشف الحقيقة. ومع ذلك، فمن خلال كلّ ذلك، خرجنا أقوى ووقف مؤيدونا إلى جانبنا. ثقتكم تعني لي الكثير!”
كما أعلنت كامبل: “أريد أن أضمن محاسبة المسؤولين وتحقيق العدالة”. وأضافت: “كافحت لكشف الحقائق”، لافتة إلى أنّ ما اكتشفته كان صادماً.
وقد ادّعى ممثل كامبل أنّ بعض الوثائق المقدّمة إلى تحقيق هيئة الرقابة كانت مضلّلة في ما يتعلّق بتورّطها في إدارة المؤسسة الخيرية.
كما زعم ممثّل عارضة الأزياء أنّه تمّ إنشاء بريد إلكتروني مزيف لانتحال شخصية كامبل عند التواصل مع محامي لجنة الأعمال الخيرية. ويقول إنّ هذا يعني أن كامبل لم تتمكّن من الرد على مزاعم التحقيق.
سيتم الاستماع إلى قضية كامبل في المحكمة، يوم الجمعة 7 شباط/فبراير في جلسة استئناف للحكم الذي تعتبره كامبل مجحفٌ في حقّها.
وكانت كامبل قد أسست الجمعية الخيرية في عام 2005 لتنظيم عروض أزياء لجمع التبرعات لصالح ضحايا الأزمات الإنسانية، بدءاً من إعصار كاترينا.
واتّهمت هيئة الرقابة البريطانية، مفوضية المؤسسات الخيرية، المؤسسة الخيرية بارتكاب “حالات متعددة من سوء السلوك و/أو سوء الإدارة”، بعد تحقيق استمرّ ثلاث سنوات، وخلُص إلى أنّ 8.5% فقط من إنفاق المؤسسة الخيرية ذهب إلى المنح الخيرية من عام 2016 إلى عام 2022.
ونتيجة لذلك، منحت هيئة الرقابة العارضة البالغة من العمر 54 عاماً حظراً لمدّة خمس سنوات من العمل كأمينة للأعمال الخيرية.
View this post on InstagramA post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)
View this post on InstagramA post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)
main 2025-02-06Bitajarod