إقالة جالاردو من تدريب الاتحاد السعودي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
اتخذت إدارة نادي الاتحاد السعودي قرارًا نإقالة المدير الفني مارسيلو جالاردو من تدريب الفريق الكروي الأول بنهاية الموسم الجاري، وذلك بسبب الإخفاقات التي تعرض لها خلال الفترة الأخيرة.
وأكد الصحفي الشهير فابريزو رومانو في تصريحاته اليوم أنه تمت إقالة مارسيلو غالاردو رسميًا من تدريب نادي الاتحاد، عن أن يتم الإعلان الرسمي عن الخبر خلال الأيام المقبلة.
وبدأت إدارة الاتحاد البحث عن مدير فني جديد لقيادة كتيبة النمور في الموسم المقبل، كما بدأت الإدارة البحث عن صفقات جديدة لدعم الفريق في جميع المراكز خلال الميركاتو الصيفي المقبل.
ديبالا يتلقى عروضًا مغريه من الدوري السعوديتلقى النجم الأرجنتيني باولو ديبالا لاعب فريق روما الإيطالي، عروضا مغرية للانتقال إلى الدوري السعودي خلال موسم الانتقالات الصيفية المقبل.
وذكرت صحيفة Corriere dello Sport الإيطالية في تقرير لها اليوم أن ديبالا تلقى عروضًا مغريه من الأندية السعودية، حيث يحظى اللاعب باهتمام أكثر من نادي للحصول على توقيعه خلال الميركاتو الصيفي.
وأكدت الصحيفة أن ديبالا لديه شرط جزائي يبلغ 12 مليون يورو فقط في عقده مع النادي الإيطالي، وهو ما قد يمنح الأندية الراغبة في ضمه سهولة مطلقة في حسم الصفقة وجلب اللاعب حال الاتفاق معه بشكل نهائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الاتحاد السعودي جالاردو نادي الاتحاد الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي تعليق عقوباتها المفروضة على سوريا الاثنين، بحسب ما أفاد دبلوماسيون في بروكسل اليوم الجمعة.
وأكد الدبلوماسيون أن وزراء خارجية الدول الـ27، الذين يجتمعون الاثنين المقبل في العاصمة البلجيكية، سيتخذون قرارا رسميا بهذا الشأن بعد اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال اجتماعهم السابق في يناير/كانون الثاني الماضي.
وتشمل هذه العقوبات قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
ويسعى الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
كما يعمل الاتحاد على نسج علاقات مع الإدارة الجديدة التي تطالب برفع العقوبات الغربية التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع.
وفرضت هذه القيود على حكومة الأسد وقطاعات كاملة من الاقتصاد السوري خلال النزاع الذي اندلع عام 2011.
ويمكن للتكتل القاري أن يعيد فرض العقوبات إذا لم يحترم القادة السوريون الجدد حقوق الإنسان أو القيم الديمقراطية، بحسب ما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الشهر الماضي.