الهند: تهديدات بوجود قنابل في 4 مستشفيات بنيودلهي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أعلنت السلطات الهندية اليوم الثلاثاء تلقي أربعة مستشفيات على الأقل في العاصمة نيودلهي، اتصالات بتهديدات بوجود قنابل، وذلك عقب أسابيع من تلقي عدة مدارس في العاصمة بالإضافة إلى مدن هندية كبرى رسائل تهديد عبر البريد الإلكتروني.
ونقلت قناة "إن.دي.تي.في." الهندية عن إدارة مكافحة الحرائق في الهند قولها إنه جار التحقق من صحة هذه الاتصالات.
وكانت نحو 100 مدرسة في (نيودلهي) قد تلقت - في الأول من مايو الجاري - رسائل عبر البريد الإلكتروني تتضمن تهديدا بوجود قنابل، كما تلقى مطار نيودلهي وعدة أماكن أخرى - أول أمس الأحد - رسائل مماثلة غير أنه تبين فيما بعد عدم صحتها.. في حين وردت أمس تهديدات بوجود قنابل عبر البريد الإلكتروني إلى أربع مدارس في مدينة "جايبور".
اقرأ أيضاً“الأكاديمية العربية” تبحث تجديد اعتماد قسم الهندسة المعمارية مع “الملكية للمعماريين البريطانيين”
سلطان البهرة: أشكر الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لجهودها فى إنارة بيوت الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العند عملية إرهابية قنابل بوجود قنابل
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين إيران والاحتلال الإسرائيلي وسط تهديدات إيرانية بقرب الرد
الجديد برس|
عاد التراشق الإعلامي بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، إلى واجهة المشهد الإقليمي، في ظل تصاعد حدة التوتر بين الطرفين.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية ومنصات تواصل اجتماعي بقرب رد إيراني مرتقب ضد الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت منصة “إيران بالعربية”، التابعة لوزارة الخارجية الإيرانية، مقطع فيديو يحمل عبارات “قريباً” بالعربية والعبرية، مرفقاً بمشاهد تشير إلى إطلاق صواريخ فرط صوتية، في تلميح واضح إلى الرد الإيراني.
في المقابل، كشف الاحتلال الإسرائيلي عن استعداداته لتنفيذ عملية عسكرية “كبرى” يُتوقع أن تستهدف إيران. ونقلت صحيفة هآرتس عن مسؤول عسكري كبير أن التحضيرات للعملية وصلت إلى مراحلها النهائية، دون الكشف عن تفاصيل حول وجهتها المحتملة.
بالتزامن، رفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي حالة الطوارئ في عدة مواقع داخل تل أبيب، أبرزها مطار بن غوريون الدولي، تحسباً لهجمات جديدة قد تستهدف المنشآت الحيوية.
ويأتي هذا التصعيد بعد تطورات ميدانية في سوريا، حيث دعم الاحتلال الإسرائيلي فصائل مسلحة معارضة لإسقاط النظام السوري، الذي يُعد أبرز حلفاء إيران في المنطقة.
وبينما لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التطورات مجرد رسائل تهديد متبادلة أم بداية لاتساع رقعة المواجهة إقليمياً، تظل المؤشرات الحالية تنذر بتصعيد أكبر في المستقبل القريب.