نظم المركز الوطني للتأهيل بالتعاون مع "مجالس أبوظبي" بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة جلسة توعوية بعنوان "المهارات الوالدية" في مجلس القوع بمدينة العين، بمناسبة يوم الأسرة العالمي الذي يصادف 15 مايو من كل عام.

وتم خلال الجلسة التي حاضر فيها أحمد العلوي الاخصائي الاجتماعي في المركز التعريف بالمهارات الوالدية وأهميتها في الوقاية من السلوكيات الخطرة التي تواجه الأبناء من مختلف الأعمار موضحا أهم المهارات اللازمة لتربية الأبناء وفقاً لخصائصهم واحتياجاتهم النمائية خصوصاً في مرحلة المراهقة.

أخبار ذات صلة «الأبوة الإيجابية».. منصة آمنة لحماية المراهقين 5 مميزات للأب الحازم

وتولي الدولة اهتماما كبيرا بهذه المناسبة تأكيداً على الدور المحوري للأسرة كوحدة أساسية في نسيج المجتمع الواحد، ولدورها الكبير في تماسك العائلة وتطوير مهارات أفرادها والحفاظ على التربية السليمة، ولدورها الرئيسي في مسيرة التطور والنماء.
 

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تربية الأبناء المركز الوطني للتأهيل

إقرأ أيضاً:

من أصل إسباني أم إفريقي أم شرق أوسطي؟ كيف يعرف المقيمون الأمريكيون بهوياتهم الأصلية؟

كانت ثمة ردود أفعال حول التسميات التي يستخدمها مكتب الإحصاء الأمريكي عن المجموعات العرقية الجديدة التي أدرجها ضمن أنظمته في الآونة الأخيرة. وهو تغيير لم يحصل منذ 27 عاما. وأصدر المكتب بحثًا جديدًا يعكس طريقة نظر المقيمين الأمريكيين من خلفيات مختلفة إلى هوياتهم العرقية والإثنية.

اعلان

في وقت سابق من هذا العام، غيرت الحكومة الأمريكية تصنيفها للأشخاص حسب العرق والإثنية لأولئك الأشخاص الذين يحددون هويتهم على أنهم من أصول إسبانية، أو شرق أوسطية أو شمال أفريقية بشكل أكثر دقة.

يجهز مكتب الإحصاء نفسه لإجراء مسح للمجتمع الأمريكي في عام 2027، وسيستخدم فيه فئات العرق والإثنية الجديدة.

وسوف تُدمج مجموعة من الأسئلة في سؤال واحد لتحديد العرق والإثنية، وسيعطي هذا للمشاركين خيارا لاختيار فئات متعددة في نفس الوقت، مثل "أسود" و"هندي أمريكي" و"إسباني".

أظهرت الأبحاث أن أعدادًا كبيرة من الأشخاص من أصل إسباني لا يعرفون أفضل طريقة للإجابة على سؤال العرق، وغالبًا ما يختارون "عرقًا آخر" أو لا يجيبون على السؤال. فماذا عن غيرهم؟

أضيفت فئة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى الخيارات المتاحة عند الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالعرق والانتماء العرقي.

لطالما تم تشجيع الأشخاص المنحدرين من أماكن مثل لبنان وإيران ومصر وسوريا على التعريف بأنفسهم على أنهم من البيض، ولكن الآن سيكون لديهم خيار التعريف بأنفسهم في المجموعة الجديدة.

مواطنون يتجمعون في أريزونا خلال الاحتفال بالذكرى الخامسة والأربعين لتأسيس المدينة 8 شباط فبراير 2020Dario Lopez-MIlls/AP

تشير نتائج تعداد عام 2020 إلى أن أكثر من 3.1 مليون مقيم في الولايات المتحدة يعتبرون أنفسهم من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وأظهر بحث جديد أصدره مكتب الإحصاء هذا الشهر أن أكثر من 2.4 مليون شخص ممن كتبوا أن خلفيتهم كانت من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اعتبروا أنفسهم ضمن فئة البيض في السؤال حول عرقهم في استبيان تعداد عام 2020. ويشكل هذا الرقم ما نسبته حوالي 80 بالمئة. يبدو أن هذا الخيار الذي تذهب له الأغلبية.

هناك ميل لخيارات أخرى

إن هناك ما يقارب 500 ألف شخص من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عرّفوا بأنفسهم على أنهم ينتمون لـ"عرق آخر". وشكل نصف المليون هذا أكثر من 16 في المئة من الذين شاركوا في تعبئة بياناتهم.

