اعتماد المخططات الإستراتيجية لـ 23 قرية مستحدثة بكفرالشيخ
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أعلن محافظ كفرالشيخ اللواء جمال نورالدين، إعتماد تحديث المخططات الإستراتيجية لـ 23 قرية بالوحدات المحلية التابعة لمراكز "سيدى سالم، مطوبس، بلطيم، الحامول، الرياض، بيلا، كفرالشيخ، قلين"، وذلك بالقرار الوزاري رقم 279 لسنة 2024م .
وأوضح أن القرى التى تم إعتماد تحديث المخططات الاستراتيجية لها قرية الكوم التابعة للوحدة المحلية لدمرو، وقرية القن التابعة للوحدة المحليه للقن، وقرية البلاصى التابعة للوحدة المحلية للبلاصى، وقرية التفتيش (إصلاح شالما) التابعة للوحدة المحلية للتفتيش لإصلاح شالما،بمركز سيدى سالم، والمخطط الإستراتيجي المحدث لقرية البصراط التابعة للوحدة المحلية للبصراط، بمركز مطوبس، والمخطط الإستراتيجي المحدث لقرية الزهراء الغربية، التابعة للوحدة المحلية للزهراء، بمركز بلطيم.
كما تم إعتماد المخطط الإستراتيجي المحدث لقرية 8 العنابر، التابعة للوحدة المحلية بالتفتيش، وقرية الخاشعة 62 والحرية 61، التابعين للوحدة المحلية لقرية الحرية 61 ، وقرية غرب تيرة، التابعة للوحدة المحلية لغرب تيرة، وقرية الثمانين، التابعة للوحدة المحلية لكوم الحجر، وقرية التفتيش، التابعة للوحدة المحلية للتفتيش، وقرية السحايت، التابعة للوحدة المحلية بالسحايت، وقرية المناوفة القبلية، التابعة للوحدة المحلية للكفرالشرقى، بمركز الحامول، بالإضافة لإعتماد المخطط الإستراتيجي المحدث لقرية الفيروز “3 خريجين” التابعة للوحدة المحلية للفيروز “3 خريجين”، وقرية المجد 55 التابعة للوحدة المحلية للمجد55، وقرية مخالى التابعة للوحدة المحلية لابو مصطفى، بمركز الرياض، والمخطط الإستراتيجي المحدث لقرية روس الفرخ، التابعة للوحدة المحلية لروس الفرخ،بمركز بيلا، والمخطط الاستراتيجي المحدث لقرية الشيخ وقرية نويش وقرية طاهر التابعين للوحدة المحلية للحمراء، بمركز كفرالشيخ، والمخطط الاستراتيجي المحدث لقرية عبد الكريم التابعة للوحدة المحلية لميت الديبة، بمركز قلين، والمخطط الاستراتيجي المحدث لقرية الترزى التابعة للوحدة المحلية لكفرالجرايدة، بمركز بيلا.
واعتمد محافظ كفرالشيخ، قرار الاشتراطات البنائية المؤقتة وفقاً للمادة 15 من قانون البناء رقم 119 لسنة 2008 ، وذلك تيسيراً على المواطنين للبدء في استخراج تراخيص البناء بأنواعها داخل الأحوزة العمرانية المعتمدة لهذه القري ولحين اعتماد المخططات التفصيلية لها والتى سيتم إعدادها بالتنسيق مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وفقاً للبروتوكول الموقع بين وزارة التنمية المحلية والهيئة الهندسية في هذا الشأن.
