جوارديولا يبحث عن المجد بتشكيل هجومى متوقع لـ"مانشستر سيتى" في موقعة توتنهام
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة، فى تمام العاشرة من مساء اليوم الثلاثاء، نحو ملعب "توتنهام"، لمتابعة موقعة الدورى الإنجليزى بين فريق توتنهام هوتسبير الذى يستضيف نظيره مانشستر سيتى، تحت قيادة بيب جوارديولا، وذلك ضمن منافسات الجولة المؤجلة من الأسبوع الـ 34 من عمر مسابقة "البريميرليج".
ومن المتوقع أن يخوض مانشستر سيتى اللقاء بتشكيل جاء كالتالى:
حراسة المرمى: إيدرسون.
خط الدفاع: كايل ووكر، أكانجى، روبن دياز، يوشكو جفارديول.
خط الوسط: كوفاسيتش، رودري، كيفين دي بروين.
خط الهجوم: برناردو سيلفا، إيرلينج هالاند، فيل فودين.
ويبحث كل فريق تلك المباراة عن الثلاث نقاط، ويعلم أنها هى الأهم فى هذا الموسم، والتى على اثر نتيجتها سيتحدد إلى حد كبير من هو بطل البريميرليج فى موسمه 203/2024، بعد بقاء جولة واحدة فقط من بعد تلك المباراة.
ويسعى فريق مانشستر سيتى للفوز والظفر بالثلاث نقاط، من أجل استعادة قمة ترتيب جدول المسابقة من ارسنال، الذي يعتليها بفارق نقطه وحيده فقط، إلا ان الفريق السماوى له مواجهة مؤجلة يخوضوها اليوم على ملعب منافس يعلم كيف يراوض الكبار.
حيث يحتل فريق مانشستر سيتى وصافة ترتيب جدول البريميرليج برصيد 85 نقطة، حصدها من 36 جولة، حقق الفوز خلالها فى 26 مباراة، وتعادل فى 7 وهزم فى 3 مباريات، احرز 91 هدف، كأقوى خط هجوم فى المسابقة، واهتزت شباكه بـ 33 هدف.
ويبقى دائمًا مانشستر سيتي، هو المرشح الأقوى بالظفر باللقب، في ظل هيمنته على البطولة خلال آخر 6 مواسم، بعدما تُوج به 5 مرات.
وأحدث العبقري الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفنى لفريق مانشستر سيتى، طفره فى صفوف الفريق، بعد أن صنع بين يديه أوراقًا رابحة، قادها لأن تكون هي الأفضل في القارة العجوز.
بينما يريد فريق توتنهام النقاط الثلاث من أجل المنافسة على حصد البطاقة الرابعه التى تؤهل صاحبها إلى بطولة دورى ابطال اوروبا “الشامبيونز ليج” على حساب أستون فيلا “الحصان الأسود” لهذا الموسم، والذى يتقدم عليه بـ نقاط فقط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مانشستر سيتى توتنهام الدوري الإنجليزي البريميرليج تشكيل مانشستر سيتي المتوقع مانشستر سیتى
إقرأ أيضاً:
رحيل ميمي الشربيني أيقونة التعليق الرياضي "صوت يروي المجد"
رحيل ميمي الشربيني عن عمر يناهز 87 عام "صوت يروي المجد".. وداعًا ميمي الشربيني.
إقرأ أيضًا..صوت لا ينسى" وداعًا ميمي الشربيني
وداعًا المعلق الشهير والرياضي الكبير ميمي الشربيني في ذمه اللهفي لحظة ملؤها الحزن، غادرنا ميمي الشربيني، أحد أعظم المعلقين الرياضيين ولاعبي كرة القدم المصريين، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 87 عامًا.
أعلن الخبر الإعلامي أحمد شوبير، الذي كتب عبر صفحته على "فيس بوك":
"ورحل أيقونة التعليق العظيم ميمي الشربيني.. إنا لله وإنا إليه راجعون."
ميمي الشربيني قصة ميمي الشربيني وبداية النفاثة في العالم الرياضي
وُلد ميمي الشربيني في 26 يوليو 1937، وبدأ مشواره في النادي المصري القاهري، حيث أبهرت موهبته الجميع.
تنافس الأهلي والزمالك على ضمه، لكنه اختار الأحمر بفضل حبه الكبير للنادي، ونجح الكشاف التاريخي عبده البقال في تحقيق حلمه، لينضم إلى الأهلي برفقة زميله طه إسماعيل.
داخل المستطيل الأخضر، لمع نجمه كجناح أيسر يمتاز بالسرعة والمهارة، مما دفع الناقد نجيب المستكاوي لمنحه لقب "النفاثة".
كان تألقه في مباريات القمة علامة فارقة، خاصة في لقاء 1958 ضد الزمالك، حيث ساهم بفوز الأهلي 3-0 وسجل هدفًا لا يُنسى.
من الملاعب إلى الميكروفون..رحلة الصوت العابر للأجيال ايقونه التعليق الرياضي ميمي الشربيني
بعد اعتزاله، واصل الشربيني كتابة تاريخه بأسلوب آخر، حيث نجح في اختبار الإذاعة عام 1976، ليبدأ مسيرة جديدة كمعلق رياضي.
أصبح صوته رمزًا للمباريات المصرية، واشتهر بتعليقاته الفريدة والجمل التي حُفرت في ذاكرة عشاق الكرة مثل:
"الكرة داخلة تزغرد في الشبكة"، "حازم إمام عنقود مهارات."
الألفة.. بين جيلين لم يكن الشربيني مجرد لاعب أو معلق، بل جسد رابطًا بين الأجيال أيضًا.
كما شارك مع الأهلي في فترة الجيل الذهبي الذي ضم صالح سليم ورفاقه، وشهد بدايات أساطير السبعينيات مثل محمود الخطيب وحسن حمدي.
رحيل جسد وبقاء روح رحل ميمي الشربيني، لكن ذكراه ستظل خالدة في أذهان الجميع.
بصوته، حماسه، وألقابه، شكّل جزءًا من ذاكرة الكرة المصرية، ليبقى أيقونة تروي للأجيال القادمة قصة المجد والشغف.
وداعًا أيقونة التعليق الرياضي الكابتن الكبير ميمي الشربيني في ذمه الله.