“مسرح وسينما وتلفزيون”.. ياسمين عبد العزيز تعود بقوّة إلى المنافسة الفنية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تصريحاتها المثيرة حول طلاقها وعلاقتها بطليقها الفنان أحمد العوضي في برنامج “صاحبة السعادة” مع إسعاد يونس، كشفت الفنانة ياسمين عبد العزيز، عن تفاصيل عودتها إلى الساحة الفنية بقوة بعد تغيبها عن تقديم أي أعمال خلال عام كامل، منذ تقديمها مسلسل “ضرب نار” في رمضان 2023.
وأكدت ياسمين مشاركتها في الفترة المقبلة في عدة أعمال دفعة واحدة تشمل المسرح والسينما والتلفزيون، بشخصيات مختلفة.
وأعلنت في تصريحات إعلامية أنها تحضر لفيلم جديد، تعود به للسينما بعد غياب ست سنوات، كما تعود للمسرح بعد غياب أكثر من 20 عاماً منذ تقديمها مسرحية “كده أوكيه” عام 2003، حيث تستعد لتقديم مسرحية جديدة تتعاون من خلالها مع المخرج خالد جلال، إضافة إلى إعلانها خوض السباق الدرامي الرمضاني المقبل بمسلسل جديد.
كما كشفت عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي عن تقديمها حملة إعلانية جديدة لإحدى شركات الاتصالات في مصر، لتعود بقوة إلى الساحة في كل فروع التمثيل سينما ومسرح وتلفزيون وإعلانات.
يُذكر أن آخر أعمال ياسمين عبد العزيز في السينما كان فيلم “الأبلة طم طم” الذي تم عرضه عام 2018 وشارك في بطولته: حمدي الميرغني، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، محمد محمود، مصطفى أبو سريع، أيمن وتار، خالد منصور، أنعام سالوسة، شادي ألفونس، تميم عبده وعدد من الأطفال ومن تأليف أيمن وتار وإخراج علي إدريس.
main 2024-05-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إعمار درنة: إعادة افتتاح مدرسة “زهير” بعد إتمام أعمال الصيانة
أعلن صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا عن إعادة افتتاح مدرسة “زهير للتعليم الأساسي” في مدينة درنة، وذلك بعد استكمال أعمال الصيانة الشاملة التي خضعت لها المدرسة.
وأوضح الصندوق، أن هذا الافتتاح جاء بعد تعليمات مدير عام الصندوق بلقاسم خليفة، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية للمؤسسات التعليمية في المناطق المتضررة.
وتُعد مدرسة “زهير” من أبرز المعالم التعليمية في مدينة درنة، حيث تم تأسيسها عام 1926 تحت اسم “المدرسة الحمرا”، لتكون أول مدرسة في برقة تستقبل البنات في فصول دراسية، وفي عام 1935، تم تغيير اسمها إلى “مدرسة زهير”، لتظل شاهدًا على التاريخ الثقافي والتعليمي للمدينة.
وشملت أعمال الصيانة التي تم تنفيذها تجديد الأسطح والبنية التحتية، بما في ذلك الأسقف والجدران والأرضيات، بالإضافة إلى تحديث أنظمة الإضاءة والتهوية، كما تم تحسين الفناء الخارجي للمدرسة، بما يساهم في توفير بيئة تعليمية مريحة وآمنة للطلاب.
وذكر الصندوق أن هذا المشروع يعكس التزام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بتوفير بيئة تعليمية متكاملة، تسهم في تحسين جودة التعليم وتشجيع الطلاب على التفوق، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى الحفاظ على التراث التعليمي والتاريخي للمؤسسات التعليمية في ليبيا.