ليبيا – علق المصرفي الليبي محمد الميلودي،على السجال حول المصرف الليبي الخارجي بين حكومة تصريف الأعمال التي تؤكد أن المصرف شركة مساهمة ليبية، وبين مصرف ليبيا المركزي الذي يؤكد أن المصرف تابع له.

الميلودي وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد”، أكد أن محاولة حكومة تصريف الأعمال السيطرة على المصرف الليبي الخارجي سوف تكون لها تداعيات سلبية على المصرف الذي يعاني مشكلات قانونية ومالية.

ومن جانبه رأى المحلل الاقتصادي عبد الهادي الأسود أن المصرف الخارجي شركة مساهمة ليبية ولها قانون خاص صدر في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وتبعيته لمجلس الوزراء.

الأسود أوضح أنه خلال فترات النظام السابق كان تكليف الجمعية العمومية للمصرف يكون عبر “اللجنة الشعبية العامة” ولكن بالتنسيق مع مصرف ليبيا المركزي وفق اللوائح الداخلية للمصرف.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الجديد: ليس في قاموس حكومة الدبيبة شىء اسمه ترشيد إنفاق أو استقرار اقتصادي

انتقد الخبير الاقتصادي مختار الجديد، سياسة حكومة الدبيبة في الترشيد والاقتصاد، وإنفاقها المبالغ على المهرجانات.

وتساءل الجديد، عبر حسابه على “فيسبوك” قائلاً:” كم بلغت حجم النفقات الحكومية على المهرجانات والحفلات خلال هذه السنة؟”.

وقال الجديد:” عندما تشاهد هذا السلوك من حكومة تعرف إنه ليس في قاموسها شيء اسمه ترشيد أنفاق أو سعر صرف أو استقرار اقتصادي”.

الوسوماستقرار اقتصادي الجديد ترشيد إنفاق قاموس حكومة الدبيبة

مقالات مشابهة

  •  الـIFC تتخارج من المصرف التجاري العراقي 
  • أغنية: مخرجات بوزنيقة متوافقة على عدم أهلية حكومة الدبيبة
  • الدبيبة: ملتزمون بتعزيز استقرار ليبيا والمساهمة في أمن المنطقة
  • حكومة الدبيبة تعلن استعادة أصول ليبية ومالطا تلتزم الصمت
  • عبد العزيز أغنية: مخرجات بوزنيقة تعزز توافقات دولية لإزاحة حكومة الدبيبة
  • قزيط: مبادرة خوري جاءت في وقتها بعد فشل حكومة الدبيبة 
  • “الجارديان”: تصريحات الدبيبة بشأن التواجد الروسي في ليبيا محاولة لاسترضاء الأمريكان
  • «المصرف المركزي» وسلطة النقد في هونغ كونغ يبحثان فرص التعاون
  • “المصرف المركزي” وسلطة النقد في هونغ كونغ يبحثان التعاون
  • الجديد: ليس في قاموس حكومة الدبيبة شىء اسمه ترشيد إنفاق أو استقرار اقتصادي