واعتبر ما يقارب 139 ألف شخص من المنطقة ذاتها أنهم آسيويون، وشكل ذلك 4,5 بالمئة.

كما عرف 50 ألف شخص تقريبا أنفسهم على أنهم ضمن فئة "العرق الأسود" وذلك بنسبة 1,6 بالمئة.

Relatedحصيلة القتلى تتصاعد في غزة.. وحماس تتحدث عن "تطهير عرقي" وإسرائيل تعلن قصف أهداف للحوثيين بـ60 قنبلةكيف اختزلت حادثة ماغديبورغ مدى الاحتقان الطائفي والعرقي والسياسي الذي ينخر في جسد الوطن العربي؟أزمة التهجير العرقي في الهند: آلاف يعانون ظروفًا في مخيمات الإغاثةيا للحيرة! أبيض.. أسود.. أم آسيوي؟

سجل الأشخاص من خلفيات لبنانية وسورية أعلى النسب عند الأشخاص الذي يعرفون أنفسهم على أنهم من العرق الأبيض، أما الذين اعتبروا أنفسهم "سودا" فهم الذين يعود أصلهم إلى شمال أفريقيا والبربر والمغاربة. بينما طال الأشخاص أصحاب الخلفيات العمانية والإماراتية والسعودية أعلى المعدلات في تصنيف أنفسهم على أنهم آسيويون.

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "علم الأعراق".. تحقيق يكشف عن عنصرية تتدثر بعباءة المعرفة حين يجتمع الأضداد في غلاسكو.. مظاهرة ضد الهجرة وأخرى ضد العنصرية ترامب يحذر: جحيم ينتظر الشرق الأوسط إذا لم يُفرج عن الرهائن في غزة قبل 20 من الشهر المقبل الشرق الأوسطأقليات إثنيةالولايات المتحدة الأمريكيةأفريقياإحصاء- تعداد سكانيأمريكا اللاتينية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next طرطوس: مقتل 14 من قوات الحكومة السورية الحالية خلال "محاولة اعتقال ضابط في نظام الأسد" يعرض الآن Next جثثهم تفحّمت.. غارة إسرائيلية تقتل 5 صحفيين من قناة القدس في النصيرات بقطاع غزة يعرض الآن Next زيلينسكي يحتفل بعيد حانوكا اليهودي بحضور مجموعة من الحاخامات ويقول إن "النور سينتصر على الظلام" يعرض الآن Next السلطة السورية الجديدة تحرق مليون حبة كبتاغون في مستودع تابع لمخابرات الأسد بدمشق يعرض الآن Next حصار وقتل في غزة واتهام متبادل بين حماس وإسرائيل حول عدم الجدية في المفاوضات اعلانالاكثر قراءة فرنسا: إنقاذ 240 شخصا في جبال الألب بعد أن بقوا عالقين في الجو بسبب انقطاع الكهرباء عن مصعد التزلج أردوغان يهنئ الشعب السوري على رحيل "الأسد الجبان الذي فرّ" ويحذر الأكراد من استغلال الظروف غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة كازاخستان: ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم الطائرة الأذربيجانية إلى 38 قتيلا و29 ناجيا هجوم روسي ضخم بالصواريخ الباليستية على قطاع الطاقة في خاركيف وإحباط محاولة اغتيال في روسيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومضحاياعيد الميلادقطاع غزةبشار الأسدالصراع الإسرائيلي الفلسطيني سورياقتلإسرائيلالمسيحيةرجب طيب إردوغانفولوديمير زيلينسكيكازاخستانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: 7 وصايا مهمة لتربية الأبناء بطريقة صحيحة (فيديو)
  • وصايا خالد الجندي لتربية الأبناء بطريقة صحيحة
  • أحمد غادر ولم يعُد.. هل من يعرف عنه شيئًا؟
  • من أصل إسباني أم إفريقي أم شرق أوسطي؟ كيف يعرف المقيمون الأمريكيون بهوياتهم الأصلية؟
  • إطلاق أكبر مستشفى خاص للتأهيل والصحة النفسية في الشارقة
  • المركز الوطني يحذر: ارتفاع إصابات الأمراض التنفسية الموسمية في ليبيا
  • المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يحصل على المركز الثاني في فئة أفضل مشروع اجتماعي ضمن جائزة التميز في المشاريع العالمية لعام 2024م
  • المركز الوطني لمكافحة الأمراض: 140 ألف مطعّم في حملة الإنفلونزا الموسمية
  • تنبيه من المركز الوطني للأرصاد