الجزيرة:
2025-03-29@15:07:06 GMT

انتخابات بنما الرئاسية وعجائب السياسة والقدر

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

انتخابات بنما الرئاسية وعجائب السياسة والقدر

لطالما ارتبطت أخبار بنما على الصعيد الدولي، بقناتها الرابطة بين المحيط الأطلسي والهادئ ودورها في حركة الملاحة الدولية، وملف "أوراق بنما" وشهرة البلد في قائمة الجنّات الضريبية، وبكونها معبرًا برّيًا مفصليًّا في مسار الهجرة غير النظامية نحو الولايات المتحدة الأميركية، غير أن السياسة أيضًا في بنما، جعلت منها خبرًا مهمًّا في نشرات الأخبار يوم 5 مايو/ أيار الماضي.

حيث مثّل فوز المرشح لمنصب نائب الرئيس خوسيه مولينو برئاسة البلاد، حالة استثنائية جديرة بالمتابعة، يمكن تصنيفها في "لُعب السياسة والقانون"، أو في خانة الصّدف النادرة.

الحصان الرابح

فبنما تعتبر آخر بلدان أميركا الوسطى والجنوبية التي دفنت عهد الدكتاتورية العسكرية في 1989، وبدأت تجربتها الديمقراطية منذ ذلك التاريخ القريب، بكثير من الحماس الشعبي.

والفائز بالانتخابات الأخيرة خوسيه مولينو كان في الواقع مرشحًا كنائب للرئيس السابق المحافظ ريكاردو مارتينيلي الذي تولى رئاسة بنما بين 2009 و2014، لكن المحكمة الانتخابية رفضت في شهر مارس/ آذار الماضي، ترشُّحَ الرئيس السابق المحافظ ريكاردو مارتينيلي، وأبقت على ترشح نائبه مولينو، وذلك بسبب الأحكام القضائية الصادرة ضدّه بعشر سنواتٍ سجنًا، وغرامة 19 مليون دولار، على خلفية تهم فساد مالي ذائعة الصيت، كان هو قد أنكرها.

وبعد أن قام حزبه بمحاولات فاشلة للطعن في قرار المحكمة الانتخابية، أصدرت المحكمة العليا حكمًا قبل موعد الانتخابات بيومين فقط، ببطلان قرار المحكمة الانتخابية، ومنح خوسيه مولينو، الحقّ في الترشح لمنصب الرئيس وحيدًا، ودون نائب، بعد أن كان مرشحًا كنائب للرئيس السابق مارتينيلي.

وقد وصفَت أغلب وسائل الإعلام الفائز بالانتخابات خوسيه مولينو بالحصان الرابح الذي راهن عليه الرئيس السابق مارتينيلي، لا سيما أنه تولى وزارة الداخلية في فترة رئاسته، وكان أحد رموز حكومته. إضافة إلى أنه سياسي ودبلوماسي محنك، وتولى وزارة الخارجية من 1990 إلى 1994.

الغريب في انتخابات بنما الأخيرة، التي شملت الرئاسية والتشريعية والمحلية في نفس اليوم، هو المصير الذي آل إليه الرئيس السابق مارتينيلي بعد صدور حكم بالسجن عليه في 2022، وتقدّمه بالرغم من ذلك بملفّ ترشّحه لرئاسية 2024.

فالرجل اليميني الذي كان حليفًا لواشنطن خلال مسيرته السياسية، التجأ إليها طالبًا الحماية من قضاء بلده، في محاولة لمواصلة نشاطه السياسي من هناك، غير أن الإدارة الأميركية رفضت دخوله مع أفراد من أسرته أراضيها ورحّلتهم من مطار نيوجيرسي نحو بنما في أواخر يناير/ كانون الثاني الماضي.

وفي خطوة فاجأت الطبقة السياسية وبعد أيام قليلة من رفض دخوله التراب الأميركي، وقبل ساعات من إصدار القضاء البنمي بطاقة جلب في حقه، توجّه الرئيس السابق مارتينيلي إلى مقرّ سفارة نيكاراغوا في عاصمة بنما، حيث حصل على اللجوء السياسي، وخاطبت خارجية نيكاراغوا نظيرتها البنمية، طالبة منح الرجل حقّ التنقل إلى المطار؛ بهدف سفره إلى نيكاراغوا، لكن حكومة بنما رفضت ذلك.

دعم شعبي

ومنذ ذلك اليوم يمكث الرئيس السابق مارتينيلي في مقرّ السفارة في ظروف تبدو جيدة، متواصلًا افتراضيًا مع أنصاره ومتابعًا مستجدات الانتخابات. وقد أعلن عن دعمه اللامتناهي لنائبه السابق مولينو، الذي زاره بدوره في مقرّ السفارة يوم التصويت.

