تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا عن الفنان الراحل أنور وجدي، وذلك تحت عنوان “«فتى الشاشة الأول» في ذكرى رحيله.. محطات في حياة الفنان أنور وجدي”.

وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان أنور وجدي الذي توفي في 14 من مايو عام 1955، وكان أحد رواد صناعة السينما المصرية والإخراج في الأربعينيات، وصاحب المواهب المتعددة، وظل متربعا لسنوات طويلة على عرش الفن».

وأضاف: «تصدر أفيشات الأفلام لأعوام كفتى أول ودونجوان ومكتشف عدد من النجوم، من أشهرهم الطفلة المعجزة فيروز».

وتابع: «ولد الفنان أنور وجدي في حي الظاهر بالقاهرة، وغادر والده يحيى وجدي من سوريا إلى مصر لأسباب اقتصادية، وتزوج من سيدة مصرية أنجب منها ابنه أنور الذي اختار لقب وجدي كي يقترب من قاسم وجدي المسؤول عن الممثلين الكومبارس حينما كان يعمل بالمسرح».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنان أنور وجدى برنامج صباح الخير يا مصر انور وجدي الفنان أنور وجدی

إقرأ أيضاً:

لا شىء يبقى على حاله فى السينما!

لا أحد يبقى على حاله فى السينما، مثل أى شىء فى الحياة.. نجوم يكونون ملء السمع والبصر، وشيئًا فشيئًا يختفون، ويظهر مكانهم نجوم آخرون يلمعون فترة إلى حين.. وبطبيعة الحال يجرى ذلك على المؤلفين والمخرجين.. وكذلك حكايات الأفلام وقصصها تتغير وتختلف من جيل إلى جيل!

فى هذه المرحلة الانتقالية تسقط أسماء إلى القاع، وتنسحب أسماء إلى الظل، وتستمر أسماء على استحياء.. وفى هذه المرحلة يروح الكثير من النجوم والممثلين «فى داهية» بمعنى الكلمة بعدم تلقى عروض وأدوار، ومنهم يظل سنوات بلا عمل!

ولذلك انتشرت على السوشيال ميديا مؤخرًا مناشدات الكثير من الممثلين من الصف الأول والثانى والثالث، للمنتجين لإعطائهم فرصة للعودة إلى الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.. وربما كانت جملة الفنان القدير عبدالرحمن أبو زهرة «اعتبرونى وجه جديد.. وجربونى»، جملة مؤثرة لخص بها الفنان غيابه وعدد من رموز الفن من الكبار ونجوم الزمن الجميل عن الشاشة وعدم إسناد أدوار البطولة لهم، والاكتفاء بمنحهم أدوار ضيوف الشرف من حين لآخر!  

ولذلك هناك الكثير من النجوم الذين كانت أسماؤهم تتصدر الأفيشات لسنوات طويلة يرضون مع النجوم الجدد أن تأتى أسماؤهم فى الترتيب الثانى والثالث والرابع.. وممكن الخامس ليبقى على الشاشة، حتى ولو سبق وعملوا مع هؤلاء النجوم المستجدين وكانت أدوارهم صغيرة جدًا فى مشهد أو مشهدين وأقرب إلى أدوار الكومبارس ويكاد لا يتذكرونهم عندما كانوا نجومًا.. ولكنها الدنيا وأحوالها تضطرهم للعمل معهم لأسباب كثيرة منها الحاجة المادية وأخرى مهنية حيث يمكن أن يكون تواجدهم على الشاشة فى أى دور فرصة للحصول على دور آخر أقوى فى فيلم قد يبقى علامة فى تاريخهم.. وأخرى لأسباب نفسية حتى يشعروا إنهم ما زالوا على قيد الحياة!

والكثير سمع عن حكاية الراحل نور الشريف مع الفنان أحمد عز فى فيلم «مسجون ترانزيت»، حيث كان نور الشريف واقعيًا ولم ينتظر أحدا يقول له إن اسمه سيكون الثانى بعد أحمد عز وطلب بنفسه أن يكون اسم «عز» قبله على أفيش الفيلم معللًا ذلك أن «عز» نجم الشباك وأنه «شبع نجومية خلاص».. ولكن الحاجة مع بعض الممثلين بلا عقل!

[email protected]

 

 

مقالات مشابهة

  • ذكرى ميلاده.. محطات في حياة سلطان التلاوة الشيخ الطبلاوي: لديه 13 ابنا
  • لا شىء يبقى على حاله فى السينما!
  • في ذكرى وفاته.. قصة حياة "صانع البهجة" يونس شلبي
  • في ذكرى وفاته.. محطات فنية بارزة في حياة محمود عبد العزيز
  • ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة محمد طه.. فيديو
  • في ذكرى ميلادها.. الوجه الآخر لجميلة الشاشة هند رستم
  • في ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة الفنان محمد طه
  • في ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة الفنان محمد طه (فيديو)
  • في ذكرى ميلاده الـ203.. محطات من حياة الروائي الروسي دوستويفسكي
  • في ذكرى رحيله الـ20.. أبرز المحطات في حياة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات