تجارة السيارات تعلن آلية جديدة لفتح خطوط إنتاجية مع شركات عالمية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
كشفت الشركة العامة لتجارة السيارات، اليوم الثلاثاء، عن اتباعها آلية جديدة لفتح خطوط إنتاجية مع شركات عالمية، فيما أشارت الى التحرك لتجهيز الدوائر بالمركبات والمعدات.
وقال مدير عام الشركة التابعة لوزارة التجارة هاشم السوداني، في حديث لوكالة الأنباء العراقية تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "الشركة العامة لتجارة السيارات تسعى لتجهيز دوائر الدولة بالآليات والمعدات والمركبات وبمختلف الأنواع ومن مناشئ عالمية معروفة".وأضاف أن "عقوداً أبرمت مع دوائر الدولة، فضلاً عن المشاركة في المناقصات المعلنة من قبل الوزارة"، مبيناً أن "الخطط المستقبلية للشركة تهدف لتحقيق شراكات حقيقية مع المُصنع بشكل مباشر وليس مع التاجر الوسيط أو الوكيل، بحيث تكون الشركة هي الممثل الرسمي عن الشركات المصنعة داخل العراق، وأقيمت زيارات الى مصانع السيارات في البرازيل وأوروبا، علاوة على الشركات الاسبانية والايطالية والفرنسية".
وأشار الى أن "خطة الشركة تتجه نحو الاتفاق مع هذه الشركات والسعي لفتح خطوط إنتاجية بالاتفاق مع وزارة الصناعة والمعادن وفتح مصانع لإنتاج هذه الآليات والمعدات داخل العراق خاصة بعد قرار تنفيذ طريق التنمية، إذ سيفتح الآفاق ويسهل التجارة وسيكون العراق محط أنظار العالم".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
"إنستغرام".. آلية جديدة لكشف "كذب الصغار"
بدأ تطبيق "إنستغرام" اختبار آلية جديدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، لتحديد ما إذا كان الأطفال من مستخدمي التطبيق يكذبون بشأن أعمارهم.
وقالت شركة "ميتا" المالكة لـ"إنستغرام"، الإثنين، إنها تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد أعمار المستخدمين منذ فترة، لكن تطبيق مشاركة الصور والفيديوهات سيبدأ في البحث "بشكل استباقي" عن الحسابات التي يشتبه بأنها تخص مراهقين، حتى إذا كانوا قد أدخلوا تواريخ ميلاد غير دقيقة عند التسجيل.
وأضافت الشركة أنه "إذا تبين أن أحد المستخدمين يقدم معلومات خاطئة بشأن عمره، فسيتم تحويل حسابه تلقائيا إلى حساب مراهق، وهو حساب يفرض قيودا أكثر مقارنة بحسابات البالغين".
وتكون حسابات المراهقين خاصة تلقائيا، حيث يتم تقييد الرسائل الخاصة بحيث لا يمكن لهم تلقيها إلا من أشخاص يتابعونهم أو لديهم اتصال مسبق معهم.
وقالت شركة "ميتا" إنه سيتم تقييد "المحتوى الحساس"، مثل مقاطع الفيديو لأشخاص يتشاجرون أو التي تروج لمواد تجميلية.