المشير حفتر يلتقي وفداً من مشائخ وأعيان مدن هون وودان وسوكنة والفقها وزلة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ليبيا – استقبل القائد العام للقوات المُسلحة العربية الليبية المُشير أركان حرب “خليفة أبوالقاسم حفتر” في مكتبه بمقرّ القيادة العامة وفداً من مشائخ وأعيان مدن هون وودان وسوكنة والفقها وزلة.
حيث عبّر الحاضرون وفقاً للمكتب الاعلامي التابع للقيادة العامة عن شكرهم وامتنانهم للقوات المُسلحة لاستتباب الأمن والاستقرار في منطقة الجفرة بشكل عام، مُهنئين القائد العام بقرب حلول الذكرى العاشرة لثورة الكرامة التي وبفضل دماء الشهداء وجهود أبناء القوات المُسلحة تم القضاء على المجموعات الارهابية في شرق وجنوب البلاد.
ومن جانبه قام القائد العام بتقديم الشكر والتقدير للوفد معبراً عن امتنانه لدور أبناء جنوب ليبيا الشرفاء بمختلف التركيبات والمكونات الاجتماعية وحرصهم على وحدة التراب الليبي.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جنبلاط التقى القائد العام للادارة السوريّة.. وهذا ما أكّده الشرع عن العلاقة مع لبنان
التقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على رأس وفد ضمّ نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" وشيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز ومشايخ دروز القائد العام للادارة السورية احمد الشرع لتهنئته. وقال أبي المنى خلال لقاء الشرع: "شعب سوريا يستحق هذا السلم ويستحق الازدهار لأن سوريا قلب العروبة النابض. أسبق الزمن لأقول يمكننا عقد قمة روحية تجمع القادة الروحيين بين البلدين لتعزيز روح الطمأنينة". أما جنبلاط، فقال: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد. الطريق طويل ونعاني نحن واياكم من التوسع الاسرائيلي وسأتقدم بمذكرة باسم "اللقاء الديمقراطي" حول العلاقات اللبنانية السورية".
وأضاف: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية الى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، ونتمنى أن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ". من جهته، قال الشرع: "سوريا كانت مصدر قلق وإزعاج وكان تدخلها في الشأن اللبناني سلبيا. والنظام السابق عمل مع المليشيات الايرانية على تشتيت شمل السوريين". وأضاف: "سوريا تقف على مسافة واحدة من الجميع وستحترم سيادة لبنان واستقراره الأمني". وأشار الشرع إلى أنّ "لبنان بحاجة إلى اقتصاد قويّ وإلى استقرار سياسيّ وسوريا ستكون سنداً له".