خلافات بين شيرين عبدالوهاب وشركة الإنتاج "الفنانة تتحدث عن الأزمة"
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
في بيان صحفي، كشفت المطربة شيرين عبدالوهاب عن خلافات كبيرة تواجهها مع إحدى الشركات الكبرى للإنتاج.
أكدت أنها تعاقدت مع الشركة لإدارة أعمالها من حفلات وألبومات، ومع ذلك، لا تزال هناك خلافات بينها وبين الشركة، على الرغم من سدادها مبلغًا قدره 8 ملايين جنيه لصالح الشركة.
أبرزت شيرين عبدالوهاب في بيانها استمرار تأخر طرح أغاني قامت بتسجيلها منذ فترة طويلة، إضافة إلى تأجيل طرح ثلاث أغانٍ دون أسباب واضحة.
وأوضحت أن الشركة تشترط عليها تقديم حفلات فنية فقط خلال الفترة الحالية، وأن يكون الاتفاق على الحفلات عن طريقها فقط.
من جانبه، أكد محامي شيرين عبدالوهاب، المستشار ياسر قنطوش، أن الفنانة تعرضت لظلم شديد من بعض الأشخاص داخل الشركة، حيث يبدو أنهم يسعون إلى إبعادها عن الغناء عبر وضع العراقيل وصنع المشاكل دون مبرر واضح.
أشار إلى أن شيرين دفعت مبلغ 8 ملايين جنيه للشركة، وعلى الرغم من ذلك، فوجئت بقضية أخرى تم رفعها ضدها، مما دفعها لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب خلاف شيرين أزمة شيرين ازمة شركة الانتاج شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
دينزل واشنطن يكشف سر كرهه حفلات الأوسكار وغيابه عنها
كشف النجم دينزل واشنطن عن شعوره بالمرارة والقرار بالتخلي عن الأوسكار بعد خسارته جائزة أفضل ممثل في حفل الأوسكار لعام 2000 لصالح كيفن سبيسي.
وكان واشنطن قد ترشح للجائزة عن أدائه في دور روبن كارتر، الملاكم الذي تمت إدانته خطأً بارتكاب جريمة قتل ثلاثية، في فيلم The Hurricane. لكن الجائزة ذهبت إلى سبيسي الذي فاز عنها بدوره في American Beauty، حيث جسّد شخصية ليستر برنهام، رجل يمر بأزمة منتصف العمر.
في ذلك الوقت، كان واشنطن قد ترشح للأوسكار ثلاث مرات سابقًا، فاز في واحدة منها بجائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم Glory (1990). لكن خسارته في 2000 أثرت عليه بشكل عميق.
وقال واشنطن (69 عامًا) في مقابلة مع Esquire: “أتذكر أنه عندما نادوا باسم كيفن سبيسي عن American Beauty، التفتُّ ورأيت الناس من حوله يقفون، لكن الجميع من حولي كانوا يحدقون بي. ربما كانت تلك الطريقة التي تصورت بها الموقف في ذلك الوقت. ربما شعرت وكأن الجميع يراقبونني. الآن، أعتقد أنهم لم يكونوا كذلك.”
وأضاف: "أعتقد أنني عدت إلى المنزل وشربت تلك الليلة. كان لابد لي من ذلك". واشنطن اعترف بأنه أصبح مشوشًا ومتأثرًا بما حدث، قائلاً: "قلت لزوجتي بوليتا: 'لا أهتم بذلك. إذا كانوا لا يهتمون بي، أنا أيضًا لا أهتم. أنتم تصوتون وتشاهدون، أما أنا فلا.' توقفت عن المتابعة، أصبحت مريرًا. كانت حفلة شفقة على نفسي".
ومع ذلك، استطاع واشنطن أن يحقق فوزًا كبيرًا عندما فاز بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم Training Day عام 2002، ومنذ ذلك الحين تلقى أربع ترشيحات أخرى للأوسكار.
أما فيما يتعلق بفيلمه الجديد Gladiator II، الذي يعرض حاليًا في دور السينما، لم يتضح بعد ما إذا كان سيتلقى ترشيحًا لهذا الدور، حيث يؤدي فيه شخصية ماكرينوس، العبد السابق الذي جمع ثروة. وقد حصل الفيلم على تقييم جيد من قبل The Independent التي منحت الفيلم أربع نجوم، مشيدة بأداء واشنطن والفيلم بشكل عام.