ألقاها بمصرف.. داخلية مصر تكشف ملابسات اختفاء ومقتل طفلة على يد والدها بمحافظة أسيوط
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية، مساء الاثنين، ملابسات اختفاء طفلة، بعدما ألقاها والدها في أحد المصارف "قنوات صرف المياه" في محافظة أسيوط، بصعيد مصر، وأعلنت الوزارة انتشال جثمان الطفلة بعدما اعترف الأب بالواقعة.
وقالت الوزارة في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا إنه تم "كشف ملابسات ما تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، بشأن اختفاء طفلة بمنفلوط بأسيوط".
وأضافت وزارة الداخلية المصرية في منشورها: "بالفحص تبين عدم تقدم (والد الطفلة، وله معلومات جنائية) ببلاغ في هذا الشأن، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات، تبين قيامه بإلقائها بأحد المصارف بدائرة مركز شرطة منفلوط بأسيوط، والادعاء باختفائها لمحاولة إلصاق التهمة بآخرين".
وختمت الوزارة بيانها قائلة إنه "عقب تقنين الإجراءات، تم ضبطه واعترف بارتكابه الواقعة على النحو المُشار إليه، كما أسفرت جهود قوات الإنقاذ النهري عن انتشال جثمان الطفلة من مكان إلقائها، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الداخلية المصرية
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. حقيبة سفر تكشف سر اختفاء فتاة قبل 15 عامًا
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!.
الحلقة الثالثة والعشرون –حقيبة سفر تكشف سر اختفاء فتاة قبل 15عامًا.
في عام 2020، وبينما كانت عائلة في لوس أنجلوس تنظف قبو منزلها القديم، عثرت على حقيبة سفر قديمة مغلقة بإحكام.
وعندما فتحوها، تفاجأوا بوجود بقايا عظام بشرية مع مجموعة من المتعلقات الشخصية.
بعد التحقيقات، تبين أن الرفات تعود لفتاة تُدعى "إليزا كولينز"، كانت قد اختفت عام 2005.
الصادم أن القاتل كان يعيش في نفس المنزل، وهو أحد أفراد العائلة، الذي ارتكب جريمته ثم خبأ الجثة في القبو، معتقدًا أنها لن تُكتشف أبدًا.
لكن مع مرور الزمن، قادهم الفضول لتنظيف المكان، ليكشفوا السر المدفون منذ سنوات طويلة.
مشاركة