حراك هلالي مؤثر على مستوى الأسماء بدعم من الأمير الوليد بن طلال
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر عن وجود حراك هلالي مؤثر ومهم على مستوى الأسماء في الصيف القادم بدعم وضخ مالي من قبل العضو الذهبي الوليد بن طلال.
وقال الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الحميدي :”هناك حراك محدود على مستوى الأسماء سيكون مهم ومؤثر بدعم كبير ومختلف من العضو الذهبي صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال “.
وأضاف” سيكون حضور الأمير الوليد بن طلال في المشهد الهلالي الصيف القادم حضور مهم جدا على مستوى الأسماء واللاعبين “.
عبدالرحمن الحميدي:
حسب مصادر #برا_18 ..
حراك هلالي مؤثر ومهم على مستوى الأسماء في الصيف القادم بدعم وضخ مالي من قبل العضو الذهبي الوليد بن طلال@A_AlHameedi#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/fItiP3uKsl
— SSC (@ssc_sports) May 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانتقالات الصيفية الهلال الوليد بن طلال دعم الأندية الولید بن طلال
إقرأ أيضاً:
الكهرباء تغيير في الأسماء وبطء في الأداء
عندما إنتهت الحرب في الجزيرة بعد عام تركت خلفها خراب عشرات الأعوام وواقع مزرِِ للمؤسسات العامة وممتلكات المواطنين.
وفي ذلك تجاوزت الكثير من المؤسسات هذا الواقع بنسبة عالية كما في قطاع المياه بمدينة ودمدني والتي عالجت فيه الولاية مشكلة المياه بتوفير الطاقة الشمسية لمئات المحطات بالولاية وبالتالي غطت عاصمة الولاية بالعشرات منها وهذه ساهمت مساهمة كبيرة في حل مشكلة المياه لقطاع كبير من أحياء المدينة.
أما الكهرباء ومنذ سنوات عديدة ظلت من القطاعات المتأخرة كثيرا رغم التحويل المتكرر لها من إدارة لهيئة وأخيرا لشركة كل هذا الأسماء والتحول في قوانينها لم يعالج أعطالها كما هي لم تعالج الكثير من أعطال الأخرين وظلت برمجه القطوعات علامة شائهه في جبين هذه الإدارة العريقة ولم تقابل التوسع الكبير طرأ في القطاعات المتعددة التي تستهدف الإنتاج من صناعي وحرفي وتجاري وشركات وسكني وظلت فاتورة الكهرباء مقدمة الدفع باهظة الثمن والتكاليف على زبائنها بسبب إنقطاعها شبه اليومي أو عبر البرمجة العشوائية في أحيانا كثيرة وظلت كثير من الأسر ترهن عودتها للولاية برجوع الكهرباء.
بعد تحرير مدينة ودمدني وولاية الجزيرة مايقارب الثلاثة شهور كانت كل توجيهات القيادة العليا في الدولة وتوجيه الفريق شمس الدين كباشي نائب القائد العام بتوصيل خدمات الكهرباء لمدينة ودمدني والمناطق المحررة ولكن كنا نتوقع أن تدفع شركة الكهرباء بمئات الأتيام للجزيرة وعشرات الأتيام لمدينة ودمدني مجهزة بكل ماتحتاجة الكهرباء من محولات وزيوت وأسلاك وكيبلات وأعمدة وخلافة إلا أن الكهرباء باتت تعمل بالقطاعي والقطارة ولم يصل تيارها للكثير من الأحياء والقري وهي الشركة الغنية تنتظر أن تساهم معها في استجلاب الزيوت وهي الولاية التي خرجت من الحرب وتحتاج لكل المساعدات لتساهم في تأهيل المرافق الصحية والتعليمية التي نهبت ودمرت تماما ولم يبقي منها إلا القليل.
طريقة عمل شركة الكهرباء على الأقل في ولاية الجزيرة تحتاج لإعادة نظر من أعلى سلطة في الدولة إما أن تعمل كشركة تتحمل مسئولياتها كاملة في توفير الإمداد الكهربائي لكل زبائنها بلاإستثناء أو تسعي الدولة للتعاقد مع شركات أجنبية مؤهلة وليست شركات محلية حتي توفر للبلاد إمداد كهربائي أمن ومستقر ليساهم في النهوض بالبلاد
*يس الباقر
إنضم لقناة النيلين على واتساب