استمتع بنكهة الشام مع خبز الشامي المميز: طريقة عمله في المنزل
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
خبز الشامي هو من أشهر أصناف الخبز في العالم العربي، ويتميز بمذاقه الفريد والرائع الذي يعكس تراث المنطقة. يعتبر خبز الشامي وجبة أساسية في العديد من المناطق العربية، ويتمتع بشعبية كبيرة بين الناس لطعمه اللذيذ وسهولة تحضيره في المنزل.
المكونات:
3 أكواب من الطحين الأبيضملعقة صغيرة من الخميرة الجافةملعقة صغيرة من السكرملعقة صغيرة من الملحملعقة كبيرة من الزيت النباتي1 ½ إلى 2 كوب من الماء الفاترطريقة التحضير:
خلط المكونات: في وعاء كبير، اخلط الطحين مع الخميرة، السكر، والملح.
إضافة الماء: قم بإضافة الماء الفاتر تدريجيًا إلى الخليط وامزج جيدًا حتى تحصل على عجينة طرية ومتجانسة.
عجن العجينة: اعجن العجينة على سطح مرشوش بالطحين لمدة 10-15 دقيقة حتى تصبح ملساء ومطاطية.
تخمير العجين: ضع العجينة في وعاء مدهون بالقليل من الزيت، ثم غطها بمنشفة نظيفة واتركها في مكان دافئ لمدة ساعة أو حتى تتضاعف حجمها.
تشكيل العجينة: بعد التخمير، قم بتقسيم العجينة إلى كرات صغيرة بحجم الكف، ثم افردها باستخدام اليدين أو الرول لتصبح على شكل أقراص مستديرة.
الخبز: سخن مقلاة طهي على نار متوسطة الحرارة، ثم ضع الأقراص في المقلاة واتركها حتى تظهر عليها فقاقيع هواء وتصبح ذهبية اللون من الأسفل، ثم قلبها واتركها تنضج من الجهة الأخرى.
التقديم: قدم خبز الشامي الساخن مع الطعام الرئيسي أو الحلويات المفضلة لديك.
نصائح:
يمكن إضافة بذور السمسم أو الزعتر لإضافة نكهة إضافية إلى الخبز.يمكن استخدام ماكينة عجين الخبز لتسهيل عملية العجن.يجب تناول خبز الشامي وهو ساخن لتجربة أفضل للمذاق.بهذه الطريقة البسيطة يمكنك تحضير خبز الشامي الشهي في منزلك والاستمتاع بنكهته الرائعة والفريدة. جربها اليوم واستمتع بتجربة تحضير الخبز الشامي بنفسك!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبز الشامي طريقة عمل الخبز الشامي
إقرأ أيضاً:
مدينة بصرى الشام تعاني من نقص حاد بمياه الشرب
درعا-سانا
تستمر معاناة أهالي مدينة بصرى الشام في ريف درعا من نقص حاد بمياه الشرب مع دخول فصل الصيف، وفي ظل الاحتياجات المتزايدة والتكاليف الباهظة لنقل المياه، حيث تتجاوز تكلفة صهريج المياه سعة خمسة أمتار مكعب المئة والعشرين ألف ليرة سورية.
وأوضح رئيس وحدة المياه في بصرى الشام فرحان الخليل لمراسل سانا، أن المدينة تعتمد في تأمين مياه الشرب على مصدرين، الأول هو مشروعا محطة كحيل الثورة، ومحطة ضخ إرواء بصرى المتوقفان منذ ثمانية أشهر عن العمل، بسبب النقص في التجهيزات الفنية الكهربائية، والثاني هو الآبار الإرتوازية وعددها ست، مبيناً أنه تم تجهيز اثنتين منها على نفقة المجتمع المحلي، وأربع من خلال مؤسسة مياه درعا، لكن طاقتها الإجمالية لا تتجاوز الألف وخمسمئة متر مكعب في اليوم الواحد، في حين احتياج المدينة يصل إلى أكثر من ستة آلاف متر مكعب يومياً.
وبين الخليل أنه تم التنسيق بين مؤسسة المياه ومنظمة تريانغل الفرنسية للتعاون على إعادة تأهيل وتشغيل أربع آبار في مشروع كحيل، من حيث الغواطس والتجهيزات الفنية والميكانيكية والكهربائية، وإصلاح خمس عشرة نقطة دفع ممتدة من قرية كحيل حتى بصرى الشام، والاتفاق مع منظمة مار إفرام السرياني لتجهيز بئرين تعملان على الطاقة الشمسية.
وأشار الخليل إلى أن انخفاض منسوب الآبار لعدم هطول أمطار كافية هذا العام من أسباب النقص الحاد في كميات الضخ، إلى جانب المعاناة المستمرة من قلة التوريدات الكهربائية التي تؤثر سلباً على عملية السحب.
وحول آلية فحص المياه التي يتم ضخها وإيصالها إلى المواطنين، لفت الخليل إلى أن المراقبة تتم بشكل دوري لضمان سلامة المياه، حيث يتم تعقيمها قبل دخولها إلى الشبكة وتحليلها في مخابر المؤسسة.
وأطلق العديد من المواطنين حملة لترشيد المياه من خلال التقليل من الاستهلاك الجائر، والعمل على التوزيع العادل بين الأحياء، وأبدوا استياءً واضحاً لاستخدامها من قبل البعض في غسيل السجاد والسيارات وغير ذلك من هدر.