أندرو جارفيلد يشارك أنجلينا جولي بطولة فيلم جديد
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
يشارك النجم أندرو جارفيلد في بطولة مشروع سينمائي جديد من بطولة النجمة جوليا روبرتس، ستدور أحداثه في إطار من التشويق والاثارة.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيكون من إخراج Luca Guadagnino، ومن المقرر طرحه بعنوان After The Hunt.
وسيكون الفيلم انتاج مشترك بين شركات Imagine وأمازن ومترو جولدن مايور.
وتعود النجمة الكبيرة جوليا روبرتس للسينما من جديد، عبر عمل سينما قادم ها سيكون من أعمال نتفليكس الدرمية المرتقبة.
الفيلم الجديد نقلت صحيفة ديلي ميل، إعلانه الترويجي، ويطرح بعنوان Leave the World Behind، ويضم بين ابطاله تشكيلة مميزة من النجوم.
تفاصيل عن الفيلم
وتجسد جوليا روبرتس في هذا الفيلم الجديد دور زوجة للنجم ايثن هانت، هم معا يعلمون بوقوع كارثة عالمية أثناء قضائهما لعطلة، هذه الكارثة في مستوى انتشار جائحة كورونا.
الفيلم ستدور أحداثه في إطار درامي تشويقي، وسيتم عرضه عبر منصة نتفليكس خلال الأسابيع القليلة القادمة.
مشاركة لم تتم
و كان من المفترض أن يكون للنجمة الكبيرة جوليا روبيرتس ظهور كضيفة شرف ضمن أحداث فيلم مهمة مستحيلة 7 إلى جانب النجم توم كروز.
ووفق صحيفة ديلي ميل، ظهور جوليا روبرتس كان من المفترض أن يكون في مرحلة سنية مبكرة لها، حيث تظهر بالفيلم في فترة شبابها بعد استخدام تقنية VFX لتصغير السن بالذكاء الاصطناعي وهي التقنية نفسها التي اعتمد عليها صناع فيلم "انديانا جونز" 5 بإظهار هاريسون فورد في بعض المشاهد بفترة الشباب.
وأوضحت الصحيفة أن صناع الفيلم تراجعو عن القيام بذلك بسبب ارتفاع تكلفة استخدام هذه التقنية، وما كان سيتسبب في أزمة إنتاج تحول دون ذلك.
أندرو جارفيلد وجوليا روبرتسالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود جولیا روبرتس
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسبانية تصف خطة ترامب حول غزة بـالتطهير العرقي وتحدّ للقانون الدولي
قالت جريدة "الباييس" الإسبانية، عبر افتتاحية اليوم الخميس، إنّ: "مخطط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لطرد ما يقرب من مليوني فلسطيني من قطاع غزة هي تحدٍ لا يطاق للقانون الدولي".
وأبرزت الجريدة، عبر الافتتاحية التي حملت عُنوان: "خطة ترامب بشأن غزة تسمى التطهير العرقي"، أنّ: "إحدى السمات الأكثر إثارة للقلق في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ ما يناهز قرنا من الزمان، هي أن ما لا يمكن تصوره، غالبا ما ينتهي به المطاف ليصبح حقيقة".
وتابعت: "لا توجد فكرة، مهما بدت فظيعة وسخيفة، لا ينتهي بها المطاف لأن تكون احتمالا حقيقيا"، مسترسلة: "لقد احتاج الأمر إلى 488 يوما و47,000 فلسطيني استشهدو منذ أن شنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حربا مدمرة ضد غزة، ليضع ترامب في قلب النقاش العالمي فظاعة لم يفكر فيها حتى الآن سوى أكثر العنصريين الإسرائيليين تطرفا".
وفي السياق نفسه، حذّرت الجريدة الاسبانية، من أنّ: "الرئيس ترامب يستخدم نفس الأسلوب لكسب ميزة ما، ويتمثل في اقتراح إجراء يبدو غير مجد وسخيف من أجل فتح باب المناقشة حول أطروحاته"، مشيرة إلى أنه: "مثلا، خلال أسبوعين بالكاد في البيت الأبيض، فعل ذلك مع قناة بنما وغرينلاند والهجرة والتعريفات الجمركية. والآن جاء الدور على قطاع غزة".
"على الرغم من أن الواقع يتغلب على أكبر الأوهام، إلا أن القليلين هم من يصدقون أن الولايات المتحدة سوف تسيطر على الأراضي الفلسطينية المدمرة، كما أكد ترامب لنظيره الإسرائيلي، في واشنطن، يوم الثلاثاء" بحسب الجريدة نفسها.
إلى ذلك، استطردت: "بغض النظر على الإيحاء بأنها سوف تكون -ريفيرا الشرق الأوسط-، فإن مثل هذه الأطروحة أو القرار سيكون خروجاً على الشرعية والتوازن الدولي -مهما كان هشا- الذي تحقق بعد الحربين العالميتين".
وأكدت: "سيعيد العالم إلى الاستعمار الإمبريالي في القرن التاسع عشر، عندما كان الأقوياء يقررون مصير الشعوب بإعادة رسم الخرائط بقلم الرصاص"، فيما ختمت افتتاحيتها بالقول: "بدل حديث ترامب عن فنادق وكازينوهات على حساب شعب يجري تدميره وطرده من أرضه، يجب التركيز على مسلسل السلام".
تجدر الإشارة إلى أن إسبانيا، قد أعلنت اليوم الخميس، عن رفضها، لاقتراح وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأن تستقبل مع غيرها من الدول المعارضة لحربها على غزة، المهجرين الفلسطينيين من القطاع، وذلك "في إطار الخطة الأمريكية للاستيلاء عليها".
وأوضح وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، في مقابلة مع إذاعة "RNE" الحكومية: "أولا وقبل كل شيء، لا ينبغي لأحد حتى أن يناقش أين يجب أن يذهب الفلسطينيون من غزة، هذا النقاش تم إقفاله".
وأضاف مانويل ألباريس: "أرض فلسطينيي غزة هي غزة. يجب أن تكون غزة جزءًا من الدولة الفلسطينية المستقبلية، تماما وفق ما تعترف به إسبانيا وأغلب دول العالم".
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد كشف خلال مؤتمر صحفي جمعه مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، في البيت الأبيض، عما وصفه بـ"عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين من القطاع إلى دول أخرى"، وهو المُقترح الذي تم مُعارضته من عدد من الدول عبر العالم.