رئيس الغرفة التجارية بالإسماعيلية يستقبل مدير عام فرع التأمين الصحي الشامل
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
استقبل أكرم الشافعي رئيس الغرفة التجارية بمحافظة الإسماعيلية وأمين صندوق مساعد اتحاد الغرف التجارية، دكتور احمد بركات مدير عام فرع التامين الصحي الشامل بالاسماعيلية، رافقه محمد غريب مسؤول العلاقات العامة، في حضور وائل عبد العزيز عضو مجلس ادارة الغرفة التجارية وأمين الصندوق، محمد السيد مدير الغرفة.
خلال الإجتماع، إستعرض ممثلو منظومة التأمين الصحي الشامل، مميزات المنظومة وكيفية الاستفادة منها في إطار تطوير القطاع الصحي.
وإختتمت المناقشات، بالتأكيد علي أهمية التنسيق لعقد عدة اجتماعات بين العاملين بالغرفة التجارية وأعضاء مجلس الإدارة ومنتسبي الغرفة التجارية من التجار للتوعية بمنظومة التأمين الصحي الشامل، وذلك في حضور محمد السيد مدير الغرفة.
من جانبه أكد اكرم الشافعي، ان الغرفة التجارية بالإسماعيلية تستهدف تقديم مزيد من الخدمات المتميزة لمنتسبيها، وتطوير الخدمات التي تقدم لهم وتنويعها بما يتناسب مع التطورات العصرية الحديث.
كما أشار وائل عبد العزيز، إلي ان الغرفة التجارية بالإسماعيلية تحرص علي تقديم برنامج الرعاية الصحية للعاملين والتجار بإضافات مزايا وأنظمة جديدة وذلك فى إطار حرص الغرفة على تقديم خدمة ورعاية طبية متميزة للعاملين والتجار وأسرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغرفة التجارية محافظة الاسماعيلية التأمين الصحي الشامل الغرفة التجاریة الصحی الشامل
إقرأ أيضاً:
مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار
قال بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، إن العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع كان الأعنف منذ بداية الحرب، حيث استهدفت الطائرات الإسرائيلية مناطق واسعة من الشمال إلى الجنوب، مستخدمة صواريخ ذات زنة ثقيلة، ما تسبب في إصابات خطيرة وتشوهات جسدية عميقة.
أكد زقوت، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن النظام الصحي في غزة سينهار بالكامل خلال أيام إذا استمر العدوان، مشيرًا إلى أن الموارد الطبية المتاحة لا تكفي حتى لتلبية الاحتياجات اليومية، دون الأخذ في الاعتبار الأعداد الكبيرة من الجرحى الوافدين إلى المستشفيات، موضحًا أن هناك أزمة حادة في إمدادات الدم، حيث أطلقت المستشفيات عدة مناشدات للتبرع، بالإضافة إلى نقص كبير في الأدوية والأجهزة التشخيصية، فيما يهدد نقص الوقود بتوقف عمل المستشفيات بالكامل خلال يوم أو يومين.
الإصابات بالغة الخطورةأشار زقوت إلى أن طبيعة الإصابات التي تصل إلى المستشفيات بالغة الخطورة، وتتراوح بين تشوهات كاملة، جروح عميقة، حروق، وانهيارات جسدية بسبب سقوط المباني، مما يستدعي الحاجة إلى غرف عمليات وعناية مركزة مكثفة.
أوضح زقوت أن هناك سبع مستشفيات فقط قادرة جزئيًا على التعامل مع المصابين، لكن التوزيع الجغرافي غير متوازن ففي شمال غزة لا يوجد أي مستشفى عامل، وفي مدينة غزة يوجد مستشفى واحد فقط، بينما المناطق الوسطى وخان يونس التكدس الأكبر للمصابين، حيث تعمل ثلاثة إلى أربعة مستشفيات بالإضافة إلى مستشفيين ميدانيين، ومستشفى الشفاء (أكبر مستشفى في القطاع): لا يزال خارج الخدمة، ويتم تحويل المصابين إلى مستشفى الأهلي العربي (المعمداني)، الذي لا يستطيع التعامل مع أكثر من 20 حالة يوميًا..