السؤال الذي يطرح نفسه في هذا المستوى، هو لماذا اختار الرئيس اليميني مارتينيلي التوجّه إلى مقر سفارة دولة يسارية مثل نيكاراغوا، تواجه حكومتها انتقادات كثيرة، حتى من جانب الحكومات اليسارية في المنطقة، على غرار تشيلي والبرازيل وكولومبيا؟ غير أن الإجابة تكاد لا تخرج عن إطار البراغماتية البحتة، لأن حلفاء مارتينيلي أنفسَهم لم يقدموا حججًا مقنعة.

أمّا السؤال الآخر فيتعلّق بالأسباب الكامنة وراء الدعم الشعبي للرئيس السابق مارتينيلي، في الوقت الذي يتهمه قضاء بنما بالفساد المالي، وتراجع الإدارة الأميركية عن دعمه. والإجابة عن ذلك؛ هو أن الرئيس السابق مارتينيلي رجل أعمال مشهور قبل أن يكون سياسيًا، وأنصاره لا يصدقون كثيرًا تورّطه في القضية التي اتّهمه قضاء بنما فيها هو وخلفه خوان كارلوس فاريلا بتلقّي رشاوى تعود إلى صفقات حكومتيهما مع شركة "أوديبرشت" البرازيلية لمشاريع البنية التحتية.

ويأتي هذا التصالح في الحقيقة لاعتبارات عديدة، من بينها أن كشْف تورط حكومات في أكثر من 20 دولة في قضايا رشاوى هذه الشّركة العملاقة، يعود إلى جهود أميركية نجحت في تصفية أسماء كبيرة في المشهد السياسي اللاتيني بالخصوص. إضافة إلى ذلك، يرى أنصار مارتينيلي أن البلاد في فترة رئاسته، شهدت إحياء مشاريع ساهمت في تقليص معدلات البطالة، وعلى رأسها مشاريع البنية التحتية التي أنشأتها الشركة البرازيلية. ويبدو أنّ أغلبية البنميين كانوا راضين عن إدارته للبلاد، لهذا صوّتوا لحليفه مولينو، بـ35% كأعلى نسبة من بين 8 مرشحين، وبفارق يقارب 10 نقاط عن المركز الثاني.

كابوس أميركا اللاتينيّة

ورغم مسيرة الانسجام التي جمعت الرئيس السابق مارتينيلي والفائز بالرئاسة حديثًا مولينو، وتوقُّع كثيرين بمنح هذا الأخير "عفوًا" لرئيسه السابق ورفيق دربه، يغلق به بابَ الملاحقات والتهديدات بالسجن، فإن آخرين لا يستبعدون انقلاب موازين العلاقة، وإقدام الرئيس الفائز على طيّ صفحة الرئيس السابق مارتينيلي، من خلال ترحيله إلى نيكاراغوا، والتفرّغ لنحت اسمه مستقلًا دون "كبير"، في قائمة رؤساء بنما.

وهذا في الحقيقة كابوس يقضّ مضجعَ السياسيين في أميركا اللاتينيّة، على غرار ما حدث مؤخّرًا في الإكوادور بين الرئيس السابق رافاييل كوريا ونائبه لينين مورينو، وفي بوليفيا بين الرئيس الحالي لويس آرسي و"معلمه" بالأمس الرئيس السابق إيفو موراليس، الذي أصبح ألدّ خصمٍ له، وأشد منافسٍ في الانتخابات القادمة.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

