منها إجراءات رفض الاعتراض.. أبرز استفسارات خدمات الضمان الاجتماعي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
نشر الحساب الرسمي للضمان الاجتماعي على منصة "إكس" أبرز استفسارات المستفيدين عن الخدمات المقدمة، للتعريف بها وبإجراءات إنجازها.
وتشمل:ما الإجراء المتبع في حال أن الطلب غير مؤهل لوجود منزل فارغ؟في حال قام المتقدم بإضافة منزل ولم يم إضافة أي تابع في المنزل، يتم إسقاط المنزل وعليه يجب توجيه المستفيد بالدخول على منصة الدعم والحماية الاجتماعية وإضافة التابعين إلى المنزل أو حذف المنزل الفارغ.
أخبار متعلقة "بن داود القابضة تفوز بجائزة أفضل استخدام لتحليلات بيانات العملاء في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والتحليلات للعام 2024م في الرياض"«اجدان للتطوير العقاري» راعيا بلاتينيا لمعرض "سيريدو 2024" بجدةولمعرفة المزيد بإمكانك زيارة الرابط : https://t.co/kNrk5tVUI6 pic.twitter.com/BQieqgBuo2— العناية بالمستفيدين (@HRSD_Care) December 27, 2023عند إضافة أحد التابعين للطلب، هل سيتم شمولهم في دورة دراسة الأهلية الحالية بعد التحقق من تأكيد ارتباطهم بالعائل؟تم دراسة الأهلية في تاريخ 9 ميلادي من كل شهر حتى صدور الأهلية بتاريخ 27 ميلادي وفي حال تم التحديث على البيانات في فترة دراسة الأهلية فلن ينعكس التغيير إلا في الشهر التالي، ويمكن للمستفيد تحديث البيانات كحذف، أو إضافة تابع، أو تغيير أي معلومات تمت إضافتها بالملف الموحد من تاريخ 1 إلى 8 ميلادي من كل شهر وعند ذلك سيتم دراستها ضمن الأهلية.ما الإجراء اللازم عند رفض الاعتراض بسبب (عليك إعادة التقديم، ليتم التحقق آليًا مع منصة إيجار)؟عند انتهاء مدة تقديم الاعتراض على نتيجة الأهلية وهي (30) يوم من تاريخ إعلان نتيجة الأهلية، على المتقدم الدخول إلى منصة الدعم والحماية الاجتماعية ثم الصفحة الرئيسية ثم اختيار برنامج دعم مستفيدي الضمان الاجتماعي ومن ثم الاهلية والاستحقاق ثم الضغط على زر استعراض تفاصيل دورة الأهلية، وستظهر أيقونة (إعادة تقديم طلب) وعلى المستفيد النقر على هذه الأيقونة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام الضمان الاجتماعي استفسارات المستفيدين خدمات المستفيدين فی حال
إقرأ أيضاً:
جامعة مصر للمعلوماتية تستضيف مؤتمر علوم البيانات للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف جامعة مصر للمعلوماتية،للعام الثاني علي التوالي، مؤتمر علوم البيانات والذكاء الاصطناعي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025 والذي يعقد في الفترة من 10 إلى 12 أبريل المقبل، تحت شعار "تمكين مجتمع الذكاء الاصطناعي".
وصرحت الدكتورة ريم بهجت رئيس جامعة مصر للمعلوماتية بان تقنيات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات الكبيرة أصبحت من اهم القضايا التي تعيد تشكيل الاقتصاد العالمي ومراكز ارتكازه عالميا فبفضل هذه التقنيات وتطبيقاتها الصناعية نشهد حاليا ثورة في أساليب الإنتاج الصناعي وسلاسل الامداد للسلع المختلفة علي مستوي العالم، واتساقا مع تلك الأهمية المتزايدة نحرص علي استضافة هذا المؤتمر الإقليمي المهم الذي يُعد من أبرز الأحداث التكنولوجية في المنطقة، فهو يجمع ممثلي مجتمع الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات بهدف تعزيز الابتكار والتعاون. مؤكدة ان دورة العام الحالي ستوفر منصة للمتخصصين والأوساط الأكاديمية وصناع القرار ونخبة من قادة الصناعة والباحثين والمبتكرين للمشاركة في سلسلة من النقاشات العميقة وفرص التشبيك والتعاون واستكشاف أحدث الاتجاهات والابتكارات في مجالي الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات بالإضافة إلى المساهمة في صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
وقالت إنه سيشارك في المؤتمر هذا العام أكثر من 1500 شخص، و90 متحدثًا يناقشون 25 ملف تتعلق بتقنية الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها المختلفة، ومن المنتظر ان تنطلق فعاليات المؤتمر يومي 10 و11 ابريل بتدريب تفاعلي ومحاضرات عبر الإنترنت، بينما يُختتم المؤتمر يوم 12 أبريل في مقر جامعة مصر للمعلوماتية في مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وأضافت ان المؤتمر سيركز على مجموعة من القضايا سيبحثها المشاركون عبر عدة مسارات، حيث يستعرض المسار التقني أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات الضخمة، والتحليلات المعززة، ومعالجة اللغة الطبيعية، والذكاء الاصطناعي التوليدي، والهندسة الاستجابة الفورية، وتصور البيانات، ونشر نماذج تعلم الآلة، وهندسة البيانات، ورؤية الحاسب، والروبوتات. كما يركز مسار السياسة العامة والمجتمع على الأُطر اللازمة للحوكمة المسئولة والتأثيرات المجتمعية للذكاء الاصطناعي، في حين يكشف المسار التجاري عن كيفية تأثير تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحويل الصناعات والشركات.
والجدير بالذكر أن جامعة مصر للمعلوماتية تعد أول جامعة متخصصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا، وأسستها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتقدم الجامعة برامج تعليمية متخصصة في علوم الحاسب وهندسة الاتصالات والفنون الرقمية والتصميم وتكنولوجيا الاعمال؛ لإعداد قاعدة من المتخصصين في أحدث مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.