دراسة تكشف أكثر افتتاحية صادمة في تاريخ أفلام الرعب من هذا الفيلم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
من المكالمة الهاتفية المخيفة الشهيرة في بداية فيلم Scream إلى جورجي الصغير وهو يبحر بقاربه الورقي تحت المطر في بداية فيلم IT، تحتوي أفلام الرعب على بعض من أكثر الافتتاحيات التي لا تنسى.
ولكن، ما هو أكثر مشهد مرعب ظل عالقًا في أذهان المشاهدين على مر السنين؟.
قام هواة الأفلام على موقع ranker.com بتسمية وتصنيف افتتاحيات أفلام الرعب التي وجدوها الأكثر إثارة للصدمة، والفيلم الذي حصل على المركز الأول جاء عكس المتوقع.
مع تغلبه على أمثال Nightmare on Elm Street و Halloween وحتى Jaws ، نجح فيلم "جوست شيب"، وهو رعب خارق للطبيعة صدر عام 2002 يسمى ، في تصدر قائمة أكثر افلام الرعب إثارة لصدمة المشاهدين بسبب افتتاحيتها.
وتدور أحداث الفيلم في ستينيات القرن الماضي، وتبدأ مع حلبة رقص مليئة بالأشخاص على متن السفينة، مع مغني حي ساحر يغني لهم، قبل أن يتوفى كافة من هم على متن السفينة ويتحولون لأشباح.
جديد أفلام الرعب
ويعود النجم الكبير راسل كرو لأفلام الرعب من جديد، بظهوره في الإعلان الترويجي لفيلم الرعب الجديد The Exorcism.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الجديد الذي يؤدي به كرو، شخصية راهب يعمل على استخراج الأرواح الشريرة.
وكان قد تحدث النجم الكبير راسل كرو في حوار صحفي جديد أجراه مع مجلة Variety، كشف خلاله عن نيته الاعتزال نهائيا عن العمل بالتمثيل، بعد مرور 40 عامًا، حقق خلالها نجاحات عدة بظهوره في عدد من أنجح الأفلام في تاريخ هوليوود.
ووفق صحيفة ديلي ميل، قال النجم البالغ من العمر 59 عامًا، أنه يدرس بجدية اعتزال العمل بالتمثيل في السنوات القادمة، وذلك خلال مشاركته في فعاليات مهرجان Karlovy Vary International Film Festival السينمائي الدولي، بدورته رقم 57 بجمهورية التشيك.
جوست شيبالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام الرعب هوليوود أفلام الرعب
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عن أسلوب الحياة الحديث وتأثيره على الصحة العامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة جديدة أن أسلوب الحياة الحديث يمكن أن يزيد من خطر الوفاة المبكرة بسبب حالات مرضية مختلفة وفقا لما نشرته مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم.
وأوضحت الدراسة أن أسلوب الحياة الحديث الذي يشمل العمل في نوبات ليلية والسهر لمشاهدة التلفاز أو البقاء في أماكن مغلقة أثناء النهار و يساهم في تعطيل العلاقة الطبيعية بين الضوء والظلام ويعتقد الباحثون أن هذه العادات قد تكون لها تأثيرات صحية خطيرة على المدى الطويل.
وحلل فريق البحث بيانات أكثر من 88 ألف شخص في المملكة المتحدة حيث ارتدى هؤلاء الأشخاص أجهزة تتبع الضوء لمدة أسبوع ثم تم متابعة حالتهم الصحية على مدى 8 سنوات.
وأظهرت النتائج أن التعرض لمستويات عالية من الضوء ليلا ارتبط بزيادة خطر الوفاة بنسبة تتراوح بين 21% و34% بينما كان التعرض لضوء النهار في النهار مرتبطا بانخفاض خطر الوفاة بنسبة تتراوح بين 17 % و34 %.
وقال شون كين من جامعة فلندرز في أستراليا: “إن التعرض لأيام أكثر قتامة يمكن أن يسبب اضطرابات في إيقاعاتنا اليومية وهو ما يرتبط بعدد من المشكلات الصحية مثل مرض السكري والسمنة وأمراض القلب والاضطرابات النفسية بالإضافة إلى زيادة خطر الوفاة المبكرة”.
وإن الارتباط الواضح بين التعرض للضوء وأثره على الصحة والوفيات يدعم فكرة أن الأنماط غير الطبيعية للتعرض للضوء قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة.
وأضاف أن بيئات الإضاءة المنضبطة تعد أمرا حيويا بشكل خاص للأشخاص المعرضين لخطر الاضطراب اليومي مثل المرضى في العناية المركزة أو في دور رعاية المسنين.
وأكد أندرو فيليبس عالم النوم بجامعة فلندرز على أن نتائج الدراسة تشير إلى أن تجنب التعرض للضوء في الليل والسعي للحصول على ضوء النهار يمكن أن يعزز الصحة العامة ويطيل العمر كما أن هذه التوصيات سهلة التطبيق وغير مكلفة.