أكد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، أن هناك محادثات بناءة تجرى مع الدول العربية حول ما بعد الحرب في غزة.

الحكومة الإسرائيلية تتنصل من مسؤوليتها الكاملة عن تفاقم الأوضاع في غزة (فيديو) 220 يوماً من العدوان.. ومزيد من الشهداء والمصابين فى قطاع غزة

وقال سوليفان - في تصريح لقناة (العربية الحدث) الإخبارية اليوم الثلاثاء - "إن الدول العربية، تريد رؤية أفقٍ سياسي واضح ومستقبل طويل الأمد للشعب الفلسطيني"، موضحا أن الولايات المتحدة تعمل على حل هذه المشكلة مع جميع الأطراف المعنية، وتستخدم نفوذها لضمان إيصال المساعدات لغزة.

 

الرئيس الأمريكي يغلق منشأة تعدين عملات مشفرة صينية

ذكر البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس جو بايدن أمر شركة صينية لتعدين العملات المشفرة بإخلاء وبيع منشأة تقع بالقرب من قاعدة جوية تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية بولاية وايومنج.

وقال بايدن - في أمر تنفيذي أذاعته قناة (الحرة) الأمريكية - "إن منشأة تعدين العملات المشفرة التابعة لشركة (MineOne) - التي تضم صواريخ باليستية عابرة للقارات وتقع على بعد ميل واحد (1.6 كيلومتر) من قاعدة (FE Warren) - تمثل خطرا على الأمن القومي للولايات المتحدة لأن معداتها يمكن استخدامها للمراقبة والتجسس".

 

وبموجب الأمر التنفيذي، يجب على الشركة الصينية أن تبدأ - على الفور - في إيقاف العمل بالمنشأة، وإزالة جميع المعدات في غضون 90 يوما، أو بيع ونقل الملكية في غضون 120 يوما .

 

وكانت تقارير إخبارية قد أفادت في أكتوبر الماضي بأن شركة "مايكروسوفت" التي تدير مركز بيانات يدعم البنتاجون وقريب من المنشأة الصينية قد أبلغت لجنة الاستثمار الأجنبي بالولايات المتحدة عن المنشأة المرتبطة بالصين، محذرة من أنه قد تمكنهم من "متابعة عمليات جمع معلومات استخباراتية واسعة النطاق".

 

واشنطن: سنرسل مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا خلال أيام

 

قال مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جيك ساليفان إن الولايات المتحدة ستعلن عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا خلال الأيام القريبة القادمة.

 

وأوضح ساليفان خلال مؤتمر صحفي، الاثنين: "لدينا حزمة مساعدات أخرى متوقعة خلال الأيام القريبة القادمة، إذ إننا نسعى للإسراع بوتائر التوريدات".

 

وأشار ساليفان مع ذلك إلى أنه لا ينبغي توقع تقديم حزمة مساعدات أمريكية جديدة لأوكرانيا كل أسبوع.

 

يذكر أن الكونجرس الأمريكي وافق في أبريل الماضي على تمويل المساعدات العسكرية لأوكرانيا بقيمة نحو 61 مليار دولار

 

وجاء ذلك بعد توقف المساعدات الأمريكية للقوات الأوكرانية، الذي دام نحو 5 أشهر بسبب عجز الكونغرس عن المصادقة على أي تشريع بشأن المساعدات على خلفية الخلافات بين الجمهوريين والديمقراطيين.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان الدول العربية سوليفان

إقرأ أيضاً:

الخارجية: نستغرب من انجرار أمين عام الأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني

الثورة نت/..

عبرت وزارة الخارجية والمغتربين عن استغرابها لانجرار الأمين العام للأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني كأحد أدوات الضغط على الحكومة اليمنية.

وأوضحت وزارة الخارجية في بيان أن الأكثر غرابة يتمثل بإعلان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتريش بإصدار بيان في العاشر من فبراير الماضي، أعلن فيه تعليق عمليات وبرامج المساعدات الإنسانية في محافظة صعدة.

وقالت “مع ما يمثله هذا الإعلان من تقصّد لعقاب منطقة بعينها تعد من أكثر المحافظات اليمنية تضررًا واستهدافًا من قبل عدوان التحالف سابقًا بقيادة السعودية الذي أعلن محافظة صعدة منطقة عسكرية، مستهدفا كل أبناء المحافظة في عملية تجويع مميت، والأكثر تضررًا جراء العدوان الأمريكي في الفترة الحالية والذي ما يزال قائما وبوتيرة متصاعدة”.

وفيما ندد البيان بالقرار غير الإنساني المنتهك لكافة القوانين الإنسانية، اعتبر ذلك موقفًا عدائيًا غير مقبول، وبالذات حين يكون صادرًا من أعلى مسؤول في الأمم المتحدة وهو ما لا يمكن تبريره تحت أي مسمى، نظرًا للتبعات الخطيرة التي طالت الجميع بالإضافة إلى المواطنين المشمولين بالمعونات الغذائية، وتأثيره على الجوانب الصحية المتمثلة بالخدمات الصحية في مختلف مستشفيات المحافظة، ما قد يعرض آلاف المرضى للموت ومنهم المستهدفون من المهاجرين غير الشرعيين بنيران حرس الحدود السعودي.

وأشار البيان إلى أن وزارة الخارجية حاولت ثني الأمم المتحدة ممثلة بأمينها العام عن استمرار سريان القرار الذي يُضاعف من الحصار منذ صدوره وكان تتويجًا لعمليات تقليص لكافة المساعدات وإلغاء كثير منها والاقتصار على ماله علاقة بالمساعدات المنقذة للحياة، منذ اتخذت القيادة اليمنية قرار مساندة مظلومية غزة ورفض حرب الإبادة التي طالت أبناءها وفق معادلة وقف التوتر في البحر الأحمر مقابل وقف حصار وحرب إبادة المدنيين في غزة.

وجددّت وزارة الخارجية إدانتها لاستخدام المساعدات الإنسانية بغرض فرض ضغوط سياسية، مؤكدة ضرورة التراجع عن كل القرارات المتخذة بهذا الخصوص أو الكف عن استمرار استجلاب أموال الداعمين بدعوى إنقاذ الأعمال الإنسانية في اليمن.

مقالات مشابهة

  • الشبلي: نحن من يختار رئيس وزراء ليبيا القادم وليس مستشار الرئيس الأمريكي
  • الرئيس الفلسطيني: على حماس أن تتحول لحزب سياسي وتسلم سلاحها للسلطة
  • الرئيس الفلسطيني يطالب "حماس" بتسليم غزة والسلاح والتحول إلى حزب سياسي
  • الرئيس الفلسطيني: نواجه مخاطر كبيرة قد تقود إلى نكبة جديدة
  • محمود عباس: نحترم موقف الرئيس السيسي في دعمه المتواصل للشعب الفلسطيني
  • الرئيس الفلسطيني: يجب رفع حصار الاحتلال عن قطاع غزة والسماح ودخول المساعدات
  • وزارة الخارجية تستنكر انجرار أمين عام الأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني
  • مختار جمعة: الوعي أساس الأمن القومي.. ونشكر الرئيس على دعمه لتدريب الأئمة
  • الخارجية: نستغرب من انجرار أمين عام الأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني
  • المطلوب واضح.. شروط ترامب للتراجع عن رسومه