الدوري السعودي يستهدف 4 نجوم من البريميرليج
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ذكرت صحيفة "ديلي تلجراف" البريطانية، أن أندية الدوري السعودي تسعى للتعاقد مع لاعبي مانشستر يونايتد؛ كاسيميرو وبرونو فيرنانديز، إضافة إلى حارسَي ليفربول ومانشستر سيتي، أليسون بيكر وإيدرسون.
وأشارت الصحيفة إلى أن وكلاء لاعب الوسط البرازيلي كاسيميرو أجروا محادثات مع أندية سعودية، مشيرة إلى أن يونايتد "مستعد للبيع ويرغب في التوصّل إلى أي صفقة" في بداية الميركاتو الصيفي.
ولفتت إلى اهتمام من أندية سعودية بقائد يونايتد أيضاً برونو فيرنانديز، الذي ينتهي عقده بعد عامين، مع خيار تمديده لعام آخر، واستبعدت الصحيفة تخلّي النادي عن اللاعب، لكن يونايتد سيدرس الأمر، إذا تلقى عرضاً استثنائياً وكان اللاعب مهتماً بالرحيل.
ونوهت الصحيفة أيضاً إلى مناقشة تحرّكات طموحة بشأن انتقال أليسون حارس ليفربول وإيدرسون حارس مانشستر سيتي، إلى دوري روشن السعودي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدوري السعودي البريميرليج
إقرأ أيضاً:
أفرام غلازر يرفض بيع مانشستر يونايتد
أكد أفرام غلازر، المالك المشارك لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، أن النادي لن يتم بيعه.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه تم سؤال غلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات ربع السنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاغ، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5ر14 مليون جنيه إسترليني (25ر18 مليون دولار).ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية نادي مانشستر يونايتد، 94ر28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة غلازر تمتلك حصة الأغلبية في ملكية النادي.
وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس" في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: "لا".
وأظهرت تقارير الحسابات ربع السنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5ر70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني. ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7ر27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 7ر198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6ر37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب "تأثير سلبي" في أسعار الصرف على القروض بالدولار الأمريكي غير المحمية من تقلبات العملة.