تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعد جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، أحد أكبر الكيانات في العالم في مجالات وأنشطة التنمية على صعيد مشروعات الزراعة والتصنيع الزراعي والاقتصاد البيئي والمشروعات التكاملية.

“البوابة نيوز”، أجرت جولة داخل مشروع مستقبل مصر، في زيارة ناجحة  نظمتها إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، لوسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية للتعريف بالمشروع.

والسائد بين الجميع هناك روح التعاون والمحبة والإصرار على النجاح، والإرادة الصلبة هي شعار كل من يعمل في المشروع، فعندما تتحدث إليهم تشعر بالوطنية والانتماء والسعادة بأنهم يقدمون شيئا لوطنهم الغالي مصر. رجال طوعوا الصحراء وحولوها من جرداء إلى خضراء، ومن العقم إلى الإنتاج، ومن أراض قاحلة إلى مزارع منتجة، عندما تراهم لا بد وأن تسأل كيف تم هذا؟ وعلى يد من؟ والإجابة ستكون إنه المصري عندما تتوفر له مقومات النجاح.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: استصلاح مشروع مستقبل مصر جهاز مستقبل مصر

إقرأ أيضاً:

طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة

تعد طباعة الإنجيل واحدة من أبرز المحطات في تاريخ النشر والمعرفة، حيث ساهمت في نشر التعاليم المسيحية على نطاق واسع ومهدت الطريق لثورة الطباعة في أوروبا والعالم.

أول إنجيل مطبوع: إنجيل غوتنبرغ

يعود الفضل في طباعة الإنجيل لأول مرة إلى يوهان غوتنبرغ، المخترع الألماني الذي أحدث ثورة في عالم الطباعة باستخدام الحروف المعدنية المتحركة.

 في منتصف القرن الخامس عشر، وتحديدًا بين عامي 1452 و1455، قام غوتنبرغ بطباعة أول نسخة من الإنجيل باللغة اللاتينية، والتي تعرف اليوم باسم “إنجيل غوتنبرغ”.

تقنية الطباعة وتأثيرها

قبل اختراع غوتنبرغ، كانت الكتب تنسخ يدويًا، مما جعلها باهظة الثمن ونادرة، لكن مع اختراعه لمطبعة الحروف المتحركة، أصبح بالإمكان إنتاج الكتب بسرعة وبتكلفة أقل. 

وكانت طباعة الإنجيل أول اختبار حقيقي لهذه التكنولوجيا، حيث طبعت حوالي 180 نسخة، منها 49 نسخة لا تزال موجودة حتى اليوم في متاحف ومكتبات كبرى حول العالم.

انتشار المعرفة والإصلاح الديني

أدى نشر الإنجيل المطبوع إلى انتشار التعليم وزيادة معرفة الناس بالنصوص الدينية، حيث أصبح من الممكن امتلاك نسخة من الإنجيل بتكلفة أقل مما كان عليه الحال مع النسخ اليدوية. 

كما مهدت هذه الثورة الطباعية الطريق لحركات الإصلاح الديني في القرن السادس عشر، إذ ساعدت في نشر أفكار مارتن لوثر وغيره من المصلحين الذين طالبوا بترجمة الكتاب المقدس إلى اللغات المحلية ليتمكن الجميع من قراءته.

تأثير ثقافي طويل الأمد

لم تكن طباعة الإنجيل مجرد حدث ديني، بل كانت نقطة تحول في تاريخ البشرية، فقد ساهمت في نشر المعرفة والتعليم، ومهّدت الطريق لعصر النهضة، وعززت حرية الفكر والتعبير. 

كما أنها ساعدت في تطوير صناعة النشر، مما أدى إلى طباعة المزيد من الكتب وانتشارها بين مختلف الطبقات الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة
  • توطين زراعة الشيا لتعزيز الأمن الغذائي في السعودية
  • حماس تشيد بعملية أرئيل والاحتلال ينفذ اعتقالات واسعة بالضفة
  • المملكة تحقق اكتفاءً ذاتيًا من الطماطم بنسبة 76%
  • “البيئة” تعلن نجاح توطين زراعة نبات الشيا للإسهام في تعزيز الأمن الغذائي ودعم الاستدامة البيئية بالمملكة
  • « التحديات الإقليمية الراهنة وتأثيرها على مستقبل التنمية في مصر» ندوة بمجمع إعلام بنها
  • آبل هتقلب الدنيا.. iPad قابل للطي بشاشة عملاقة قريبًا في الأسواق
  • مجلس مدينة حماة ينفذ أعمالاً عدة لتحسين البنية التحتية والخدمات العامة
  • القومي للمرأة بسوهاج ينفذ مبادرة « مطبخ المصرية.. بإيد بناتها
  • مجلس عبدالله بلحيف يناقش الأمن الغذائي والهندسة الاحترافية