بعد أزمته الصعبة.. الكشف عن مصير مسلسل هاني سلامة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن الأزمة الإنتاجية التي أصابت مسلسل “أمير العوامري” للفنان هاني سلامة والذي كان من المقرر أن يشارك في الموسم الرمضاني الماضي قد انتهت أخيراً، إذ قرر المخرج محمد النقلي استئناف التحضيرات الخاصة بالمسلسل استعداداً للعودة للتصوير من جديد.
وكان المسلسل قد تعرض للعديد من الأزمات الإنتاجية، التي أدت إلى توقف التحضيرات والتعاقد مع باقي فريق العمل، كان أهمها حصول عدد من أبطال العمل على شيكات بالدفعات الأولى من مستحقاتهم المادية، من المنتج، ولكن تم رفضها من البنك، ما دفعهم لإيقاف التصوير حتى يحصلوا على مستحقاتهم كاملة.
وجاء إعلان خروج المسلسل من السباق الدرامي الرمضاني الماضي، بمثابة مفاجأة لجمهور هاني سلامة خاصة بعد نشره برومو المسلسل على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” وروج لخوضه الموسم.
مسلسل “أمير العوامري” بطولة هاني سلامة، مي سليم، ميرهان حسين، سوسن بدر، محسن محيي الدين، سلوى خطاب، هاجر الشرنوبي وآخرين.
وتدور الأحداث في إطار اجتماعي تشويقي، ويظهر هاني سلامة بشخصية رجل أعمال، ولكنه يمر بالعديد من الأزمات.
main 2024-05-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هانی سلامة
إقرأ أيضاً:
استمرار مسلسل Silo على Apple TV+ لموسمين آخرين
لقد جددت Apple TV+ مسلسل الخيال العلمي الناجح Silo لموسمين آخرين. ومع ذلك، سينتهي العرض عند هذه النقطة بعد سرد القصة الكاملة لروايات هيو هاوي التي يستند إليها.
كتب الرئيس التنفيذي لشركة Apple تيم كوك على X، ربما في محاولة لتشجيع الصناعة الإبداعية في المملكة المتحدة، "يسعدنا أن نشارككم أن Silo سيعود لموسم ثالث ورابع! نحن سعداء بدعم الخيال والإلهام من المملكة المتحدة بينما يستمرون في إنشاء أفلام ومسلسلات عالمية المستوى".
لا تميل Apple إلى مشاركة بيانات المشاهدة لعروضها وأفلامها. ومع ذلك، قالت شركة نيلسن بعد وقت قصير من عرض العرض لأول مرة في العام الماضي أن Silo كان نجاحًا كبيرًا. ظهر المسلسل لأول مرة باعتباره الدراما الأولى على المنصة، وفقًا لبيانات نيلسن. ويقال إن عدد المشاهدين قد نما في الأسابيع التالية. (لقد استمتعنا بها منذ البداية أيضًا.)
الموسم الثاني من الدراما الديستوبية متاح الآن على Apple TV+ مع وصول حلقات جديدة كل يوم جمعة حتى 17 يناير. يصور المسلسل مستقبلًا حيث لم يتبق سوى 10000 شخص على الكوكب وهم محتجزون في مخبأ بعمق ميل واحد لحمايتهم من سطح سام على ما يبدو. أي شخص يحاول معرفة متى أو لماذا تم بناء هذه الصومعة يميل إلى مواجهة نهايته، لذا من الواضح أن هناك المزيد مما قد يظهر للوهلة الأولى.