بايدن يوقع قانونا يحظر استيراد اليورانيوم من روسيا
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الاثنين، على قانون أقره أعضاء في الكونجرس الأمريكي في وقت سابق يحظر استيراد اليورانيوم من روسيا.
وقال البيت البيض في بيان إن بايدن وقع على القانون رقم H.R. 1042، الذي يحظر استيراد اليورانيوم غير المشع، والمنخفض التخصيب المنتج في روسيا أو بواسطة منشأة روسية".
وفي 30 أبريل الماضي، وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على مشروع قانون (HR 1042) يحظر استيراد اليورانيوم من روسيا، وتم بعد ذلك إرسال الوثيقة، التي وافق عليها مجلس النواب الأمريكي في ديسمبر، إلى بايدن للتوقيع عليها.
ويتضمن القانون الذي سيدخل حيز التنفيذ بعد 90 يوما من اعتماده، فرض حظر على استيراد اليورانيوم المنخفض التخصيب المنتج في روسيا أو إحدى الشركات المسجلة هناك، وسيتواصل الحظر حتى عام 2040.
وفي الوقت نفسه تسمح الوثيقة لوزير الطاقة الأمريكي، بالاتفاق مع وزير الخارجية ووزير التجارة، برفع هذا الحظر في حالة عدم توفر مصادر أخرى لإمدادات اليورانيوم.
وحذرت شركة Centrus، وهي أكبر شركة للوقود النووي في الولايات المتحدة، من أنها بعد فرض الحظر، ستطلب من الإدارات المعنية تقديم استثناءات من أجل مواصلة توريد اليورانيوم لعملائها ولضمان مصالح الصناعة النووية الأمريكية برمتها.
اقرأ أيضاًاليوم العالمي للصحافة.. جو بايدن: عام 2023 أكثر الأعوام دموية للصحفيين في غزة
ترامب: أقول إلى المحتال جو بايدن إني قادم مثل قطار الشحن في نوفمبر المقبل
جو بايدن يحذر إسرائيل: ستخسرون الدعم الدولي بسبب الحرب ضد حماس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جو بايدن الكونجرس الأمريكي مجلس الشيوخ الأمريكي الرئيس الأمريكي جو بايدن اليورانيوم
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يصدر قانوناً بشأن الصحة العامة في دبي
أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، قانوناً بشأن الصِّحة العامة في إمارة دبي بهدف تعزيز التنسيق والتعاون على جميع المُستويات وتوفير الظروف المُؤدّية إلى الحفاظ على صحة الإنسان والمجتمع والصحة البيئية.
كما يعزز القانون استجابة الإمارة لمُواجهة الأخطار الصحية وتحديات الصحة العامة، ورفع مُستوى وعي المُجتمع بالعوامل والأخطار التي تُؤثِّر على صحة الإنسان ومُسبِّباتها إلى جانب توفير بيئة صحية ومُستدامة جاذبة للعيش والاستثمار ومُمارسة الأعمال ورفع مُؤشّرات التنافسية العالمية للدولة في مجالات الصحة العامة.