كيف تشتري أضحية صحية؟.. 9 إرشادات من «حماية المستهلك»
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أصدر جهاز حماية المستهلك، عددا من الإرشادات بشأن اختيار أضحية صحية قابلة للذبح في عيد الأضحى، لعدم تعرض المواطنين للنصب والاحتيال.
وتتضمن تلك الإرشادات، الآتي:
- يجب أن يكون المشتري على علم بالسن الملائم لذبح الأضحية، إذ يتراوح بين 8 و 12 شهرا، وتعتمد جودة اللحوم على عمر الخروف.
- لابد من التأكد من سلامة الجلد والفروة الخاصة بالخروف، والتأكد من خلوها من الجرب.
- تجنب شراء الأضحية التي تعاني من مشكلات صحية ظاهرة، مثل أن يكون أعمى أو أعرج أو أذنية مجروحة أو لديه قدم مكسورة.
- يجب تجنب شراء الأضحية التي يكون لديها قرن مكسور.
- إذا كانت الأسنان الأربعة الموجودة في الفك السفلي الأمامية لبنية وبيضاء، يكون عمر الخروف أقل من عام.
- إذ لوحظ أن أحد الأسنان الأربعة تغير شكله وكبر حجمه، يكون عمر الخروف عام.
- إذا لوحظ استبدال زوجين من الأسنان اللبنية، ووجود 4 أسنان طويلة في الفك السفلي، يكون عمر الخروف يتراوح بين عام ونصف وعامين.
- عندما يكون الخروف قد استبدل 3 أسنان لبنية أمامية بأسنان طويلة، يكون عمره 3 سنوات.
- عندما يستبدل الخروف جميع أسنانه اللبنية بأسنان كبيرة حادة يكون عمره 4 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الأضحى 2024 عيد الأضحى شراء الأضاحي الأضاحي یکون عمر
إقرأ أيضاً:
مصر.. اكتشاف حلي من الذهب والأحجار الكريمة عمره 2600 عام بمعبد فرعوني
مصر – أعلنت وزارة الآثار المصرية، اكتشاف مجموعة من الخواتم والتمائم والحُلِيّ المصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة بمعابد الكرنك من عصر الأسرة الـ26 التي عاشت قبل نحو 2600 عام.
وأوضحت وزارة الآثار، أن مجموعة الحُلي يرجع تاريخها إلى بداية الأسرة الـ26، وعُثر عليها في أثناء أعمال الحفائر في القطاع الشمالي الغربي بمعابد الكرنك، داخل إناء صغير مكسور من الفخار، ولكنه كامل الأجزاء، مؤكدة أن جميع قطع الحلي في حالة جيدة من الحفظ.
وتضم مجموعة الحلي خواتم مصنوعة من الذهب والمعادن، وتمائم ذهبية صغيرة من بينها تمثال ثلاثي للآلهة المصرية القديمة آمون وموت وخونسو، بالإضافة إلى بروش معدني، وتمائم تمثل الآلهة في أشكال حيوانية، وعدد كبير من الخرز بعضها مطلي بالذهب.
وقد عثرت على الحلي البعثة الأثرية المصرية الفرنسية التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك (CFEETK)، بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار والمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، بحسب بيان الوزارة.
وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف الذي يساهم في تقديم رؤية أوضح عن معابد الكرنك وتطوراته التاريخية خلال الألفية الأولى قبل الميلاد.
وقال الدكتور عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر ورئيس البعثة من الجانب المصري، إن البعثة تعمل حاليا على ترميم وتوثيق هذه المكتشفات والتي سيتم عرضها في متحف الأقصر.
فيما أشار الدكتور جيريمي هوردان، رئيس البعثة من الجانب الفرنسي، إلى مواصلة فريق العمل للأعمال البحثية في المنطقة الواقعة شمال معبد الكرنك، والتي تم الكشف فيها عن العديد من المباني الطينية الضخمة التي تعود إلى بداية الأسرة الـ26، ومن المرجح أنها كانت قد استُخدمت كمناطق ورش أو مخازن مرتبطة بمعبد الكرنك أو بأماكن عبادة أخرى.
وثمن وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، هذا “التعاون المثمر” بين الجانبين المصري والفرنسي، خاصة وأنه يأتي ضمن مشروع ضخم داخل معابد الكرنك أحد أهم المعابد المصرية القديمة، والذي يهدف إلى تطوير منطقة المتحف المفتوح به ورفع كفاءة الخدمات المقدمة به لتعزيز تجربته السياحية.
وأشار إلى تحديث البعثة لمسارات الزيارة بالمتحف وتركيب نظام إضاءة جديد، بالإضافة إلى ترميم وإعادة تركيب مقصورة الملك أمنحتب الأول، في إطار مشروع تطوير المتحف المفتوح؛ ما يساهم في تحويله إلى منطقة جذب سياحي للزائرين من المصريين والسائحين.
المصدر: RT