برنامج الأهلي قبل السفر إلى تونس
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
يستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر، لمواجهة الترجي التونسي المقبلة في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا.
برنامج الأهلي قبل السفر إلى تونس
وكان السويسري كولر قد منح لاعبي الفريق أمس راحة سلبية من التدريبات لعدم الإجهاد، حيث خاض الفريق مرانًا وحيدا خفيفا أول امس الأحد بعد مباراة بلدية المحلة الماضية، بالدوري المصري الممتاز.
ومن المنتظر أن يعود الفريق لخوض تدريباته في السادسة مساء اليوم على ملعب التتش بالجزيرة، استعدادًا لمواجهة الترجي المقبلة بدوري أبطال إفريقيا.
واستقر كولر على مغادرة القاهرة في الثامنة مساء غدا الأربعاء، على أن يكون المران عصرا قبل أن يتوجه اللاعبون لمطار القاهرة استعدادًا للسفر إلى تونس.
ومن المقرر ان تنطلق مباراة الأهلي والترجي التونسي المقبلة مساء السبت المقبل على ملعب رادس بتونس في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا.
وتنقل مباريات دوري أبطال إفريقيا هذا الموسم، عبر شبكة قنوات بين سبورت الناقل الحصري الوحيد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دوری أبطال إفریقیا
إقرأ أيضاً:
الرئيس التونسي يقرر تمديد حالة الطوارئ شهرا حتى نهاية يناير 2025
تونس - قرر الرئيس التونسي قيس سعيد، الثلاثاء 31ديسمبر2024، تمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/ كانون الثاني 2025.
جاء ذلك وفق أمر رئاسي تضمنته "الرائد الرسمي"، وهي الجريدة الرسمية في البلاد في عددها الصادر الثلاثاء.
وأفاد الأمر الرئاسي بأنه "تُعلن حالة الطوارئ في كامل الجمهورية التونسية ابتداء من 1 يناير/ كانون الثاني 2025 إلى غاية 30 من الشهر نفسه".
وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، بينها منع الاجتماعات وحظر التجوال وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.
وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، ما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي.
وإثر حادث إرهابي، أعلنت السلطات التونسية في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 حالة الطوارئ، ثم مددتها مرات عدة بفترات متباينة، كان آخرها بين 31 يناير/ كانون الثاني و31 ديسمبر/ كانون الأول 2024.
وتبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/ تموز 2021، ما أحدث أزمة سياسية مستمرة.
ومن بين هذه الإجراءات: حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
وتعتبر قوى في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى مؤيدة لسعيد "تصحيحا لمسار ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).
أما سعيد، الذي بدأ في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات، فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية" لإنقاذ الدولة من "انهيار شامل".
Your browser does not support the video tag.