تقرير يؤكد ريادة مغربية في الأمن السيبراني
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
صنف تقرير لشركة “ميكست مود”، وهي مؤسسة رائدة فى مجال الأمن السيبراني، المغرب في المرتبة الأولى مغاربيا والثالثة على مستوى القارة الإفريقية.
وأصدرت المؤسسة، والتي يوجد مقرها بكاليفورنيا، تقريرا حديثا اعتمد على مؤشرات مثل المؤشر الوطني للأمن الإلكتروني ومؤشر الأمن السيبراني العالمي، إضافة لمؤشرات أخرى مثل التعرض للأمن السيبراني والمرونة السيبرانية.
وفي التقييم العام، حصل المغرب على 61 نقطة، ما جعله يحتل المرتبة الأولى في المغرب العربي، والثالثة على مستوى القارة الإفريقية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الأمن السيبراني
إقرأ أيضاً:
تنفيذ تمرين الأمن السيبراني لمنظومة الإعلام
الرياض : البلاد
نفذت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني بالتعاون مع وزارة الإعلام، “تمرين الأمن السيبراني لمنظومة الإعلام”، الهادف إلى تعزيز الجاهزية السيبرانية للجهات المشاركة، وتنمية مهارات المتخصصين لديها في مجال الأمن السيبراني، بما يسهم في تعزيز الأمن السيبراني في المملكة، وذلك ضمن النسخة الثانية من “البرنامج الوطني للتمارين السيبرانية”.
وشارك في التمرين الذي نُفذ في مقر الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني، مجموعة من متخصصي الأمن السيبراني لدى الجهات الوطنية في منظومة الإعلام، تضمن إجراء محاكاة لأنواع مختلفة من الهجمات السيبرانية، باستخدام بيئة تقنية واقعية تشمل الشبكات المستخدمة لتشغيل وأتمتة الأجهزة والأنظمة الإعلامية؛ لتمكين المشاركين من تطبيق آلية الاستجابة للحوادث السيبرانية الطارئة، بدءًا من الاستعداد والاكتشاف والتحليل، ثم الاحتواء والتعافي وإجراءات ما بعد الحادثة، ومشاركة المعلومات، والدروس المستفادة، وذلك عبر منصة متخصصة، تم بناؤها واستضافتها وتشغيلها محليًا بالتعاون مع الذراع التقني للهيئة، الشركة السعودية لتقنية المعلومات (سايت).
واشتمل “تمرين الأمن السيبراني لمنظومة الإعلام”، على مجموعة من الأنشطة الفنية والإدارية لإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة التهديدات السيبرانية المتجددة، وفق أفضل المعايير والممارسات، وذلك في إطار جهود الهيئة في تهيئة البيئة السيبرانية الآمنة لدعم نمو كل القطاعات.
وتعد الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الجهة المختصة بالأمن السيبراني في المملكة، والمرجع الوطني في شؤونه، وتهدف إلى تعزيزه؛ حماية للمصالح الحيوية والبنى التحتية للدولة وأمنها الوطني، إضافة إلى حماية البنى التحتية الحساسة والقطاعات ذات الأولوية، والخدمات والأنشطة الحكومية، وبناء القدرات الوطنية المتخصصة في مجالات الأمن السيبراني، والمشاركة في إعداد البرامج التعليمية والتدريبية الخاصة بها.