آخر تحديث: 14 ماي 2024 - 10:09 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد شيخ قبائل الدليم علي حاتم السليمان ،الثلاثاء،ان محافظة الانبار تستقبل الجميع، مؤكدا عدم امتلاكه اي خلاف مع نوري المالكي بل هو صديقه العزيز.وقال السليمان، في حوار متلفز ، ان “اي دعوة من قبل اي سياسي شيعي في بغداد لن البيها ومن يريد المجيء الى الانبار نستقبل الجميع، مؤكدا ان الخلاف بين المالكي وبيننه انتهى وذهب وقته”.

واضاف ان “جزء كبير من أراضي جرف الصخر ستعود الى اهاليها بقرار خارجي وليس قرارا داخليا، مشيرا الى ان النصف الاخر من اراضي جرف الصخر سيبقى بيد الفصائل وحل هذا النصف يكمن بيد الحكومة فقط”.واشار الى ان “ابواب المحافظة دائما مفتوحة لجميع الزائرين من السياسيين الشيعة او غيرهم، لافتا الى انه لا يمتلك اي خلاف مع السياسيين الشيعة في بغداد”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

«مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟

الإبحار في المحيطات المفتوحة أمر مثير للغاية، فضلًا عن كونه مغامرة جريئة تتطلب بعض الشجاعة لخوضها بنجاح، خاصة عند العبور بالممرات المائية «المضايق»، التي تحتاج إلى وعي كافي بالتضاريس الجغرافية بالمنطقة، تجنبًا لوقوع أي حوادث وخيمة.

وعلى مستوى العالم تم تصنيف بعض الممرات المائية على أنها الأخطر، لوجود بعض الصعوبات الجغرافية بها، أو حتى المرتبطة بالطقس في بعض الأحيان، وفق موقع «marineinsight» العالمي.

مضيق كيب هورن - مقبرة السفن

على مدار عقود، كان الإبحار في المياه المحيطة بمضيق كيب هورن جنوب تشيلي بمثابة تحديًا كبيرًا للعديد من البحارة، وذلك لاتسام المياه في المنطقة بالصعوبة والخطورة، حتى تم إطلاق اسم «مقبرة السفن» على المكان، لتكرار حوادث الغرق به.

وتتسم هذه المنطقة بكثرة العواصف العنيفة بها، فضلًا عن المناظر الطبيعية المثيرة للرهبة، ويتطلب التنقل عبره هذه المياه الخطيرة اليقظة والمهارة.

خليج عدن 

يعتبر أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الإبحار صعبًا عبر هذا الممر المائي الواقع بين الصومال واليمن هو عرضه الضيق نسبيًا، ما يجعله موطنا بصورة كبيرة للقراصنة المهرة في استخدام شبكات الدعم البرية لشن هجماتهم على السفن المارة والتخفي خلف الجزر.

خليج بسكاي 

يقع خليج بسكاي على الساحل الغربي لأوروبا بين فرنسا وإسبانيا، ويشتهر الطقس في هذه المنطقة بأمواجه العنيفة ورياحه القوية وعواصفه المفاجئة التي تسببت في غرق عدد لا يحصى من السفن على مر التاريخ، وخلال فصول الشتاء تصبح حالة الطقس خطيرة بشكل خاص عندما تتسبب هبات الرياح القوية في إحداث أمواج ضخمة قادرة على قلب السفن الأصغر حجمًا. 

الممر الشمالي الغربي 

يعتبر التعامل مع هذه المياه الجليدية المتواجدة عبر أرخبيل القطب الشمالي الكندي إنجازًا صعبًا، ولم يكن هذا هو السبب الوحيد، ولكن أيضًا وجود بعض الكائنات المفترسة مثل الدببة القطبية ما يهدد سلامة البحارة، فضلًا عن الظروف المناخية القاسية التي تتحدى أحيانًا موارد الصيد وجمع الثمار مثل الماء والحطب.

مقالات مشابهة

  • ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق: رسالتنا واضحة العراق بلد الجميع
  • تحتوي 12 اسطوانة غاز .. ضبط عجلة مفخخة في الانبار (صور)
  • جوزيف عون يدعو السياسيين للتنازل من أجل مصلحة لبنان
  • عون يدعو السياسيين للتنازل من أجل مصلحة لبنان
  • خلافات النفط تعيد إشعال الأزمة بين بغداد وأربيل
  • المالكي يقود الاتفاق أمام الشباب
  • عالم أزهري: الفقه المالكي اعتنى بالحالة النفسية في مسألة الطلاق وأكَّد أنه لا طلاق في إغلاق
  • «مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟
  • هل توجد شبكات للتجسس في العراق؟ - عاجل
  • ائتلاف المالكي:نسعى لجعل المحافظة دائرة انتخابية واحدة