صقر غباش يزور متحف الفن الإماراتي بدبي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
زار معالي صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، أمس، متحف الفن الإماراتي في منطقة أبو هيل – دبي، الذي أسسته الدكتورة رفيعة غباش، وهو أول متحف يجمع أكثر من 110 فنانين إماراتيين.
وأشاد معاليه بجهود القائمين على المتحف الذي يجسد مسيرة ملهمة ورائدة لجيل من المبدعين والمبدعات من أبناء الدولة، مثمناً دور الدكتورة رفيعة غباش بإعادة افتتاح منزل أسرتها القديم بفن إماراتي من الطراز الرفيع، يوثق تاريخ الحركة الفنية.
وخلال زيارة المتحف افتتح معاليه المعرض التشكيلي الأول لثلاثة رسامين، هم زعل سلطان لوتاه، وسيف علي السادة، وأحمد جمعة الشامسي.
من جانبها ، قالت الدكتورة رفيعة غباش إن متحف الفن الإماراتي عبارة عن مشروع ثقافي يهدف إلى استقطاب المبدعين من المواطنين، بجمع أعمالهم تحت سقف الفن المتعدد الجذور والمتعمق في جذور الهوية والإبداع.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
دور الذكاء الاصطناعي في علاج أمراض الكلى والسكري محور مؤتمر طبي بدبي
اختتمت في دبي اليوم فعاليات الدورة الـ 25 من مؤتمر مستجدات الكلى ومتلازمة الأيض وزراعة الأعضاء، الذي نظمه مستشفى فقيه الجامعي، بالتعاون مع جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية وجامعة الشارقة وشعبة الكلى بجمعية الإمارات الطبية وهيئة الصحة في دبي وجمعية "حياة" لزراعة الأعضاء.
شارك في المؤتمر، الذي استمر يومين أكثر من 715 طبيباً وفنياً من الطواقم الطبية المتخصصة في أمراض الكلى ومختلف التخصصات الطبية الباطنية من داخل الدولة وخارجها، وناقش دور الذكاء الاصطناعي في علاج أمراض الكلى والسكري والالتهابات المناعية في الكلى.
أخبار ذات صلةوأشار الدكتور عبد الباسط العيسوى، أستاذ زائر في "الباطنية" وباحث بجامعة "هارفارد" الأميركية ومستشفى فقيه الجامعي في دبي، رئيس المؤتمر، إلى مشاركة 48 محاضراً وأستاذاً واستشارياً في الدورة الجديدة من هذا المؤتمر الطبي التخصصي، من جامعات "هارفارد" و"جون هوبكن" في الولايات المتحدة، وجامعة ""ميلان في إيطاليا، ومن جامعات أخرى في إسبانيا وأستراليا ومصر والسعودية والكويت ولبنان.
وأوضح أن المؤتمر ركز على أهمية التوعية بزراعة الأعضاء، خاصةً من حديثي الوفاة، والجديد في علاج أمراض الكلى، الناتجة عن مرض السكري ، والأدوية الحديثة، التى تعالج السكري وتحمى القلب والكلى والكبد وتساهم في تخفيض الوزن، لافتاً إلى أنه تم تسليط الضوء خلال جلسات المؤتمر على دور التحليل الجيني، والجديد في استخدام تحليل البول للكشف المبكر عن المعرضين للإصابة بأمراض الكلى بهدف اتخاذ الإجراءات الوقائية.
المصدر: وام