وأكد أهمية تحديث المخططات الاستراتيجية في المساهمة في إحداث التنمية العمرانية والسكانية، وضمان الإلتزام بالاشتراطات البنائية والتخطيطية وأحكام القانون 119 لسنة 2008، بالإضافة إلى الحفاظ على الرقعة الزراعية من التعدي والحد من مخالفات البناء دون ترخيص، ومنع ظهور مناطق عشوائية، علاوة على إمكانية توطين الخدمات الأساسية لهذه القري من خلال المشروع القومي "حياة كريمة"، بالإضافة إلي التأثير الإيجابي لاعتماد المخططات الاستراتيجية لهذه القري الآن، مما سيسهم في إنهاء ملفات التصالح وفقا للقانون رقم 187 لسنة 2023، مشيراً إلى أنه تم مراعاة ضوابط التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية للمواطنين ومراعاة التخطيط العمراني مستقبلاً بما يتناسب مع المرحلة المقبلة ومع خطة التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تحديث المخططات الاستراتيجية التابعة للوحدة المحلیة
إقرأ أيضاً:
حزب مصر 2000: زيارة إيمانويل ماكرون مهمة لتعزيز العلاقات الإستراتيجية
قال محمد غزال رئيس حزب مصر 2000، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" تأتي في توقيت بالغ الأهمية بيد أن العلاقات المصرية الفرنسية متميزة بطبيعة الحال، وترتقي في السنوات الأخيرة إلى مستويات استراتيجية حقيقية خاصة أن هناك تنوعا كبيرا في مجالات التعاون المصري الفرنسي سواء في مجال الدفاع أو الطاقة والتعليم أو الصحة أو الاستثمارات المشتركة.
فرنسا دولة صديقة ومؤثرة على الساحة الأوروبية والدوليةوأضاف "غزال" أن فرنسا دولة صديقة ومؤثرة على الساحة الأوروبية والدولية، والتقارب معها يعزز من دور مصر علي المستوي الدولي ويزيد من قدرتها على الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية، كما أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يُدرك جيدًا أهمية تنويع الشراكات وبناء علاقات متوازنة تحقق المصالح المشتركة."
وأوضح محمد غزال في تصريح لـه أن زيارة الرئيس الفرنسي ولقائه بالرئيس المصري يعكس عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية التي تجمع بين القاهرة وباريس، حيث أن هذه الزيارة تأتي في توقيت بالغ الأهمية حيث أن مصر تسعى إلى تعزيز شراكاتها الدولية والإنفتاح على العالم في إطار رؤية شاملة للتنمية الشاملة والمستدامة، وبحث حلول جذرية لعدوان إسرائيل علي الأراضي العربية.
العلاقة تتجاوز البروتوكولات الرسمية إلى بعد شعبيوأكد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، على أن اختيار منطقة "خان الخليلي" والذي يعبر عن مصر العتيقة ويعتبر رسالة سياسية بأن فرنسا شريك قديم، وأن العلاقة تتجاوز البروتوكولات الرسمية إلى بعد شعبي، هذا بالإضافة إلى توجيه رسالة رمزية بشأن التسامح والانفتاح، حيث أن عبقرية الموقع في "خان الخليلي" المكان الذي يضم مساجد وكنائس قريبة، ويعكس نموذجًا للتمازج الديني والحضاري. وزيارة هذا الموقع من قِبل رئيسين تمثل دعوة ضمنية للحوار الثقافي والديني، وهي رسالة مهمة في ظل التوترات الإقليمية والدولية الحالية.
من جانبه، قال كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر تأتي في وقت بالغ الأهمية، كما تعكس هذه الزيارة عمق العلاقات بين مصر وفرنسا، وتشير إلى أهمية التعاون الثنائي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية."
وأشار إلى أن زيارة ماكرون تعتبر خطوة هامة نحو تعزيز الحوار بين الدول الكبرى والمنطقة العربية في إطار سياسة جديدة تهدف إلى تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة.
وأكد كمال حسنين، إن القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية التي استضافتها القاهرة هي خطوة متقدمة نحو توحيد الرؤى الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام.
وأضاف حسنين أن "القمة تعكس التزام الدول الثلاث بتعزيز التعاون الاستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط، وهو أمر بالغ الأهمية في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة تحديات أمنية وسياسية كبيرة."