أورتاغوس في بيروت الاربعاء والخلافات الرئاسية تطيح بتعيين حاكم المركزي

غداً، أول محطة أوروبية للرئيس جوزف عون في باريس التي يصلها بناءً لدعوة رسمية من الرئيس ايمانويل ماكرون، وهي الثانية بعد الزيارة الاولى التي خصّ بها رئيس الجمهورية المملكة العربية السعودية، بدعوة من ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان.
وكان الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان مهّد للزيارة، بلقاءات عقدها في بيروت مع  الرؤساء عون ونبيه بري ونواف سلام، الذي "اعلن ان المهمة الفرنسية تتعلق باعادة اعمار لبنان، بعد الدمار الذي تسببت به الحرب العدوانية على الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع وكل لبنان".
الا ان المصادر المطلعة تحدثت عن ان المؤتمر سيتأخر الى تموز المقبل، لرؤية تنفيذ الاصلاحات التي وعدت بها الحكومة ومسار وقف النار والالتزام به.
واشارت المصادر الى ان لودريان أوصل رسالة فرنسية تعكس ارتياحاً لعودة الحياة السياسية في لبنان إلى الإنتظام من جديد، وتعويلاً على  تحقيق الخطوات الإنقاذية التي تضع لبنان على سكة التعافي والخروج من أزمته الصعبة ".
أضافت: "الفرنسيّون متحمّسون لإكمال التعيينات، ولاسيما تعيين حاكم مصرف لبنان، وما يهمّهم أيضاً ليس الخطوات الإصلاحية فحسب، بل أن تقترن هذه الخطوات بإجراءات جدّية لمكافحة الفساد".
وفي سياق متصل بالتوجّهات الخارجية نحو لبنان، افيد حضور أميركي مباشر تقوده نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس في زيارة قريبة إلى بيروت. 
ووفق المعلومات المتوافرة لـ" لبنان 24"، فان  أورتاغوس ستزور لبنان الاربعاء وقد بوشر تحديد مواعيدها مع الرؤساء.
ووفق المعلومات فانها ستأتي مزودة "بجدية كبيرة وحاسمة" في التعامل مع ملف النزاع اللبناني- الإسرائيلي انطلاقاً من تفعيل وساطة إداراتها بقوة للاقتراحات الثلاثة التي سبق أن طرحتها في ملفات النقاط الخمس التي تحتلها إسرائيل وملف الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل وملف الترسيم البري بين لبنان وإسرائيل. وستضغط في مهمتها الجديدة على لبنان لبتّ موقفه من التفاوض على مستوى ديبلوماسي وهو الأمر الذي لا يزال لبنان يتحفظ عنه بل يرفضه.  
حكوميا، يعقد مجلس الوزراء اليوم جلسة في القصر الجمهوري، لبحث جدول الاعمال الذي كان يتضمن تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان. 
الا ان المعلومات الليلية افادت انه بعد ضغوط خارجية ولتلافي خضة حكومية وانتكاسة تسجل للحكومة في تقليعة التعيينات، وتجنباً لمزيد من التباين وتصاعد الخلاف بين رئيس الحكومة نواف سلام الرافض لتعيين كريم سعيد لمنصب الحاكمية ورئيس الجمهورية جوزاف عون الداعم له بقوة، فقد تم سحب بند تعيين الحاكم الوارد في جدول الاعمال تحت عنوان تعيينات متنوعة.
على خط آخر، أُرجئت زيارة كانت مقرّرة أمس  لوزير الدفاع  ميشال منسى إلى دمشق لمناقشة مسألة ضبط الحدود بين البلدين، وافاد مسؤول لبناني "انّ الإرجاء جاء بناء على تنسيق من الجانبين وليس بسبب خلاف أو توتر".
وبحسب المعلومات فإن الاجتماع تمّ نقله إلى اليوم على أن يُعقد في مدينة جدة بوساطة سعوديّة، ولو أنه لم تصدر ايضاحات كافية عن الأسباب.
  المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة خلافات تؤجل البحث في آلية التعيينات وتعيين حاكم المركزي Lebanon 24 خلافات تؤجل البحث في آلية التعيينات وتعيين حاكم المركزي 27/03/2025 08:08:33 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 التباين الرئاسي ارجأ تعيين حاكم "المركزي".. اقرار آلية التعيينات والعبرة في تنفيذها Lebanon 24 التباين الرئاسي ارجأ تعيين حاكم "المركزي".. اقرار آلية التعيينات والعبرة في تنفيذها 27/03/2025 08:08:33 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 توجه لتعيين حاكم المصرف المركزي هذا الأسبوع ومجلس النواب يدرس إنشاء مجلس شيوخ Lebanon 24 توجه لتعيين حاكم المصرف المركزي هذا الأسبوع ومجلس النواب يدرس إنشاء مجلس شيوخ 27/03/2025 08:08:33 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 التعيينات الادارية رهن التوافق الضغوط والتجاذب مستمر بشأن حاكم" المركزي" Lebanon 24 التعيينات الادارية رهن التوافق الضغوط والتجاذب مستمر بشأن حاكم" المركزي" 27/03/2025 08:08:33 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً يروجان عملة مزورة من فئة 100 دولار.. هكذا تم توقيفهما في طرابلس Lebanon 24 يروجان عملة مزورة من فئة 100 دولار.. هكذا تم توقيفهما في طرابلس 01:50 | 2025-03-27 27/03/2025 01:50:10 Lebanon 24 Lebanon 24 في أبي سمراء.. سقط من مبنى وهذا ما حلّ به (صورة) Lebanon 24 في أبي سمراء.. سقط من مبنى وهذا ما حلّ به (صورة) 01:40 | 2025-03-27 27/03/2025 01:40:52 Lebanon 24 Lebanon 24 افرام من بكفيا: هدفنا الأول والأخير الوصول إلى تحالف أكبر في جونية Lebanon 24 افرام من بكفيا: هدفنا الأول والأخير الوصول إلى تحالف أكبر في جونية 01:24 | 2025-03-27 27/03/2025 01:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الحرارة ستصل إلى 30.. لبنان في ذروة الموجة الدافئة ولكن الأمطار عائدة قريباً هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 الحرارة ستصل إلى 30.. لبنان في ذروة الموجة الدافئة ولكن الأمطار عائدة قريباً هذا ما كشفه الأب خنيصر 00:56 | 2025-03-27 27/03/2025 12:56:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ربع الوفيات سببها التدخين والآفة تكبّد لبنان 140 مليون دولار سنوياً Lebanon 24 ربع الوفيات سببها التدخين والآفة تكبّد لبنان 140 مليون دولار سنوياً 23:54 | 2025-03-26 26/03/2025 11:54:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد الارتفاع في الحرارة.. الأمطار عائدة في هذا التاريخ Lebanon 24 بعد الارتفاع في الحرارة.. الأمطار عائدة في هذا التاريخ 03:13 | 2025-03-26 26/03/2025 03:13:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تأييدها للمُساكنة.. رامي عياش يرد على نادين نسيب نجيم Lebanon 24 بعد تأييدها للمُساكنة.. رامي عياش يرد على نادين نسيب نجيم 05:56 | 2025-03-26 26/03/2025 05:56:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد كلّ ما مرّت به مع زوجها.. مُذيعة الـ"mtv" السابقة الممثلة اللبنانيّة تُعلن عن خبر جميل Lebanon 24 بعد كلّ ما مرّت به مع زوجها.. مُذيعة الـ"mtv" السابقة الممثلة اللبنانيّة تُعلن عن خبر جميل 06:28 | 2025-03-26 26/03/2025 06:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى الإدارات والمؤسسات العامة... مذكرة بالإقفال بمناسبة عيد الفطر Lebanon 24 إلى الإدارات والمؤسسات العامة... مذكرة بالإقفال بمناسبة عيد الفطر 08:48 | 2025-03-26 26/03/2025 08:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. زوج الفنانة رحمة رياض يحتفل بعيد ميلاد ابنتهما (صور) Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. زوج الفنانة رحمة رياض يحتفل بعيد ميلاد ابنتهما (صور) 02:57 | 2025-03-26 26/03/2025 02:57:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب "خاص لبنان24" أيضاً في لبنان 01:50 | 2025-03-27 يروجان عملة مزورة من فئة 100 دولار.. هكذا تم توقيفهما في طرابلس 01:40 | 2025-03-27 في أبي سمراء.. سقط من مبنى وهذا ما حلّ به (صورة) 01:24 | 2025-03-27 افرام من بكفيا: هدفنا الأول والأخير الوصول إلى تحالف أكبر في جونية 00:56 | 2025-03-27 الحرارة ستصل إلى 30.. لبنان في ذروة الموجة الدافئة ولكن الأمطار عائدة قريباً هذا ما كشفه الأب خنيصر 23:54 | 2025-03-26 ربع الوفيات سببها التدخين والآفة تكبّد لبنان 140 مليون دولار سنوياً 23:51 | 2025-03-26 ضغوط أميركيّة لتأخير مؤتمر باريس لإعادة الإعمار فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 04:59 | 2025-03-25 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 02:50 | 2025-03-25 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 00:43 | 2025-03-25 27/03/2025 08:08:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بنما تشطب 107 سفن خاضعة للعقوبات من سجلها للملاحة البحرية
  • الصين تراجع صفقة استحواذ بلاك روك على موانئ قناة بنما
  • الجزيرة ترصد الدمار الذي لحق بمقر إقامة عبد الفتاح البرهان في الخرطوم
  • عيد الفطر في مصر.. بين طقوس الاحتفال ومعادلات السياسة والمجتمع
  • المالكي الذي يعاني من صعاب صحية يغادر المجلس الأعلى للتربية تخلفه بورقية الأكثر انتقادا لإصلاحات التعليم
  • الإصلاح والنهضة: السحور مع حزب الاتحاد يُجسد تطور السياسة المصرية
  • السماح لرئيس بنما السابق باللجوء إلى نيكاراغوا
  • السياسة دخلات على الخط فملعب الناظور الجديد.. صراع بين منتخبين على موقع البناء
  • التعليم العالي: ورشة عمل لعرض السياسة الوطنية للابتكار المستدام والمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"
  • أورتاغوس في بيروت الاربعاء والخلافات الرئاسية تطيح بتعيين حاكم المركزي